مشكورة اوهام على الصور الروعه
انا من عشاق الخيول
تقبلى مرورى وردى
تحياتى
|
التعديل الأخير تم بواسطة أوهــــــامَ ; 30-Jul-2009 الساعة 11:36 AM
مشكورة اوهام على الصور الروعه
انا من عشاق الخيول
تقبلى مرورى وردى
تحياتى
صور خطيييييييييييييرة مرة
يسلموووووووووو
حازم التركي
الشكر لكـ أنت أخوى على تواجدكـ
تحيـــاتيًَ
الغاليه // لمسه سحـــر
الله يسلمك حبيبتى
كل الشكر على جمال مروركـ
ودي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الفاضله
اوهـ ـــ ــــام
سملت يداكي اختي الكريمه على هذه الصور .
انا احب هذا المخلوق الرقيق الذي يشعرني بالشموخ والعزه العربيه التي فقدناها هذه الايام .
الحصان هو رمز من رموز العزه والكرامه العربيه .
وهذا الكائن الرقيق اقسم به الله سبحانه وتعالى في سورة العاديات
وهذا هو شرح سورة العاديات لبيان ان الله قد اقسم بالخيل .
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، قال الله -جل وعلا-: وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا هذا إقسام من الله -جل وعلا- بالخيل، فهذه الصفات صفات للخيل، ولكن الخيل لم يذكرها الله -جل وعلا- هاهنا؛ لأن هذه الصفات تكون في الخيل معروفة عند العرب.
كذلك فقوله جل وعلا: "والعاديات" فالعاديات جمع عادية، وهي التي تسرع في الجري، وقوله جل وعلا: "ضبحا" هذا مأخوذ من الضبح، أو قوله: "ضبحا" هذا مصدر يدل على أن هذه الخيل التي تعدو يخرج منها نفس وصوت، ليس بهَمْهَمَة ولا صهيل، فهذه الخيل إذا جرت جريًا شديدًا يكون لها صوت. فقوله جل وعلا: وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا أي: والخيل العاديات التي يخرج منها صوت من صدرها ليس بصوتها المعتاد من صهيل أو همهمة.
ثم قال جل وعلا: فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا الموريات: جمع مورية، وهي أن الخيل إذا ضربت بحافرها على الحجارة خرج منها نار، وهو المراد بقوله جل وعلا: فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا يعني: تنقدح النار إذا صكت رجلها في هذه الحجارة انقدحت النار.
ثم قال جل وعلا: فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا يعني: أن هذه الخيل تغير في الصباح على العدو، ثم قال جل وعلا: فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا أي أن هذه الخيل العادية المذكورة بالأوصاف السابقة تثير غبارًا، وهو النقع في وسط العدو.
وقوله: فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا أي أنها تتوسط جموع العدو، ففي الأول ذكر الله -جل وعلا- ذلك بالاسم، ثم ذكره بعد ذلك بالفعل، قوله: فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا والأول كانت أسماء، وقال بعض العلماء: إن الله -جل وعلا- ذكر هاهنا الفعل فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا لأن ما تقدم وسيلة إلى هذه، فالأول وسائل الذي هو العدو والإغارة، هذه كلها وسيلة إلى أن تتوسط هذه الخيل وسط العدو، وتثير النقع، وهو التراب في وجوه الأعداء.
ذكرت الخيل في القران الكريم(5) مرات.
تقديري واحترامي
اخوكي
محمود مسعود
يـانـاس اموووت ع الخيووول
يعطيك العافيه ع هالطـرح
تقبلى ودي ّّّ ّ
فديتك ياالاصالـــه
من جد صور في قمــه الروعه
سلمتي يداك غاليتي على الطرح الرائـ‘ع للصور
والانتقاء المميز الذي اعتدنــا عليه
دمتي بوود
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود مسعود
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الفاضله
اوهـ ـــ ــــام
سملت يداكي اختي الكريمه على هذه الصور .
انا احب هذا المخلوق الرقيق الذي يشعرني بالشموخ والعزه العربيه التي فقدناها هذه الايام .
الحصان هو رمز من رموز العزه والكرامه العربيه .
وهذا الكائن الرقيق اقسم به الله سبحانه وتعالى في سورة العاديات
وهذا هو شرح سورة العاديات لبيان ان الله قد اقسم بالخيل .
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، قال الله -جل وعلا-: وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا هذا إقسام من الله -جل وعلا- بالخيل، فهذه الصفات صفات للخيل، ولكن الخيل لم يذكرها الله -جل وعلا- هاهنا؛ لأن هذه الصفات تكون في الخيل معروفة عند العرب.
كذلك فقوله جل وعلا: "والعاديات" فالعاديات جمع عادية، وهي التي تسرع في الجري، وقوله جل وعلا: "ضبحا" هذا مأخوذ من الضبح، أو قوله: "ضبحا" هذا مصدر يدل على أن هذه الخيل التي تعدو يخرج منها نفس وصوت، ليس بهَمْهَمَة ولا صهيل، فهذه الخيل إذا جرت جريًا شديدًا يكون لها صوت. فقوله جل وعلا: وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا أي: والخيل العاديات التي يخرج منها صوت من صدرها ليس بصوتها المعتاد من صهيل أو همهمة.
ثم قال جل وعلا: فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا الموريات: جمع مورية، وهي أن الخيل إذا ضربت بحافرها على الحجارة خرج منها نار، وهو المراد بقوله جل وعلا: فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا يعني: تنقدح النار إذا صكت رجلها في هذه الحجارة انقدحت النار.
ثم قال جل وعلا: فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا يعني: أن هذه الخيل تغير في الصباح على العدو، ثم قال جل وعلا: فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا أي أن هذه الخيل العادية المذكورة بالأوصاف السابقة تثير غبارًا، وهو النقع في وسط العدو.
وقوله: فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا أي أنها تتوسط جموع العدو، ففي الأول ذكر الله -جل وعلا- ذلك بالاسم، ثم ذكره بعد ذلك بالفعل، قوله: فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا والأول كانت أسماء، وقال بعض العلماء: إن الله -جل وعلا- ذكر هاهنا الفعل فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا لأن ما تقدم وسيلة إلى هذه، فالأول وسائل الذي هو العدو والإغارة، هذه كلها وسيلة إلى أن تتوسط هذه الخيل وسط العدو، وتثير النقع، وهو التراب في وجوه الأعداء.
ذكرت الخيل في القران الكريم(5) مرات.
تقديري واحترامي
اخوكي
محمود مسعود
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله يسلمكـ أخوى الكريم
أخجلتني بمرورك الطيب
الف شكر على تواجدك الرائع
ما انحرم من طلتكـ
أحترامي لـ شخصكـ
« سمع صوت بسيارته .تعالوا شوفوا | امراة تربي في بيتها شىء عجيب ! » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |