قآل رسول الله صلى الله عليه وسلمـ
( المُسلم من سَلِمَ المُسلمون من لسانه ويده )
؛
لسآنكـْ لأتذكر به عورة إمرىء ، فكُلكـ عورآتـْ وللنآس ألسُن
[ لُبْ القضيه ]
تسللتْ ب خفيه ل مجتمعآتنآ ولغيرهآ ،
وجدتْ أرضْ خَصْبه في قُلوبْ البَعضْ ل تزرعْ
بِذُورهآ السيئه وفي نهآية الموسمْ يكون الحصآدْ
سمعة الأخرينْ ب السيء البذيء, ودمآر ،
البيوت والأشخآص
هذة هي ظآهرة هتكـْ الأعرآض وقذفهمـْ
بمآ لآ يكون بهمـ من صفآتْ وأفعآل
فـ نُلآحظ مآ أنْ يحدث مُشآدة بين إثْنينْ
أوربمآ ل وجودْ روآسبْ عدآء قديمه
أو لغيره أمتلكتهمـ ،يقُومْ أحدهمآ ب فرد
عضلآتهِ القوليه منْ سبٍ وشتم وتهتكـ وسُخريه
وإحتقآره ب أفضع الألفآظْ ولآ يكتفي ب ذلكـ
بل يعمد إلى فرد عضلآته الفعليه
التى تتطور ب تطور العصر والتكنولو جيآ
حيث يلجآء هولآء مرضى لقلوب والعقول
إلى بث مقآطع صوتيه أو مرئيه قدْ تكون مُفربكه
مصطنعه او دمج الصور وتركيبهآ ب طريقة سيئه
ونشرهآ على جسد الوآقعْ عآرية منْ الصحة أمآم
مراىء البشر، ف يخْــلِـقُون هآلة حول الشخص توحي
ب مدى سوءه وشنآعته ل ُيُنبذْ على قآرعة طريق التشرد والضيآع
من قبل شريحة لآ يعونْ شيء سوى أنهم إمعه يتبعونْ مآ يُقآل لهمـ
؛
[ إستفهمآت ]
لمآ يآ بشريه ونحنُ خيرُ أمه أخرجتــْ للنآس ، إينْ الترآحمـ والتسآمح
لنكون جسد وآحد قوي ضد أي سوء يُرآد بنآ ,
_ لمآ أصبحتْ الُدنيآ أكبر همنآ نتبع الغير وتحديهم ومُحآولة التشكيكـ بهمـ
_ لمآ أصبحت القلوب صلبة قآسيه تهب عليهآ ريآح الإنتقآم والحقد
ولآ تمْطر ب اللينه والعفو والخوف من الله ,
- لمآ ضعف الوآزع الديني وخفت ضوء الأيمآن ب الروحْ
وأصبح سهل أنْ تقول : فلآنـ /هــ
بلآ أخلآق وتنعته ب أبشع الصفآتــ ,,
كل ذلكـ سيكون تحتْ المجهر
س نفككـ خيوط القضيه من جميع النوآحي الدينيه
والإجتمآعيه ، والنفسيه .
ونحآول إيجآد حل وان لم يكنْ جذري ولكن قريب
ولوبشيء بسيط
؛
[ ختآم تتدلى منه عنآقيد شُكر وإمتنآن ]
الملفْ فتْح والأورآقْ تعبثرت وتتطآير ت
أمآمكمـْ بشتى المجآلآتــْ والمضآمين ،
وس نفتح بآب إبدآء الرآى على مصرآعيه
س تُمآ رسونْ حرية مطلقه ولكنْ مقيدة برسنْ
الحوآر العقلآني الجآد المُطرز هـ حوآفه برقي
أخلآقكمـ !
[ إضآءهـ ]
الصفحة ملكـ لكـ أبدء رأيكـ ولآ تُذيلهـ بشكرٍ ،
او احدى اخواتها
لكمـْ الود يمتـــد .!
والله انك يـ الحزن أوفى صديق
Hgskm ,rg,f jjlvy fhuvhq hgkhs