اولآ -بلغكم رمضان وانتم في اتم الصحه والعافيه وجعلكم من قوامه وصيامه
اليوم راح نناقش ونشاهد معآ مسلسل باب الحاره الذي يتكون من خمس اجزاء؟
وغير المسلسلات التي تتكون حلاقاتها من209 حلقه؟
وغيره وغيره ياسلام
ورمضان عن باقي شهور إلى نتظره بفارغ الصبر
عشان البرامج والمسلسلات مو عشان شي
بس عشان نقضي وقت فراغنا في المتابعه
مع كاس عصير وصحن فصفص وصحن لقيمات
وصحن داخل وصحن طالع نتونس بهالبرامج ونوسع صدورنا
وش ورنا صلاه وصلينها مثل نقر الديك للحب
عشان باب الحاره لايفوتنا ونقول اذكارنا وحنا نتابع طاش ماطاش
واو وناسه في رمضان هاه انتم معي ولا لا
إلى معي حياه الله
والي ماهو بمعي يتابع بصمت
وسلامتكم
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
بس قبل ما نبدا المشاهدة للمسلسل
ما ابي أحد يجي ويعملي نصايح ومحاضرات ويطلب من الاداره حذف الموضوع
عندك رد للمشاركه رد ماعندك تابع بصمت لو سمحت ماعندي استعداد اترك المسلسل عشانك ونسوي هوشه
يالله نبدا بس كل واحد يقول وش
المسلسل إلي يحبه في رمضان
ويحب يتابعه وما يحب احد يزعجه
أنا راح اقول وش احب إذا لقيت
تفاعل وحماس
للموضع
؟
اولآ قبل نبدا جاوبوني أختي أخي هل تعرفون ماذا يحدث في رمضان ؟
إذا كنتوا لاتعرفون ذلك فتعالوا معي قبل الابدا ؟
اقرئوا ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه , عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إذا كان أول ليلة من شهر رمضان . صُفدت الشياطين ومردة الجن, وغُلقت أبواب النار , فلم يفتح منها باب , وفتحت أبواب الجنه , فلم يغلق منها باب , وينادي منادٍ: ياباغي الخير أقبل , ويا باغي الشر أقصر , ولله عتقاء من النار وذلك كل ليله رواه الترمذي وابن ماجه وحسنه الألباني .
ولفضل هذا الشهر وجلاله كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم رمضان , ويذكرهم بركات هذا الموسم العظيم , ليعدوا له عُدته من العبادة والطاعه والاستقامة على أمر الله تعالى , قال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه في أول ليلة من رمضان : اتاكم شهر رمضان شهر مبارك , فرض الله عليكم صيامه , تفتح فيه ابواب السماء, وتغلق فيه أبواب الجحيم , وتُغل فيه مردة الشياطين , لله فيه ليله خير من ألف شهر , من حُرِم خيرها فقدحُرِم . رواه النسائي والبيهقي وحسنه الألباني,
فماذا أعددتوا لهذا الشهر الكريم ؟
في رمضان تقع منا مخلفات كثيره ومتنوعه , منها مايتعلق بالصيام , ومنها مايتعلق بالقيام , ومنها مخالفات عامه تقع منا في رمضان وفي غيره والواجب علينا أن نترك تلك المعاصي والمخالفات في رمضان وغيره , ولذلك فقد أحبت أن اذكركم بعض المخالفات التي نقع فيها كثيرآ في رمضان حتى نحذرها جميعنا ونتركها ونتوب إلى الله تعالى منها ومن ذلك ؟
استقبال شهر الخير ورحمه والمغفره بالمسلسلات باب الحاره-وطاش ماطاش-وقرقيعان -وفوازير بما فيها من الموسيقى والاغاني الماجنه وفوازير الممثلات والفنانات الكاسيات العاريات في لباسهن الميلات في مشيهن ودلعهن وجلوسهن امام الكمرات الذي كاد فستانها أن يوري ما ستره الله لها امام الملاين المتفرجين وترد على اتصالتهم لكي تغويهم بضحكاتها ومياعتها في صوتها وتغوريهم لكي يشاركوها بالاتصالات ولفوز بجوائز من المال , أين هي من رحمة الله اين هي من التوبه وند م
للآسف غرتها الشهره وسفور والفجور , وايقاع اصحاب القلوب ونفوس المريضه لحب شهوات ولملاذات , ولأستماع إلى الأغاني , ومتابعة القنوات وغيرها وغيرها من البرامج والمسلسلات التافهه , الهادمه التي تبث العُري والخلاعة وتهيج الشهوات والغرائز, فإذا كان السهر في ذلك محرمآ أشد التحريم , فيقضون ليلهم كله امام التلفاز , ثم النوم بعد ذلك للعصر وكان الأولى بهم أن يحيوا ليلهم بعبادة الله وذكره وشكره وتلاوة كتابه , والاستغفار وتسبيح وتوبه من ذنوب وكبائرها ,
وبينما هم في غفله واستنكار المحرمات وارتكاب المعاصي , نسوا بأن هناك من ينتظر توبتهم وغسل حوبتهم ورجوعهم إلى الله وترك المعاصي المحرمه نسوا الله ومغفرته لهم في هذا الشهر العظيم , نسوا بأن أبواب الجنه الثمانيه مفتوحه تمد لهم ضراعيها , ,وتبعوا شهواتهم وملاذاتهم وتبعوا من يزيدهم خساره وذنوب وارتكاب المحرمات والبغي ولعياذ بالله ,
فلا نيه صالحه , ولا عزيمه على الطاعة , ولا توبة صادقه , ولا تلاوة للقرآن , ولاصلاة في وقتها , ولاسن ولا اذكار , ولا صدقه تطفىء غضب الرب ,
مع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
ما أتى على المسلمين شهر خير لهم من رمضان , ولا أتى على المنافقين شهر شر لهم من رمضان , وذلك لما يعد المؤمنون فيه من القوة للعبادة,وميٌفه المنافقون من غفلات الناس وعوراتهم , وهو غنم للمؤن ونقمةٌ للفاجر رواه أحمدوالبيهقي وصحه العلامة أحمد شاكر.
لما تجعلون من رمضان إهدارآ للوقت وصرف ولأاسراف ,
فلا يمنع من الاكل وشرب ولاكن صرفآ بالمعقول ولما يحتاجه البطن وما تشتهي الانفس؟
الإسراف في كل شيء مذموم ومنهي عنه ، لا سيما في الطعام والشراب ،
قال الله تعالى : ( وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ) الأعراف/31 .
فبعض النسوه هداهم الله حدث ولا حرج , جعلوا رمضان شهرآ للطعام والشراب , وتفنن في الموائد وملء البطون , فتقضي معظم نهارها وقتها في المطبخ , وتفن كل يوم في إعداد صنف جديد من الطعام , وقد تستعين على ذلك بعض الكتب المؤلفه في فنون الطبخ ,
ولاتنتهي من صنع هذه الأطعمه وإعداد المشروبات إلا قبيل المغرب بدقائق , وهكذا يضيع اليوم دون ذكر أو عبادة أو قراءة قرآن أو تعلم من أحكام الصيام >>> والعجب من ذلك بأن هذه الأطعمة التي بذلت فيها أغلى جهدها وقتها لايؤكل منها إلا اليسير, ثم تُلقى بعد ذلك في أكياس النفايات !!
يقول النبي صلى الله عليع وسلم : ما ملأ آدميٌ وعاءً شرًا من بطنه ,بحسب ابن آدم لقيمات يُقمن صلبه , فإن كان لا محالة فثلث لطعامه ,وثلث لشرابه ,وثلث لنفسه . رواه أحمد والترمذي وابن ماجه وصحه الألباني.
*ولتخلص من هذا أُخيتي يمكن عمل الآتي ؟
1-الاقتصاد في صنع الطعام والشراب , وعدم إعداد كميات كبيره من الأطعمه >> يعني مايكفيكم بدون رمي الباقي.
2-الاكتفاء بصنف اوصنفين من طعام .
3-عدم إعداد الأطعمه المعقدة التي تحتاج إلى وقت وجهد كبير.
4-تعاون نساء البيت فيما بينهم , فتعمل واحدة , وتفرغ الأخرى أو الأخريات للعبادة والذكر وتلاوة القرآن.
5-الطعام الذي يفيض ضعيه في صحون البلاستيك وغلفيها وقدميها للفقراء , اوعمال البلديه , او عمال المساجد وتكسبي بها أجرآ في شهر الخير ,
كم مره ختمتم القرآن الكريم في شهر رمضان ؟
وهذا من المخالفات كثرت الزيارات , فتضيع بذلك أوقات كثيرة كان يمكن أن تستثمر في التقرب إلى الله عزوجل بصالح الأعمال , ولنفترض أن الزيارة استغرقت ساعه واحدة , فهذه الساعة كان يمكن أن تقرأ فيها جزئين كاملين من القرآن , أي أنها يمكن أن تختم القرآن مرتين في شهر رمضان
باستغلال هذه الساعة وحده , فكيف إذا كانت الزيارة تمتد لساعات طويلة بدون ذكر ولاطاعه ولاتوبه ؟
هناك من يستغل اوقاته للهاتف في الغيبه ونميمه بتناول اصناف من أعراض الناس , فبعضهم أنعم الله عليهن بمن يخدمهن ويكفيهن مؤونة الطبخ والغسل والتنضيف , فبدلآ من أن يشكرن الله عزوجل , ويفن إلى العبادة والطاعة في هذا الشهر , فإنهن يضيعن أوقاتهن في القيل والقال وكثرة السؤال والغيبه ونميمه والكذب والبهتان , وإذا نوقشت إحداهن قالت :
نوسع صدورنا الله المستعان يالجرائتها ؟
أما سمعتِ قول النبي صلى الله عليه وسلم :
مَن لم يدع قول الزور والعمل به والجهل ,فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه . رواه البخاري .
وأما سمعتِ قوله أيضآ : فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا رفث , ولا يصخب , فإن سابه أحد أو قاتله فليقل إني امروٌ صائم . متفق عليه .
فعلى هؤلأ أن يتقين الله عزوجل , ويكفن عن تناول اصناف لحوم المسلمين وأعراضهم وهتكهن ومص دمائهن ,
والا لهن حظ من قوله صلى الله عليه وسلم:
. رب صائم حظه من صيامه الجوع والعطش . رواه أحمد وابن ماجه بسند صحيح.
فهنا بعضآ من الأهل يقوم بتشجيع الأبناء على الفطر في رمضان مع إن لهم رغبه وطاقه على صيام فقط يحتاجون من يشجعهم ويأخذ بيدهم للخير, وهذا خلاف هدي السلف الصالح , فقد كانت الصحابه رضي الله عنهم يعودن صبيانهم على الصيام منذ صغرهم حتى يألفوه عند الكبر.
قالت الربيع بنت معوذ رضي الله عنها :
كنا نصوم صبياننا , ونجعل لهم العبه من العُهن , فإذا بكى أحدهم على الطعام أعطيناه ذاك حتى يكون عند الإفطار . متفق عليه
وقال ابن حجر : وفي الحديث حجة على مشروعية تمرين الصبيان على الصيام , لأن من كان في مثل السن الذي ذكر في الحديث فهو غير مكلف , إنما صنع لهم ذلك للتربيه . فتح الباري .
فأين مِن ذلك مَن تنهى أبناءها عن الصيام , وترغمهم على الفطر, وتجلب لهم الطعام والشراب , مع أن بعضهم يوشك على سن البلوغ والتكليف, فاتقين الله يا أختي الحبيبه ولا تعرضي نفسك لهذا الذم , واعلمي أن ما عند الله عزوجل من الرحمة والمغفرة والعتق من النار لايُنال بمعصيه , وإنما ينال بطاعته والتقيد بما جاء في كتابه , وبما جاء في سنة نبيه صلى الله عليه وسلم
أخي أختي هذه رسالة مختصره فيما يهم في شهر رمضان ,وتذكروا أن ليس كل الصائمين يثاب على صومه !
ولاكل القائمين يفوز بأجر قيامه !
ولكل مجتهد بتأديب النفس نصيب من المغفره ورحمه في شهر الخيرات
اللهم بلغنا رمضان وجعلنا من عتقاء النيران برحمتك يالرحم الرحمين
اللهم اعده علينا بالخير والمسرات
اللهم واجعلنا من قوامه وصيامه
اللهم إني اعوذبك من النار وما يقربني إليها من قولآ وعمل
اسال الله لي ولكم المغفره ورحمه
م
hg`d dahi] fhf hgphvi td vlqhk d]og