|
على ذاك الجدار اللي على حد البيوت الطين.
وقفت وهاجـــــــس الذكــرى نفض عن قلبي غبــاره
وفي ذاك المكان أثبت بان الادمي من طين
تخــيل يوم لامـــسته تــــنهد من شقا نــاره
سألــني و قال: انــا اذكر تجــــوني من زمان اثــــنين
بكــــيت وقـــلت صدقـــني رحل وانقطــعت اخباره
،،،
،،،
تدري وش احلى من الـ/ كلامْ ! ! !
تضمنيٌ ( عِينكْ ) وانآم ’
عشقي لك أكبر من غلا إنسان لإنسان
إحساس مـو كـل البشـر يفهمونـه
دائماً نعزف للحياة على شعاع الأمل
« عذاب الهوى | أتسال » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |