اتمنى ان نبتعد عن المشادات
في الاوقات الحرجة
لما فيها من توتر وسوا فهم
مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه
مستاءة/
طرحك جميل وله عبر
ننتظر ابداعك القادم
| |
الواقع أنني لم أهضم جوابه، واعتقدت أنه مستخف بعقلي، لهذا قلت له بتهكم: ليه أنت حطّاب؟! تبسم قائلا:السبب خناقة بين امرأتينأرجوك لا تفهمني غلط، فما قلته لك هو عين الحقيقة.
وبدأ يحكي لنا ما حصل على وجه الدقة وقال: ركبت الطائرة الجزائرية (الإيرباص) من الجزائر إلى مطار ( أورلي) في باريس، وعندما كانت الطائرة تعبر فوق مدينة (مرسيليا) سمعنا صراخا وشاهدنا عراكا عند مقصورة (الكابتن)، ولكن قبل أن أصل معكم إلى النهاية، لا بد وأن أشرح لكم ملابسات تلك الفوضى.
فالحكاية وما فيها أن قائد الطائرة أثناء الرحلة قام من مكانه ليذهب إلى (التواليت)، وكان مساعده في القيادة امرأة جزائرية، ويبدو أنها طلبت من المضيفة شيئا فلم تحضره فقامت من على كرسيها لتوبخ المضيفة، فردت عليها المضيفة بكلمات نابية وتعالت أصواتهما من بعيد، وفي هذه الأثناء خرج الكابتن من (التواليت)، ورد بيده باب مقصورة القيادة وأغلقه، لكي لا تزعج الأصوات مساعدته، وذهب ليستطلع سبب تعالي الأصوات، وإذا به يتفاجأ أن مساعدته أمامه ولم تكن في المقصورة، فانطلق سريعا كالمعتوه على أمل أن يفتح الباب ولكن دون جدوى؛ إذ إن أبواب مقصورات الكباتن في الطائرات أصبحت بعد (11 سبتمبر)، لا تفتح إلا من الداخل خوفا من المختطفين، فما كان منه ومن المضيفين إلا أن يأخذوا (الفأس) المعلقة على باب الطائرة الخارجي، ليحطموا الباب المصفح. كانت الطائرة في هذه الأثناء تنطلق وحدها دون قائد، وأبراج المراقبة الأرضية تناديها دون جواب، واضطرت السلطات الفرنسية أن تبعث بطائرات حربية ترافقها خوفا من أن تكون هناك عملية انتحارية، ومن الممكن أن تسقطها إذا ما اقتربت من باريس.
ويمضي الأخ الجزائري قائلا: تعالى صياح الركاب وانتابهم الهلع، وعندما شاهدت أنا ومجموعة من الركاب الكابتن والمضيفين وهم يحاولون تحطيم الباب اعتقدنا جازمين أنهم إرهابيون متخفون بملابس رجال الطيران، فهجمنا عليهم واشتد العراك بيننا وبينهم، واستطاع أحدنا أن يخطف الفأس ويهرب بها إلى مؤخرة الطائرة غير أنهم لحقوا به واستردوها بالقوة، وعندما حاولت أنا أن أنتزعها ضربني أحدهم بها في وجهي وأسال دمائي، فما كان مني إلا أن أهجم على الكابتن وأطرحه أرضا وهو يصيح قائلا: أنا الكابتن أنا الكابتن، وأرد عليه أنت مجرم أنت إرهابي، وأنشبت أسناني في عضده إلى درجة أنه أخذ يصرخ من شدة الألم، غير أن أحدهم ضربني على رأسي وأغمي عليّ، واستطاعوا بعد جهد جهيد أن يحطموا الباب ويمسك الكابتن بمقود القيادة، ويتصل ببرج المراقبة ليشرح لهم ما حصل.
وعلمنا فيما بعد أنه لو لم يفتح باب المقصورة وتأخر عشر دقائق فقط، لكانت المقاتلات الحربية قد أسقطت الطائرة حسب الأوامر. والسبب في كل هذا: خناقة «سخيفة» بين امرأتين!! فعلا «فتش عن المرأة» حتى بين السماء والأرض.
//
من بريدي
اتمنى ان نبتعد عن المشادات
في الاوقات الحرجة
لما فيها من توتر وسوا فهم
مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه
مستاءة/
طرحك جميل وله عبر
ننتظر ابداعك القادم
//
غواص شكرا لدعمك الدائم وأعدك بكل ماهو جديد ومفيد
//
هههههههههه والله انك صادقه
يعطيك العافيه على طرحك
وفقك الله
هههههههههههههههههههههههههه حلوه القصه ذكرتني بعادل امام في فيلم أمير الظلام
مشكووووووره يالغلا


سيدتي مستاءه . . .
للمرأة المجتمع باكملــه ,
فليس صحيحا ً إن ليس للمرأة إلا المطبخ ,
فهذا بنظري , لأنها روحا ً للحيـاة
وإمـا عن قصـة المساعدة والمضيفـه
فهذا لبعد العقول ولعدم استخدامهن بهذا الموقف
مستاءة بريدكِ له رونق باذخ
فللـه ِ درّ أما ً وضعتك ِ . . .
موضوعك حلو
وكلام بلفان مررررره حلو
انا معك يابلفان تفكير سليم
اختي مستاءه يسلمو ع االموضوع
تقبلي مروري البسيط .


[frame="8 80"]
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الكريمه
مستاءة
اتفق معاكي اختي في هذا الرأي فعلا الست ما لها غير بيتها فقط
كل عام والجميع بخير ومش عاوز حد يزعل مني .
تقديري واحترامي
اخوكي
محمود مسعود
[/frame]
التعديل الأخير تم بواسطة محمود مسعود ; 26-Aug-2009 الساعة 03:54 AM







من وجهة نظر الرجل ؟ المرآه لـ المطبخ وبس
كلام غير صحيح طبعا
المرآه لها دور كبيره فى المجتمع الان
والله أحباط اللي يقول أن المرآه لـ المطبخ وبس
تقبلو مرورىًَ
تحياتي للجميـــــــعًَ
انا عارفة عن الحريم
مابيفطنوا يتقاتلوا الا في الاوقات الحرجة
ههههههه
| « جلد عريس سعودي دخل صالة النساء مع عروسه ليلة الزفاف | لأول مره صلاة التراويح بلا مكبرات صوت » |
| الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |