الإسلام, شجاعة, صقور
بسم الله الرحمن الرحيم
بقلم كاشت
قصه عن صقر من صقور الزمن الحديث رجالً لمع بريقه وصال وجال بمحافل الرجال صقرً عاش حراً ابياً وكره العيش في قفص العدوو فكان يطير بعيداً عن القفص الذي يتمنى الموت على ان يدخل فيه فكان يٌصارع العدوو بكل مايملك وبكل قووه وكان لدَيه صقورً تهبٌ على العدوو مثل البرق ويقتلونهم بحد السيف بسرعة الصوت فكانو قله ولاكن العدوو لم يسِتطع ان يرضخ بِهم الى الارض فقال جنرال من الاعداا عسكري محنك خاض الكثير من المعارك واستعمل الكثير من الطرق لكي يفوز بحروبه فقال دعووهم لي فقال القيصر هم لك يا.تيت.قال اريد ان تكتبو خطاب الى جناح الصقر الايمن انه اذا اتحد معنا يطلب مايشاء من المال وله الامان منا فكتبٌ اِليه ولاكن كان صقراً لايابه للمال قال بخطابه لهم اني تحت جناح الصقر ولااريد اماناً اكثر من الذي انا حاصل عليه وقال واماا عن المال مالكم لنا بعد بره ولست مستعجل عليه ساتي في يوم واخذه رغماً عنكم فقال. الجنرال ايه الجند بصوت ينم عن غضب شديد اتركو السلاح واذهبوو الى ديارهم وادخلوو معهم اريدكم ان تبثٌ ٌالفتنه بينهم اريدهم ان يتفككو بايـــ طريقه ــ. فاصاب بتفكيره بعد سنين من العمل الماكر بدأ الصقور ضعفاء وكانو في صراع بين انفسهم ونسو انهم بصدد حرب مع العدوو وانخرطو بالحرب بينهم فكانو الجنود يدخلون بينهم ويجلسون في مجالسهم
فكانو يذهبون الى الصقور الضعيفه ويقولون ان صقركم الاعلى يريد ان يجعل من نفسه اسطوره ولايابه لكم لماذاا
تتبعووه بكل ماتملكون فكان مايقوله الجنود يتخلخل بين الصقور ضعف بعضهم وقال لاريد ان احارب فكان صقراً كان اليد اليمنى وجناح الصقر القوي قال لماذاا لأكون انا هوو البطل ويكتبون عني كل المؤرخيين فقال بصوت يقشعر منه البدن ياقوم هل ترضوو بصقر قائد لكم بعد ان سمعتم ماكان من تفكيره الخائن فقال نصفهم ومن يكون صقراً غيره ياقال ومالي انا ؟ فقال نصفهم لك هذاا اننا نعلن طوعنا لك ايه الصقر
فتفرق شمل الصقور وضعفت قوتهم فكان الجنرال يضرب صقراً ويدلل صقراً .فقال في صباح جميل في حديقة القيصر ومعه كلبه العزيز الجنرال ياقيصر اليوم نستطيع ان نقتل جميع الصقور حرك الجيش إن النصر مؤكد الان
وكان كلامه في مكانه فكيف تطيح بصقراً شامخ بدون الخدعه والمكر .هذه قصه خياليه ولاكن تذكرو ماضيناا وكيف نحن الان
هل يمكن ان نكون نحن الصقور وهم من عمل بالمكر؟ والخديعه ؟ولان يضربون بكل قوتهم ونحن شامخين في اعالي السماء ننظر الى الصقور الجريحه ولانستطيع ان ننزل ونساعدها لكي تقف ارجو ان يأتي يوماً فيه الصقور تشمخ وتقول نحن الاقويا ويضربون في تيت حتى يشمخ قول الله اكبر في ارجاء الارض ونقول نحن مسلمون بكل فخر .وعزه
والسلام خير ختاام
a[hum wr,v hgYsghl ,;d] hgu],,