الخليج", الشيخ, العريفي, برنامج, يتحدون, صيغة, شيعة الخليج, قطر
"شيعة الخليج" يتحدون ضد الشيخ العريفي وتلفزيون قطر يوقف برنامج مباشر له والكويت تمنعه من دخول آراضيها
المختصر / أوقف التلفزيون القطري برنامج دينى يبث على الهواء مباشرة للشيخ محمد العريفي عقب أن تركت خطبته الأخيرة ردود أفعال وصفت بالغاضبة لدى "شيعة الخليج" وفي حين استمرت الصحافة الكويتية بضغط من شيعة الكويت بشن هجوما لاذعا عليه.
ونشرت صحيفة خليجية مقال لسمر المقرن توجه نقدا ساخنا له، بينما شن رئيس الوزراء العراقي المالكي هجوما على علماء المملكة العربية السعودية وتحديدا العريفي في وقت تواصل الجهات الرسمية والإعلامية تحديدا صمتها المطبق للدفاع عنه !
وكان عدد من محبي الشيخ "محمد العريفي" اطلقوا حملة عبر "الفيس بوك" للتضامن معه بعد ان تعرض لحملة بسبب خطبته الاخيرة والتي كشف فيها حقيقة "الحوثيين" ومن يدعمهم وخص بها "الشيعة"
حيث قال أن مذهب التشيع "أساسه المجوسية"، وهي ديانة كانت سائدة في بلاد فارس قبل الإسلام، ووصف أتباعه بأنهم من "أهل البدع الذين يرفع بعضهم الأئمة من أهل البيت إلى مراتب النبوة بل الإلهية واعتبر العريفي "أن عدوان الشيعة على السنة ممتد عبر التاريخ ومن ذلك تعاونهم مع المغول ضد الخلافة العباسية، كما هاجموا الحجاج في السعودية في الماضي والحاضر". وانتقد أيضا شيعة السعودية قائلاً إنه "لولا يقظة الأجهزة الأمنية لرأى الناس من أفعالهم عجباً.
ووصف العريفي في خطبة الجمعة التي عنون لها بـ"قصة الحوثيين" المرجع الديني آية الله العظمى علي السيستاني "الزنديق الفاجر" بـما اعتبره الكثير من الشيعة في وسائل الإعلام يمس رمزاً دينياً له ملايين المقلدين بحسب المذهب الجعفري، وإنتقاص من قدره ومكانته، الأمر الذي يؤجج التعصب الطائفي المنبوذ ووصلت آراء الشيخ العريفي إلى خارج الحدود، وصدرت بيانات تستنكر تلك الآراء من الشخصيات الإسلامية السنية والشيعية، ووُقعت بيانات تطالبه بالاعتذار وأخرى طالبت حكومات بلدانها بمنعه من إلقاء المحاضرات داخل حدود دولهم مثل الكويت. وقالت شخصيات إسلامية إن المملكة العربية السعودية دولة اعتدال ولها دورها القيادي في التقريب بين المسلمين، و إن رأي العريفي لا يمثل بأي حال من الأحوال السعودية حكومة و علماء دين.
وكان الشيخ العريفي قام الأربعاء بزيارة الجنود السعوديين على الجبهة السعودية اليمنية، وبين لهم مأثر الجهاد وفوائد العظيمة ، وأنه لا يجتمع غبار الجهاد مع نار جهنم.
كما أبدى الشيخ فخره وأعتزازه بما يقدمه هؤلاء الأبطال.وأضاف الشيخ العريفي أنه يتمنى من كل قلبه أنه واحد من هؤلاء الجنود اليوم.لان الشهادة مطلب كل مسلم.
بعد ذلك أصر الشيخ العريفي على إرتداء اللباس العسكري وحمل الرشاش ، قائلاً لهم : والله أني أغبطكم ولا أحسدكم على هذا الشرف العظيم، شرف الدفاع الوطن من أجل إعلاء راية التوحيد.
بعد ذلك التقط الصور التذكارية مع الجنود ،ثم ودعهم منتقلاً إلى محور أخرمن الجبهه لزيارة أفراد الجيش.
المصدر: أثير
الكويت تدرج اسم الشيخ محمد العريفي ضمن قائمة"الممنوعين" من دخول البلاد
المختصر / أدرجت الكويت اسم الداعية السعودي المعروف د. محمد العريفي على قائمة الممنوعين من دخول البلاد بعد الجدل الذي أثاره في خطبة له تناول فيها الشيعة والمرجع الديني الكبير آية الله علي السيستاني، الأمر الذي اعتبره الكثيرون "هجوما على الشيعة وإثارة للخلافات المذهبية".
وتوالت خلال الأسبوعين الماضيين ردود الفعل الواسعة على خطبة العريفي، حيث استقبلت الأوساط السنية و الشيعية في السعودية وخارجها، آراءه بالرفض الشديد، معتبرين أنها "تشدد غير مقبول لا يخدم الأجواء الإيجابية التي خلقتها آراء معتدلة سعت للتقريب بين السنة والشيعة".
وتلقى العريفي اتصالا من أحد المسؤولين الامنيين في السعودية أبلغه فيه بمنعه من دخول الكويت، بحسب تقرير نشرته صحيفة "الوطن" الكويتية الجمعة 15-1-2010.
وأوضحت الصحيفة أن الداعية السعودية تأكد من قرار المنع عبر أحد معارفه في الكويت.
وقالت إن مصادرها الخاصة أكدت لها أن "اسم العريفي على قائمة الممنوعين من دخول البلاد"، مشيرة إلى أن قرار المنع جاء بتوجيه "لا علاقة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية به".
ويذكر أن العريفي اعتاد المرور بالكويت كل يوم سبت في طريقه الى العاصمة القطرية الدوحة حيث يقدم على التلفزيون القطري برنامجا بعنوان "مع الناس".
وكان العريفي قال في خطبته أن مذهب التشيع "أساسه المجوسية"، وهي ديانة كانت سائدة في بلاد فارس قبل الإسلام، ووصف أتباعه بأنهم من "أهل البدع الذين يرفع بعضهم الأئمة من أهل البيت إلى مراتب النبوة بل الإلهية".
واعتبر "أن عدوان الشيعة على السنة ممتد عبر التاريخ ومن ذلك تعاونهم مع المغول ضد الخلافة العباسية، كما هاجموا الحجاج في السعودية في الماضي والحاضر". وانتقد أيضا شيعة السعودية قائلاً إنه "لولا يقظة الأجهزة الأمنية لرأى الناس من أفعالهم عجباً".
وأصدرت شخصيات سنية وشيعية بيانات تستنكر آراء العريفي وتطالبه بالاعتذار، في حين طالب الموقعون على بيانات أخرى حكومات بلدانهم بمنعه من إلقاء المحاضرات داخل حدود دولهم. وقالت شخصيات إسلامية إن السعودية دولة اعتدال ولها دورها القيادي في التقريب بين المسلمين، و إن رأي العريفي لا يمثل بأي حال من الأحوال السعودية حكومة و علماء دين.
adum hgogd[" djp],k q] hgado hguvdtd ,jgt.d,k r'v d,rt fvkhl[ lfhav