/
/
موضووع راائع
رااق لي هذاا الصبااح
كل الشكر لك على رووعه مانثرتي
دمتي بهذاا العطااء
| |
من الصعب ان تحب شخصا بجنون وأنت تعلم بانك له لن تكون
والاصعب من ذلك أن تستمر بحبه وتتجاهل الحاجز الذي يمنعك من التقرب منه
فتتعلق به يوما بعد يوم حتى دون أن تشعر
قمة الألم ان تحب شخص وتعشقه بصمت
ليصبح الصمت هو الصديق الوحيد لك
فيتحول الى جزء من حياتك.
كلما احسست بالشجاعه والقوة والجرأه لتبوح عما في قلبك يستفزك هذا الصمت
بكل برودة وهدوء ليقول لك: كفى.اصمت
قمة الحزن أن ترى الحب ينتهي شيئا فشيئا وأنت تقف عاجزا عن فعل اي شيء
كيف لا؟!! وانت تعلم منذ ألبدايه بأنك لم ولن تكون له.
ولكن استطاع الحب أن يدخل الى قلبك ويرسم ابتسامه أمل رغما عنك.
قمة العذاب أن يبقى الخوف مسيطرا على قلبك
ليمنعك ويحرمك من الحب الذي يحلم به كل شخص
فتتجنب الحب خوفا من أن تعشق شخص وتعيشان فترة طويلة تحت شعار اسمه الحب
والنهايه تكون الفراق بعدما احببته وتعلقت به لدرجة الجنون
فتصاب بالكابه والألم.
وتعيش بعذاب على ذكرى لم تستطيع نسيانها.
قمة الألم بل الألم بحد ذاته أن تبني في ذهنك مستقبلا لا اساس له.
ولكن احساسك الصادق وقلبك الطيب وابتسامتك البريئة .
جعلتك انسانا متفائلا تنظر الى الحياه ببساطه .
وحتى لو رأيت حبك ينهار امام عينيك وأن النهايه هي الفراق لا محاله
تبتسم قائلا: أنا واثق بأن القدر لن يبقى هكذا. سأنتظر ربما يتغير غدا!!!.
![]()







/
/
موضووع راائع
رااق لي هذاا الصبااح
كل الشكر لك على رووعه مانثرتي
دمتي بهذاا العطااء




موضوع جدا جميل
تشكرين عليه أختي
تحيااااتي


كلمات رااااااائعه بروعة هذا الصباح
الف شكر







الله يعطيك العافية
ومشاركة رااااااااااااااااائعة ومتميزة


قمة الألم بل الألم بحد ذاته أن تبني في ذهنك مستقبلا لا اساس له.
ولكن احساسك الصادق وقلبك الطيب وابتسامتك البريئة .
جعلتك انسانا متفائلا تنظر الى الحياه ببساطه .
وحتى لو رأيت حبك ينهار امام عينيك وأن النهايه هي الفراق لا محاله
تبتسم قائلا: أنا واثق بأن القدر لن يبقى هكذا. سأنتظر ربما يتغير غدا!!!.
التعلق ببصيص الأمل يآآه ما اشد هذا الحـبـ
آآه كــ/ـمـ أتمنى أنـ يعرف
يـا ترى هل سيقابلني بالمثـل
أم يبصق في كـرامتي ويرحــل
لا أدري
غريقه اح ــسـآآآس رائــع
تقبلي مروري
| « ¦[ ارتقي بطموحك حتى تكون كشجرة الفصول الأربعه ]¦ | أنواع الاعدام التي عرفها التاريخ بالصووووور » |
| الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |