مشكووووووووووووره على الموضوع الاكثر من رائع
[marq="3;right;3;scroll"] ننتظر المزيد من كاتبتنا الرائعة[/marq].
رائع جدا
جميل
عادي
سيء
|
مراهقه جريئه!!. . . هل تجد لها مكانا في قلوبكم؟!. . .
.
.
ياإلهي مابال هؤلاء يقولون عني هكذا؟! هل أنا فعلاً مثلما يقولون؟! هل أفكاري وآرائي غريبة لهذه
الدرجه؟!لقد حيروني كثيراً لم أعد أعرف كيف أتعامل معهم هل يريدونني أن أعاملهم بوجهين؟!
وجه صادق مع نفسي ومع من يوافقني في أفكاري ووجه كاذب معهم لا هذا ليس مبدأي أبداً لست
أنا من يتعامل مع غيره بهذا المنطق فما أنا مقتنعة به سأقوله بكل ثقة وبلا أي خوف أو تردد أكثر
ماأود أن يفهموه هو أن يعرفوا ويوقنوا بأنهم وإن كانوا أكبر مني سناً فهذا لايعني أنهم يفهمون أكثر مني
وهذا أيضاً لايجيز لهم أن يحقروا من شأني أو مما أقول بحجج واهية ومنها أنني مازلت أعيش في سن
المراهقة ومن يكونون في هذا السن عادة مايتميزون بحب المخالفة لمجرد المخالفة كما أنهم لايعون
مايقولون وهم أيضاً لم يدخلوا في معترك الحياة إلى الآن أي أنهم لايقولون كلامهم عن تجربة مما يجعله
يميل إلى أن يكون خاطئاً أكثر وهذا يرجح أن يكون كلامهم هم _أي من هم أكبر مني_ هو الأصح لأنه
ناجم عن تجربة أنا لاأقول أن كلامي صحيح دائماً أعترف بأن بعضاً مما أقول يكون خاطئاً أحياناً فأنا
في النهاية بشر معرضة لأن أصيب أوأخِطأ ولكن مالا يعجبني أنهم هم من يظنون أنفسهم ملائكه
لايخطأون أبداً وأن مايقولونه من كلام لابد أن نصدق ونؤمن به ولانعارضه أبداً وكأنه وحي منزل
آه كم أود أن أجد من ينصفني ويقول لي ولو لمرةٍ واحدةٍ فقط{ كلامك صحيح } لأثبت لهم بأن لدي
عقلٌ قادرٌ على أن يقول الرأي الصائب بل ماهو أصوب من رأيهم أيضاً. . .
.
.
.
أتريدون معرفة كاتبة هذه الكلمات والمراهقه التي أخبرتكم عنها في العنوان؟!. . .هذه هي أنا. . .
أحببت أن أبوح لكم ببعض ماتكتنزه روحي لعلي أجد بينكم من ينصفني ويفهمني أو حتى يخالفني . . .
ماسأبوح به لكم لاأعتقد أنه مشكلتي وحدي أنا على ثقه أن كثيراً من المراهقين أو حتى ممن تعدوا
هذا السن يعانون مما أعانيه مشكلتي ياأصدقائي تكمن فيمن حولي كيف ذلك؟! سأشرح لكم
أنا بطبعي أتميز بالجرأه في كل ماأفعل أو أقول وأتبع في جرأتي قاعدة أعددتها لنفسي وهي (( أنه
مادام لي عقلا لم يمن عليه الله بالجنون وقلبا يشعر بكل ما يعيش في هذا الكون ومادامت جرأتي تتخذ
الخط الأحمر لها كتاب الله وسنة رسوله إذا هي تتبع المسار الصحيح )) مايزعجني حقاً أن كثيراً ممن
حولي يفسرون رأيي في أي موضوع يطرح على أنه رأي جريء لمجرد أنه يخالف آرائهم وسرعان ما
يبدأون في مهاجمتي ومحاولة إقناعي بما يعتقدونه صحيح من وجهة نظرهم بمعنى آخر هم
لايتقبلون أي رأي يخالف آرائهم أي أنهم بمعنى أدق لايمتلكون أسس الحوار الناجح والتي نعرفها جميعاً
سؤالي أو بالأحرى أسألتي بعد كل ماقلت هي :
1ـ هل هناك أحد غيري يعاني من هذه المشكله أم أنني أعيش في عالم آخر؟!. . .
2ـ برأيكم كيف بإمكاننا أن نتعامل مع هذه العقليات؟!. . .
أتمنى التفاعل والمشاركه من الجميع
لكم ودي واحترامي/ خلـــود
lvhiri [vdzi!!> > > ig j[] gih l;hkh td rg,f;l?!> > >
مشكووووووووووووره على الموضوع الاكثر من رائع
[marq="3;right;3;scroll"] ننتظر المزيد من كاتبتنا الرائعة[/marq].
يسلمووو همووسه حياتي على المرور
ودي / خــوخــه
بالبداية مشكورة أختي على هالكلمات
مع ان مكانها مش هنا بس بسوي نفسي ما شفت ((دوم مع الاعضاء ضد الادارة))
ندخل بالموضوع
1ـ هل هناك أحد غيري يعاني من هذه المشكله أم أنني أعيش في عالم آخر؟!. . .
الكل الكل يعاني منها لكن بشكل نسبي وهذا ما يميز شخص عن شخص
2ـ برأيكم كيف بإمكاننا أن نتعامل مع هذه العقليات؟!. . .
السكووووت قد يكون الاكثر نفعا مع هذه العقليات
مشكورة مرة أخرى عالموضوع ننتظر المزيد المزيد
السلام عليكم
أختي الغالية خلود
من حقك علينا أن نتقبلك أنت أخت مسلمة ومقامك عزيز في قلوبنا
وبالنسبة للموضوع
فأنا معك وأؤيدك بأبداء رأيك بكل صراحة ضمن شروط التقيد بحدود الشريعة
( ومهم جدا أن تكون مصادر هذه الحدود موثوقة ولانفسر القرآن والسنة حسب عقولنا مهما كانت ثقتنا بمعلوماتنا صحيحة علينا أن نسأل أهل الذكر والعلم ) أختي العزيزة لكل شيء حدود وأنتي وضعتي حد الشريعة ليفصل بين الصح والخطأ
وهنا لايوجد مكان أبدا للنقاش او الجدل
فمن ذا الذي يجادلك ؟
ولماذا تعانين ؟
أن من يجادل مقتدية بأحكام الشريعة جاهل ! فلا تعاني منه أبدا ولاتتعبي نفسك به
لايمكن أن نتعامل مع جاهل (( ما ناقشت جاهلاً إلا غلبني,وما ناقشت عالماً إلا غلبته )) قول حكيم لأبعد حد,ذلك أن العالم يفهم ويعلم ويقتنع,وأما الجاهل فلا يفهم ولايعلم ولا يقتنع!!
فهو في الدين فقيه عالم يلقي الفتاوي يميناً وشمالاً بغير حساب
ثمّ إيّاك أن تخالفه الرأي فأنت أحمق جاهل حاسد غيور.
وإن وافقته فهذا طبيعي لأنه هو الذي يعلم وأنت من تجهل!!
وقليلون من الناس من يجلس ويستمع إليك مصغياً بانتباه,ثمّ يقول مقتنعاً بكلامك: أنت على حق!!
نحن بحاجةٍ إلى أن نكون ممن يتقبلون الاعتراف بجرأةٍ عندما نخطىء ألاّ نتعنت بآرائنا لمجرد أنّها آرؤنا,فالاعتراف بالخطأ فضيله و (( خير الخطائين التوابون )) بالنهاية
نحن بحاجةٍ إلى أدب الحوار والاستماع لثقافتهم وتفهم رأي الأخرين حتىّ ولو لم يعجبنا !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية بحثت فى كلماتك وحيرتك من إختلاف الرأى مرات لك ومرات عليك
وهنا تداركت أن الإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضيه بداية
أما بالنسبة لآرائك الصائبة من وجهة نظرك فى كثيرمن الأحيان
أو آراء غيرك التعنتيه أو الذى يراها من وجهة نظره صائبة وأنتى ترينها
بأنها بعض الأحيان خاطئه
إذا من الجائز جدا أن يكون الرأى الغالب أو الأصح حينها
ليس للأقوى وإنما لمن يفكر فى الأمر بصورة شاملة من كل الزوايا
مثلا فى نطاق الأسرة كثيرا ما يخالف الآباء رأى أولادهم
وذلك بعيدا عن الخطء أو الصواب وإنما خوفا على الأبناء
من الإنغماس فى موقف ما أو تجربة ما أو الإنغماس فى المجتمع
وهم لا ملكون خبرات كافيه للغوص فى الحياة العامه والمجتمع
وبعض حين يكون الأهل على خطء وبعض حين يكون الأبناء على خطء
ولكن رغبتهم فى فرض رأيهم يكون بهدف إثبات الذات أو أنى صاحب
فكر ورأى صائب وكل ذلك يعتمد على الموقف. فأنتى لم تذكرى
موقف محدد حتى نبحث الأمر وندرك من على صواب ومن على خطء
وإنما شملتى فترة من الحياة وهى فترة المراهقه.
وجميعنا مر بها وهنا تختلف من شخص لآخر
ومن أسرة لأسره ومن مراهق لآخر أيضا حيث أنه من الصعب
أو المستحيل تعميم رأى على الجميع فهنا ليست حالة فرديه وإنما شملت
المراهقه عموما وأؤكد لك أنك لست وحدك فى مرحلة المراهقة
وإنه ليس وحدك من تعانين من الصد فى آرائك وإنما كثيرا
من يواجهون تلك المشكلة .بالنسبة لأسئلتك .
1ـ هل هناك أحد غيري يعاني من هذه المشكله أم أنني أعيش في عالم آخر؟!. . .
مؤكد أنه هناك آلاف يعيشون مشكلتك مع أسرهم
وهنا يكون حرص الأهل على الأبناء فى المرتبة الأولى حيث قلة الخبرات
لدى الأبناء أو بعض حين يكون تعنت الأب وإنفراده بالرأى وتسيير أبنائه
حسب رغبته بما إنه قائد الأسرة وهذا خطء بنظرى فما أجمل النقاش
وإن كان خطء ما فى رأى الأبناء فهنا يجب على الآباء الحوار ونقل
خبراتهم لأبنائهم بطرق حوارية مقبوله وليست تعنتيه
ومجرده من الحوار المتبادل
2ـ برأيكم كيف بإمكاننا أن نتعامل مع هذه العقليات؟!. .
التعامل مع هذه التعليقات كما ذكرت أعلاه النقاش والحوار
هما أساس إنجاح الحياة الأسرية وحتى الزوجيه وحتى التجارية
وحتى السياسية
وليس هناك تفرد بالرأى سواء كان من الإبن أو البنت أو الأب
اللذى هو القائد الأول للأسرة أما من على خطء ومن على صواب
فهذا أمر متفاوت ويختلف من موقف لآخر فهنا الموقف هو المحدد لمن
هو على صواب ومن مخطء
وما أجمل الحوار سواء للآباء أو الأبناء فهذه هى. الديمقراطيه
وإن كان الأبناء فاقدى خبرات فهنا دور الأهل لنقل خبراتهم
لأولادهم بهذه الطرق
أتمنى لكى كل التوفيق وإيصال الرأى لمن يهمك
بصورة أو بأخرى بالنقاس والحوار .
تقبلى مرورى المتواضع
نقل الموضوع إلي القسم الأنسبَ
دمتي بخيــرَ
يسلمووو أخوي وليد عالمرور
يعطيك ألف عافيه
يسلموووو أخوي يوسف على مرورك
بس ودي أوضح شي أنا تقريبا الحين عرفت إش هي مشكلتي أنا بصراحه أكثر اللي كنت
أحاورهم جاهلين يعني هما مو جاهلين بمعنى هالكلمه بس أكثرهم تقريبا ماكانوا مكملين
تعليمهم فيه منهم اللي في سني وفيه اللي أكبر مني بس أنا لما كنت أقولهم وجهة نظري كان
قصدي إنو أوضحلهم إش هوا الشي الصح لكني ماكنت أجادلهم لأنو أساسا أكثرشي أكرهه
في حياتي هوا الجدال أنا بس كنت أوضح وجهة نظري فقط لاغير
أشكرك وهووومه على مرورك
بس كمان ودي أوضح لك شي أولا أحب أقولك إنو أنا مؤمنه كثير في مقولة
الإختلاف في الرأي لايفسد للود قضيه وأتبناها في جميع حواراتي وثانيا إنتي جا
في بالك إنو أنا معاناتي مع إختلافي مع غيري في الرأي مع أسرتي بالعكس أنا
أمي و أبوي مره متفاهمين معي صحيح في بداية مراهقتي كنت أعاني معهم شوي
من هالناحيه لكني كل ما أكبر أتفهم خوفهم وحرصهم عليه أكثر وبعدين أنا اللي
قصدته مو إنو غيري يختلفون معي في الرأي أنا ماعندي مشكله من هالناحيه
مشكلتي تعنت وتمسك غيري في رأيه لدرجة إنه يرفض سماع أي رأي آخر
يخالف رأيه . . .
بصراحه ماني عارفه كيف أشكركم ماتتصورون قد إيه أناسعيده
بمشاركاتكم يعطيكم ألف عافيه
« فتيات سعوديات يطلقن حملة ضد الشباب ما هي يا ترى | فجوة الجيل : هل نفتقر إلى المكاشفة و التفاهم » |