مدخل
أحيانًا يأبى النزفـ إلاّ أن يكون نسفًا
وهنا أتى النزفـ صفعة لأعداء الشعر !
مِسكتك " حلم " في " واقع " رفض يحقق أحلامي
مثل ذاك السراب اللي خذاني بعيد
وما نلته !!
بالله عليك, إرحمني ذبحني . . جرحي الدامي
وسيفٍ رافعه بوجهي عشان أرضيك / عانقتهـ
أشوفك " طيف " وأتخيِّل وجُودك , وإنت قدامي !!
ولكن الغياب أقوى صِدمني وقال: ما شفتهـ
لي الله صرت لطعوني ( هَدَفْ ) ولطيبتي الرامي
أنا [ لا طاعني هذا الزمان ] ولا بعد طعتهـ !!
حبيبي
صَعبه أتحَمَّل جُروحي وعظَّة إبهامي
قضى صبري وكل حَلٍ عشان الحُب ؟ جرَّبتهـ
إذا لِك يُوم مِتضايق ؟
أنا الضِيقات أيامي
وإذا لِك يُوم تذكِرني ؟
أنا النسيان زعَّلتهـ
وإذا جِسمِك تعَب , حتى أنا خايف مِنْ عضامي !!
أنا أمري إلى رَبِّي مِنْ الصَدمات / سَلَّمتهـ
محالٍ
ألتقي بنقطه معاك وأنصُب خيامي
[ ربيعك ]
وين يا الغالي؟
أنا أسمع فيه ما عشتهـ
أنا اللي كنت أسهَر لك وأقول: لراحتك نامي
غفى بعض التعب فيني وبعضه فيك سهَّرتهـ
تِغمِّض جفني بـ خيوط النهار وألمح أوهامي
وأرجع أكتشف جفني معك ما يوم غمَّضتهـ
تعوَّد قلبي من صُوم اللقا , لا تجرح صيامي
لقانا تحسبه ذنبٍ غريبه شلون حلّلتهـ ؟
وش الحيله إذا أفقد دواي , وألمَح آلامي
لاجل أوصل إلى قلبك طريق المُوت أسْلَكتهـ
وفجأه صرت لك شاعر وعينك كانت إلهامي
وكل بيتٍ عجب غيرك لاجل أرضيك بس قلتهـ
كأنك صَحرةٍ تُورِد غياب // وينكِسِر ضامي
دخيلك
قلبي الضامي
أمانه
ليه كسَّرتهـ
يمُوت الحب لا يمكن , أموت ويبقى هُو " سامي "
وإذا حُبك مثل ( سِيفٍ ) ؟
تأكد
إنِّي عانقتهـ
:
مخرج
أفقدك لو غبت لحظه وأحتريك ،
وغيرك يغيب ( العمر ) ما أفقده .
ما لِمَح قلبي السعاده . إلا فيك ، موت حزني " إنت " سبّة مولده !
Y[gs fJ rgfd pfdfd K lhugd; ,Hd aow dqhdr; tdi ? Y'v]i !