نسأل الله العلي العظيم أن يجمعنا في جنات النعيم
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::
نبض الله يجزاك الجنه أبدعت في النقل
|
موت, استظافةنعم أنت في إستضافة الله
ليست إستضافة لسنة أو سنتين ويمكن أن يتعطل السيرفر أو يضرب من هكرز
إستضافة بدون رسوم
إستضافة مدى الحياة
إستضافة في جنات النعيم
تنعم فيها برغد العيش
تلتقى بالنبي الكريم والرسل والصحابة أجمعين وأحبابك الصالحين
نعم إستضافة فيها مميزات عديدة
ليس فيها مساحة محددة
وبدون شروط معجزة
النعيم فيها مقيم
قال إبن الجوزي : (( فوالله ما العيش إلا في الجنة والله إني لأتخيل دخول الجنة ودوام الإقامة فيها من غير مرض أو آفة تطرأ بل صحة دائـمة في نعيم متجدد في كل لحظة فأكاد أذهل))
إنها الجنة حديثها سلوة الأحزان أخبارها حياة القلوب وصفها هادي النفوسالحديث عنها لا يسأمه الجليس ولا يمله الأنيس
فهل نسينا أيها الأخوة والأخوات هل نسينا الجنة هل غفلنا عنها ؟
كيف تنعم بهذه الإستضافة ؟
* ذكر الله :
فإن ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم، وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغني عنه المسلم بحال من الأحوال.
فضل الذكر
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[ ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم [ قالوا: بلى يا رسول الله. قال: [ذكر الله عز وجل [رواه أحمد.
وفي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:[ مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت.[
وقد قال تعالى: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّه ذِكْراً كَثِيراً [الأحزاب:، وقال تعا لى: [وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ [الأحزاب:35، أي: كثيراً. ففيه الأ مر با لذكر بالكثرة والشدة لشدة حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه طرفة عين.
* الصدقة :
قال الله تعالى آمراً نبيه ]:صلى الله عليه وسلم قُل لِّعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُواْ يُقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَيُنفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لاَّ بَيْعٌ فِيهِ وَلاَ خِلاَلٌ [إبراهيم:31. ويقول جل وعلا: [وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ. [البقرة:195]. وقال سبحانه: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاكُم [البقرة:254. وقال سبحانه: [أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ [البقرة:267. وقال سبحانه: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْراً لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [التغابن:16.
* الأعمال الصالحة
الأعمال الصالحة هي ما كانت موافقة للشرع ، ويكون صاحبها مُخلصاً لربه تبارك وتعالى ، وقد عرف شيخ الإسلام العبادة بأنها : " اسم جامعٌ لكل ما يحبه ويرضاه من الأقوال والأفعال الظاهرو والباطنة " ، وهي متنوعة وكثيرة ، ولا يمكننا حصرها فضلاً عن تعدادها ، لكننا نذكر منها :
1. الإيمان بالله
ويشمل : الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقَدَر خيره وشرِّه .
2. والصلاة لوقتها
وهي خمس صلوات فرضهن الله في اليوم والليلة ، وقد أجمع الصحابة رضي الله عنهم على كفر من تركها.
ولا يحل تأخيرها عن أوقاتها ، ويجب أداء أركانها وواجباتها ، وأن يصلِّي المسلم كما صلَّى النبي صلى الله عليه وسلَّم .
3. وحج مبرور .
والحج المبرور معناه :
أ- أن يكون من مالٍ حلال .
ب- أن يبتعد عن الفسق والإثم والجدال فيه .
ج- أن يأتي بالمناسك وفق السنَّة النبويَّة .
د- أن لا يرائي بحجه ، بل يخلص فيه لربه .
هـ- أن لا يعقبه بمعصية أو إثم .
4. بر الوالدين
وهو طاعتهما في طاعة الله تعالى ، ولا يجوز طاعتهما في معصية ، ومن البرِّ بهما عدم رفع الصوت عليهما ، ولا إيذاؤهما بكلام قبيح .
ومن البرِّ بهما الإنفاق عليهما ، والقيام على خدمتهما .
5. الجهاد في سبيل الله
وقد شرع الله تعالى الجهاد لإقامة التوحيد ، ونشر الإسلام في الأرض ، وقد أعدَّ الله تعالى للمجاهدين في سبيله أجراً عظيماً .
6. الحب في الله والبغض في الله
وهو أن يحبَّ المسلمُ أخاه المسلم لله تعالى لا للونه ولا لجنسه ولا لماله ، بل لطاعته لربه ولقربه منه تعالى.
كما أنه يبغض العاصي لأنه عصى الله تعالى .
7. قراءة القرآن
سواء كان ذلك في حزبه اليومي أو في صلاته بالليل .
8. المداومة على الطاعات وإن قلَّت
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب الأعمال الدائمة ولو كانت قليلة ، وقليل دائم خير من كثيرٍ منقطع .
9. أداء الأمانة
وهي من الواجبات ومن أفضل الأعمال ، وقد عُلم في الشرع أن المنافق هو الذي يخون الأمانة ولا يؤديها لأهلها .
10. العفو عن الناس
وهو التنازل عن الحق الشخصي ، والعفو عن الظالم إن كان ذلك العفو يصلحه ، أو أنه تاب وندم على ظلمه ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " ما ازداد عبدٌ بعفوٍ إلا عزّاً " رواه مسلم ( 2588 )
نسأل الله العلي العظيم أن يجمعنا في جنات النعيم
******************
للأمانة منــــــــــقول لجــــمال وروعــــة الــــموضوع واســـلوب
السرد للكاتب
وكل عــــــــــــــــــام وانتــــم بخيــرHkj td hsj/htm hggi
نسأل الله العلي العظيم أن يجمعنا في جنات النعيم
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::
نبض الله يجزاك الجنه أبدعت في النقل
جزاك الله خير وبارك الله فيك
وانت بآلف صحه وخيــر
أخوى العزيز
"
"
فعلا موضوع يستحق القراء
يعطيك العافيه عالطرح المميز
بارك الله فيك
وجزاك كل خير
تحياتي
جـ العمــر ــرح
تسلم يدك
على طرح المشاركة القيمه
نور الله وجهكِ بنور الايمآن
وطاعه الرحمن
وجعلها في ميزآن حسنآتكِ
« حقائق علمية عن الصلاة | أيهآ آلمهمومٌ .؛×] » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |