كم هى رائعة كلماتك
لا أعلم ماذا أكتب .
تتوقف كلمات الشكر .
وتغيب حروف الثناء .
لقد عجزت اناملي لشكرك على روعة كلماتك
تقبل مروري المتواضع
|
العنف, ضرب
إن العنف ضد المرأة ظاهرة عالمية على رغم مدونات حقوق المرأة وما يسمى لـ (اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة)
ويكفي أن واحدة من كل ثلاث نساء في العالم تعاني من مشكلات صحية خطيرة لها علاقة بتعرضها للضرب أو أشكال أخرى من العنف، ومن آثار ذلك تورط المرأة في إدمان المخدرات أو التدخين أو الشيشة - على الأقل - فضلاً عن الأمراض النفسية، كالاكتئاب والتوتر وقد تصل إلى الانتحار أو محاولة الانتحار
لا إحصائيات رسمية في العالم العربي فهي معاناة صامتة في الغالب والمرأة أعجز من أن ترفع شكواها أو توصل صوتها إلى الجهات القضائية أو غيرها
حيث انه من الطبيعي أن تشوب الحياة الزوجية بعض الخلافات والاختلافات البسيطة، هذه ما تسمى بملح الحياة، ولكن إذا زاد عن ذلك قد ينعكس إلى توتر وقلق على أفراد الأسرة، وقد تصل هذه الخلافات إلى أشكال مختلفة مثل التراشق بالألفاظ والتحدي. وليس طبيعيًا ولا مقبولاً أن تصل إلى الاعتداء بالضرب، ويتحول الزوجان إلى مصارعين في حلبة جمهورها الأبناء
وفي هذا المنطلق تنهار الأسس السامية والمفاهيم القيمة وتنقلب حياة الأسرة رأسًا على عقب لأن حياة العنف مرفوضة أساسًا في حياة البشر «بين إنسان وإنسان» ونحن نعيش على مسرح الحياة وليس في غابة لا يسكنها البشر. الحياة الزوجية هي شركة بين اثنين، وهذه الشركة تقوم على المودة والرحمة كما قال تعالى: {وجعل بينكم مودة ورحمة}. فإن العلاقة الزوجية هي علاقة حب وتفاهم تترتب عليها حقوق وواجبات، وكما قلت سابقًا قد تشوبها بعض الخلافات مثلها مثل أي علاقة إنسانية .
لقد سمى الله سبحانه وتعالى العلاقة الزوجية ميثاقًا وهو ما تحلم به كل فتاة، فيحوله بعض الرجال المرضى إلى قيود حديدية، ويتحول الرجل من شريك رحيم إلى جلاد يمسك باليمنى السوط وباليسرى العصا ليضرب ضربًا مبرحًا موجعًا إنها قضية مؤسفة تدمي الروح والفؤاد
إن الدين الإسلامي يهتم بحقوق المرأة، وقد وصى الرسول صلى الله عليه واله وسلم، وهو خير البشر، بأن تعامل المرأة معاملة حسنة «خياركم خيركم لأهله»، وأن يخاف الله في معاملتها، ويكفي وصيته عليه الصلاة والسلام في خطبة الوداع حيث أوصى بالنساء خيرًا. وهنا أقول لابد من العلاج النفسي والتقويم الاجتماعي داخل الأسرة، فلا بد من تقديم التوجيه والإرشاد السلوكي للزوجين، وأيضًا على مستوى المجتمع لابد أن يكون هناك تثقيف ديني واجتماعي للشباب لكي يعرفوا معنى القوامة، وأن يدركوا أن الأسلوب الأمثل للتعامل مع المرأة بصفة عامة يكون على نهج كتاب الله وسنة رسوله عليه وعلى اله الصلاة والسلام حيث قال تعالى {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف}
الســؤال هنـــا .
ما هي وجهة نظرك بضرب الرجل لزوجته . هل تعتقد انها مشكله ينتج عنها مشكلات اخرى خطرة
هل ضرب الرجل لزوجته يحل من المشكلة التي ادت الى الضرب
هل ضرب الرجل لزوجته يعد من احدى الطرق لاثبات الرجولة أم هي قمة الضعف
هل يتاثر الابناء سلوكيا و نفسيا بضرب الاب للامhgukt , qvf hg.,[hj
كم هى رائعة كلماتك
لا أعلم ماذا أكتب .
تتوقف كلمات الشكر .
وتغيب حروف الثناء .
لقد عجزت اناملي لشكرك على روعة كلماتك
تقبل مروري المتواضع
اشكرك على المرور العطر
اسعدني
هذا الرجل بشع فى وجهه نظرى
يعطيك الف عافيه على الطرح
.
شكرا لك .اوهام
على المرور العطرمنك
الله يعطيك العافيه
الله يطيك العافيه اخي كلمة هدف
وكما عهدناك مميزه مواضيعك داائما بارك الله فيك
الســؤال هنـــا .
ما هي وجهة نظرك بضرب الرجل لزوجته . هل تعتقد انها مشكله ينتج عنها مشكلات اخرى خطرة
بصراحه أعتبره ليس رجل بل يتسمى بالرجوله مظهرا فقط والحقيقه هو يظن انه يتدرب على المصارعه مع زوجته, وطبعا هذه المشكله ينتج عنها مشااكل اولها تشتت الأسره وانحراف الأبناء بسبب الأباء والهروب من المشاكل .
هل ضرب الرجل لزوجته يحل من المشكلة التي ادت الى الضرب
لااا أدا فعلى العكس ربما يجعلها تتمادى أكثر وبذلك يزرع في قلبها كرهها له
هل ضرب الرجل لزوجته يعد من احدى الطرق لاثبات الرجولة أم هي قمة الضعف
لا ابدااا , بعض الأزواج يحاول إثبات القوامه بضرب زوجته , وهي في الواقع كما تفضلت قمة الضعف للرجل لأن الرجوله لاتثبت مع المرأه بهذا الشكل بل يجب أن يكون قمة اللطف
هل يتاثر الابناء سلوكيا و نفسيا بضرب الاب للام
بالطبع فأثار ذلك ظاهره على الطفل ان يكون عدواني, ومزاجي, وإنطوائي
[/quote]
ياويلي يالرجال<دايم مضلوم ههههههههههآآآآآآي
والله ان بغيتوو الصراحه حلوو الموضوع وهذـآ الرجال يصير بشع والله يشفيه لان المرأه دنيـآ ثانيه
والصراحه راحه ليش اكثر الرجال في الوقت الحالي يخافون من المرأه ؟
لها هيبه ولا كيف؟
وشكرآ لكم
« البنات، الحب والميول الجنسية | اختراق موقع مقدم برنامج 99 » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |