الأمااان"..., ــافات
"
,’
’,
مدخـل
خرجت من لقاااءٍ قد فات على ذكراه مايقارب السنة
وبمعيتي نسيانٌ لكل شيء للزمن
و المكان ومن هم ح ـولي
بالأمس الليلُ كاد أن يكون
فأضح ـىـا
كعادتةِ ظريراً يرىـا فلاتراه
النور المبتعد عنا تهجيراً
لإيامٍ قدكبلها الظلم
"
الفكرة
لم تخطر على النفس والروح
كوجدٍ إزداد من حوله الخطرُ:
فرصةً أخترقت جدار الصدفة
"وسعاادتي لاأريد لها الإسراف/ مشهداً من مخيلتي/
فلم ـا بدت طلائع م ـحياها المغموس
بتقاسيم الصدفة م ـع الجم ـال")
سطوةً كاانت هي الأشد حين لم ـحتك
أجزم بانهاالأكثر تعتيقاً بملوحة سِح ـرٍ طااغي /ملامحها متأصلةً بهـدوء النرجسيه"
احداقي تركتني بمكان إطلالتك
فإزداد بها الإنجراف
خلف الرؤية إلىـا
أبعد أفقٍ وم ـدى للـنظر
فشهقت
" ياصــلااااتي على النـبي بسم الله عليك
مجرد نتؤات/
وبربكِ ورب الكون اللي الذي
علمنا وخلق القلم قبلناا لتنطق عقولنا
قبل أن نتكلم سبح ـاانه
لاأملك جاهاً ومالاً فماذا تريدين"
إن لم أسألك الأن عن ماهية:
الهموم التي تعطيكم حقوقاً
لإستباحة عقلي مثلاً
ربم ـا هي علىـا
درايةٍ بتصريف إيحاءات متأصلةً
بأعماق السـر"
الإنكسارات من الم ـاضي لاتدفع العمر للبحث عن تجديد الروح
لإرضاء ذاكرة الم ـاء مثلاً
"عدم التسليم للمسافات والجفاااء لرصف أسمائكم
بوجداني
و عدم نسيانها"
وم ـا إصلاح أساسات الوفاااء شيئاً أصيلاً وضروري
لتطبيق العهود علىـا الم ـحبين
لنتعرف علىـا نقـاااء القـلوب المترعة
بالواقع الم ـقيد بالهوىـا "
لاأريد الإرتم ـاء بوطن ٍ لاتؤصل به عهود العشاق
كحضاارةٍ تراجعت إلى الم ـقدم ـه
لترتيب سكنات الأمل: نحتاااج للهروب
كمخرجٍ لامفر منه "
أقتحم ـناالمعنىـا بكاامل إستيعابه للأفق
الذي أمخر عبابه بفكر"
ولتعرفي ولتعلمي
بتفاصيل السرد وترحال الجفااااء ينتج وجعاً
للأفئدة فبلغناإتمااام الذروة لإشعاال الترتيب
لتجتاح اللحظه
حبكةً مسترسلة وممسكة بإسهاب
ٍعانق إرتجافات الأماان /
البرواز المنسدل بحائطٍ عتيق إبتسم منه القدر
/ أختااالني الفرح بك
فأضحىـا ضميري مسكناً لكل ذا إحساس وقلب خلاق
يرسم كل فرصةٍ للـِقااء بمن يحبه ويعشقه"
الكمائن ربم ـا تزرع لنا وتنصب
مكاائد الوشـاة الملوثة بفضولٍ
يرتكز علىـا التفريق والح ـسد
الثباات وحده سيعبربنا
كل حشرجاتٍ ترتعش بالأماني
فرتلنا مدارات وصفٍ متوغلاً بالمخيلة لأجلك!
"
أتعلمين بأن الأرواح
تتمنىـ صدفة كـهذه
حتى لوكاانت لثوانٍ معدوده حتىأ
تتحاور م ـعك بمجريات الوِد لتسعد
الإطلالات بحكمة الصمت في الأسحااار
وقت رؤية الم ـلااك كان مميزاً
لأنه" كان حلم ـم ـاً يراودني
"
’
:لاتوجد بأفكااري أيةُ هلوساااتٍ للتخاااريف
العشق الأولُ تجربةً فمن فشل سيُلاقي قلباً أخر فتتكررالأماااني
فتدفعني للإرادة والإصرار
بالم ـضي إليهم ولوكانت مدائنهم
رهينةً للإنعزال."
أبادل الحب بالحب من وإلىـا الأخريين
لأني أحببت الكثير ولم أخونهم بخطواتي أوكــلِماااتي
فتواترت إستفزازاتهم
وحاربوني بعدد من احببتهم
وأكثر ."
: سأعترف : سامح الله من خطت إياديهم الكاام ـله بالجروح
الموجوده على قسمات وجوهنِا
أنتِ تتربعين على عرشك
المتجذر بجوضة وصالي والصدق ذائقةً لام ـست منااافذ نباهتك
الأصرار والتغيير بأحاسيسي قد بدأ/ فكانت البدايه مائلةً بوضوح
فأغرق الغموض وضوحي هذا فبعثنااا
بسااعي الأنين علهُ يعثر على أثرٍ لكم
"
,’
’,
أحبك وأخ ـبركِ الأن
: بأني جهزت عدة سرايا من الروح
متوشحة ومزينةٍ ببصمةِ الح ـب القادره
علىـا إصابت الأرواح بمقتل"
فنعود وقد تركنا مساالك التيه والضياع
لنـبني مم ـلكة الوفااااء الممهروة بعطاءات النبل
الـتي ستصونُ الع ـهد/ فبئساً لـسوء الـظن وللبعااد ونهاياته
فهمهمة الترحال عذبتني كثيراً ولكنها التقت
بغزوٍ لعشرات القبل البريئه
ومهمتها رسم إغارة القبل
على جم ـالك الفاتن
المرسوم بكحلٍ له نكهة الأسر,’
"
اهواكِ فهل من الم ـعقول أن أتناازل
ع ـنك ياااذات البهـاء,’
’,
ناضح ـالأسحـاااار 12 / رم ـضان ,’
>" YvjJ[ JJhthj hgHlhhhk">