سمي, سيدنا, عليه, ونشر, كيف
بارَكَ اللهُ تَعالى؛ بإخوتي جَميعاً،
وجَمَعهُمُ - بمنه - " على البرّ والتّقوى ". . ( . ونعلم ويَعلم الجميعُ؛
أنّ
نصرته عليه السلام؛
لا تكون بالخروج وأعمال الغوغاء والفوضى،
بل بتعلم سنته صلى الله عليه وسلم، وغرس حبه في قلوب الناشئة،
لا بالحفلاتِ والمُناسبات والمُلصقاتِ ؛
التي قد
لا يذكر فيها الصلاة والسلام عليه.
وينبغي علينا جميعاً أن نحتسب الأجر؛
من الله عز وجل في اتباع سنته عليه الصلاة والسلام ،
وتعلمها وتعليمها،
وأن نحذر من البعد عن السنة باطناً وظاهراً،
باطناً بما أصاب كثيراً من الناس اليوم؛
من تحول العبادات في حياتهم إلى عادات،
ونسيان احتساب الأجر من الله تعالى؛
بمتابعة سيد المرسلين عليه الصلاة والسلام،
وعدم تعلم السنن أو البحث عنها أو عدم توقيرها، والاستخفاف بها ).
من مَقالٍ؛ للأستاذ/ مُحمّد بن عبدالعزيز المَحمود؛
أحسن الله تعالى إليه وثبّته.
واللهُ تعالى؛ أعلى وأعلم.
صلّى الله تعالى؛
على نبيّنا مُحمّد، وسلّم، تسليماً كثيراً كثيراً.
اللّهمّ؛ أعزّ كتابك ودينك، وسُنّة نبيّك صلّى الله عليه وسلّم.
.
;dt kkwv sd]kh lpl] wgn hggi ugdi ,sgl