جدا, قصه
تبدا القصه
من بيت رجل له طفله وحيده بعد ان استمر فترة من الزمن من دون اولادعمرها تقريبا ست سنوات وكانت مدلله جدا حتى كانت زوجته كثيرا ماتنهاه عن تدليل ابنته بهذه الصوره خوفا ان يفسدها الدلال الزائد ولكن هو لم يصغي الى كلامها وجهز في منزله الصغير غرفة اكتظت بالالعاب مرت الايام .
والطفله تشعر بالملل والحزن والوحده رغم ماتملكه من العاب في منزلها ولكن كل هذا لايغنيها عن اللعب مع اقرانها الاطفال هنا اصرت الزوجه على الزوج ان يسمح للطفله باللعب مع ابناء الجيران والاقرباء وهذا حصل بعد نقاش طووووويل واصبحت الطفله تخرج وتلعب مع اقرانها الاطفال الى ان اصبح الامر عاديا في يوم من الايام حدث مالم يتوقع حدوثه مع هذه الطفله فقد كانت الطفله تخاف من امرأة في قريتها وكانت هذه البنت تخبر امها ان هذه العجوز تضربها ولكن الام لم تكن تصدق كلام الطفله فالام [طيبه وعلى نياتها ] وهذه العجوز كانت مشهور في الحي بمطاردة الاطفال وينعتونها الاطفال بــ[الساحره] المهم عندما كانت هذه الطفله المسكينه ذاهبه الى المحل المجاور لبيت اهلها بعد ان اخذت نقودا لتشتري بعض الحلويات واثناء تواجدها بالمحل اذا بالعجوز تمسك بالطفله المسكينه حتى ان الطفله لم تكن تستطيع البكاء فقط تفجرت الدموع من عينها من شدة خوفها دون ان يسمع لها صوت [تخيلو الموقف] حاولت ان تتخلص من قبضة هذا المارد ولا كن دون فائده حتى العامل الوافد الذي كان يبيع في المحل خاف من هيئة العجوز ولم يستطع التدخل حاولت المسكينه ان تخلص نفسها من هذا الشيطان الذي ارتدى الزي البشري ولكن دون فائده حتى ان الحلويات التي كانت تحملها المسكينه تبعثرت من يدها وكانت تحمل في يدها عصيرا وببراءة الطفوله كانت تحاول ان تجمع مايتساقط من الحلويات والعصائر دون ان تعي مايراد منها والعجوز تدفعها بكل قوه مرارا على الارض دون ان يكون لها نوعا من الرحمة او الشفقه لهذا الملاك الصغير اخذت العجوز الطفله وهددت البائع بعدم اي شخص بما رأى ورأت الطفله ان هذه العجوز تريد اخذها معها لكن العجوز خافت من ان يسمع المارة بكاء الطفله لذا حاولت تكميم فمها عندها عضت الطفله المسكينه العجوز واخذت تجري ببرائتها اتجهت الى الانسان الذي رأت منه العطف والشجاعه والقوه والحب والحنان والامان اتجهت الى الذي اعتقدت فيه كل مصدر للقوه والامان اتجهت المسكينه الى بيت والدها وهي تبكي والعجوز تلحق بها ركضت المسكينه دون شعور وبكل قوه ورغم بعد المسافه وصلت الى بيتها وكانت تحاول التوقف فتلمح العجوز وتنطلق مجددا وهي مستمره على صراخها الى ان وصلت الى باب منزلها فسمع والدها صراخها وبكائها المتقطع وقبل ان يكلمها او يسألها سقطت المسكينه مغشيا عليها وكانها تقول ها انا يا ابي اتيت اليك لتحميني لقد سلمتك نفسي انقذني ياابي جن جنون الوالد واخذ بنته الى الداخل وصرعت الام حينما رات حالت ابنتها الوحيده ومنظرها لم تتمالك نفسها المسكينه فاندفت الى ابنتها وقالت اهه ياابنتي الوحيده ماذا جرى لكي وقلب والدها يعتصر عليها الما كانه يقول انا السبب لقد اهملت قلبي مع الايام بعد فتره وبعد ان قامو بتقديم الاسعافات الاوليه بدات المسكينه تستعيد وعيها وما ان افاقت تماما حتى التفتت بنظراتها الخائفه التي كانتن تحير الا ب والام وعندما لم ترا شي ارتمت عفويا الى صدر امها وهي تبكي وتصرخ بشده والام تحاول تهدئتها ودموعها تسيل والاب لم يعرف ماذا يفعل خرج الى الخارج ليرى ان كان هنالك من اخاف ابنته ولكنه لم يجد شيئا ثم رجع الى البيت ليجد ابنته قد هدأت واستقرت بعض الشي ثم بدا يلاعبها ويضاحكها الى ان بدأت تعود الى حالتها الطبيعيه ثم سالها حبيبتي من اشترى لكي هذه العصائر والحلويات وقالت انها اشترتها بمفردها من المحل ثم اخذ يمدحها ويخبرها انها طفلة ذكيه سألها يابنتي لماذا انتي خائفه وتبكين هل هنالك من ضربك صمتت المسكينه تستعيد الاحداث في ذاكرتها الصغيره واستمرت على سكوتها بعدها حلقت بنظراتها الى والدتها وكأنها تقول يأمي اخشى انك لن تصدقي هذا ايضا ,ةقبل ان تبدا بالكلام بدا الدمع يتساقط من عينيها الصغيرتين وقالت لامها :ان العجوز قامت بضربها وحاولت ان تحملها معها ولكنها تخلصت منها وهربت وقبل ان تتم المسكينة كلامها سمعت رن الجرس ففقال الوالد لابنته لكي ينسيها ماجدث اذهبي وافتحي البا ب نهضت المسكينه لتفتح الباب وهي خائفه وقالت لامها :الساحره جاءت لكي تاخذها معها واخذت تصرخ وتتوسل الى ابويها بان لايدعو الساحره تاخذها معها وقال ابوها وهو يطمئنها : لاعليكي انا سأضربها نهض الاب ليرى من على البابوفعلا فوجئ واندهش بهذه العجوز امام الباب وشكله مخيف تغير وجه الاب وثار دمه وقال لها ماذا تريدين من ابنتي ياعجوز النحس اخبريني علا صوت الاب وحظر الجيران والتم الناس حولهم ثم قال ارحلي من منزلي واياكي ان تتعرضي لابنتي مرة اخرى والا اقسم بانني سوف اقتلك ولاكن العجوز رفضت كلامه وقالت
اريد البنت احضروها لي لن اذهب قبل ان تاتي البنت تعجب الجميع وقالو لها ماذا تريدين من البنت يامراه ارحلي لوحدك اسلم لك ولكنها كانت تتكلم وصوتها مخيف اريد البنت احضرولي البنت فقد الوالد صوابه وذهب الى الداخل واحضر السلاح الناري وقال
اقسم ان لم ترحلي ساقتلك ولكن الجيران التمو حوله وحاولو تهدئته قبل ان يرتكب جريمه تؤدي الى ضياع مستقبله ثم اتصل احد الجيران بالشرطه وحالوا ان يفهمو العجوز ان تذهب ولكن دون فائده بعدها عندما تعذر عليهم حل المشكله قالو للوالد احضر الفتاه ونحن نتعهد بحمايتها رفض الوالد رفضا قطعيا واصر ان بنته لن تخرج لهذه العجوز ولكن بعد محاولات الشرطه مع الوالد اقتنع الوالد باخرج البنت وقالو له ان حاولت ان تؤذيها بان نطلق النار عليها دخل الوالد لاخراج ابنته واقنع ابنته ان تخرج وخرجت المسكينه مع ابويها وهي تحمل كيس الحلويات الذي لم تفرط به رغم ماتعرضت له وحدث الشئ المريب الذي لم يتوقعه جميع الحظور قفزة العجوز بصوره مفاجئه بدون ان ينتبه لها احد وامسكت الفتاه وانتزعت من يدها الكيس لكي تاخذ الملصق الموجود في السن توب وقالت :لقد اتممت جميع الصور ههههههههههههههههههههههههههههههه
:
rwi lodti []h >Fquht hgrg,f ghd]og,k D