مَـنه, مـَفـرْ, المُفاجئْ, المصِيرْ, الذيْ, الحَقيقةْ
نصيب الإنسان من الدنيا عمره .، فإن أحسن استغلاله فيما ينفعه في الدُنيا ربحت تجارته .، . وإن أساء استغلاله في المعاصي و السيئات .، حتى لقي الله على تلك الخاتمة السيئة فهو من الخاسرين .، و كم حسرة تحت التراب و العاقل من حاسب نفسه قبل أن يحاسبه الله .، و خاف من ذنوبه قبل أن تكون سببا في هلاكه .، قال ابن مسعود رضي الله عنه :-
[ المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه ]
و كم شخص أصر على صغيرة فألفها وهانت عليه ولم يفكر يوماً في عظمة من عصاه .،
فكانت سبباً في سوء خاتمته .،
قال أنس بن مالك رضي الله عنه :-
[ إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر .،
كنا نعدها في عهد رسول الله من الموبقات ]
و قد نبه الله في كتابه جميع المؤمنين إلى أهمية حسن الخاتمة .،
فقال تعالى : -
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ }
. [آل عمران آيه 102]
و قال تعالى : -
{ و اعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ }
. [الحجر آيه 99]
فَـ / الأمر بِـ / التقوى و العبادة مستمر حتى الموت .،
لِـ / تحصل الخاتمة الحسنه
بينَ أيآدِكُـمْ نمَآذِجْ .، . تصرُخُ عظمةً وَ قُدره قِصصْ وَآقِعِيه ستُلامِسْ حُروفهَآ .، وَ محتواهَـآ .، إيمَآنَ قلُوبِكُمْ عسَّـى أنْ تُقرِبكُمْ مِنْ الله أكثرْ .، بِـ / الطآعآتْ وَ العِبآداتْ وَ تُطمِعْ نُفُوسكُمْ بِـ خاتِمةٍ عَ ـظِيمه .، ترزُقُكُمْ الفردُوسْ الأعلى مِن الجنه .، وَ تكسِبكُمْ رِضوآنْ اللّه وَ حسآبٍ يسِيرْ
hgpQrdrmX ,Q hglwAdvX hglEth[zX hg`dX gh lJQtJvX lQJki