بمشاركاتكم, برنامج99قضايا, وملاحضات, نسعد
شاهدت مساء البارحة برنامجاً فريداً من نوعه يعنى بقضايا الشباب (فتيات وفتيان)
يتناول القضايا بعقلانية ويمازج بين المشكلات والحلول فليست هناك مشكلة الاو يقابلها حل
يستقطب الآف المشاهدين لواقعيته الشديدة والبعيدة عن التنميق او الأهتمام بجانب
على حساب جانب آخر,
قدر لي ان اشاهد الجزء الثاني من سلسلة حلقات الأبتزاز! وعلمت انه فاتني الشيء الكثير
فمثل هذه البرامج لاتفوت ,
لذالك أثرت ان نضع هاهنا الحلقات اما كتابةً وأما تسجيلاً لننقاش معاً ماطُرح فيه
وماذالك إلا لأهميته أولاً وواقعيته ثانياً من لم يتسنى له مشاهدته يجده هاهنا ,,
نعود لتفصيلات القضية وهي مايهمنا هاهنا
(فتاة تقع في شراك الحب والمواعيد الكاذبة وعربوناً لسذاجة
عفواً للصدق والوفاء ترسل للفتى صوراً اما عن طريق الجوال او الماسنجر ,ليستغلها لصالحه فإما ان تخرج معه وإما ان تمده بالمال نظير أن لايفظحها! لكن الفتاة المكره تلجأ للمراكز الهيئة فيتم
القبض على الشاب ومعاقبته وتترك الفتاة ويستر عليها)
سأل الشباب لمالا تعاقب الفتاة بالمثل ؟
أجيب : أن ذنب الرجل من الناحية الأجتماعية قابل للنسيان والغفران وان سمعته لن تشوبها شائبة
وسيقال:كان طائشاً فتعقل!
اما ذنب الفتاة من الناحية الأجتماعية ايضاً غير قابل للنسيان او الغفران ابداً ,
سُئل أيضاً:
هل يمكن اان تستغل الهئية من قبل الفتيات واعني بها ان يمدونهم ببلاغات كاذبة ؟
وأجيب :
ان الهيئة تتحرى وتتحقق من صحة ا لبلاغ ,
من المذنب هنا؟
أهي فتاة أخلت بالثقة!؟
ام فتىً لجأ للحيل !؟
هل انت/تِ مع أو ضد ماقيل في عقوبة الفتى دون الفتاة؟
رؤاكم حيال هذا الموضوع ,, هذه المساحه لكم انتم فأشبعوها حواراً وأثروها نقاشاً,
بإنتظار ماتدلون به,
fvkhl[99rqhdh ,lghpqhj ksu] flahv;hj;l