* 1- ( التشبه بالكافرات والفاجرات :
ممن لا حياء عندهن ولا دين، فإن هذه الملابس الفاضحةليست من لباس المسلمات،
وإنما صممت في بيوت الأزياء الغربية بقصد الفتنةوالإغراء والفساد، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : «من تشبه بقوم فهو منهم» رواه أحمد وصححه الألباني.
* 2- الإصابةبالعين والحسد:
إذا كانت المرأة على حال معصية بعيدةعن ذكر الله عز وجل تمكن الأعداء من الجن والإنس من إيذائها، لذلك كثيراً ما تصابالنساء في حفلات الأعراس بالعين والحسد،
وسبب ذلك هو رؤية العائن والحاسدلمفاتنها، وتمنيهما زوال النعمة عنها، فتمرض وتذبل بعد هذه المناسبةمباشرة.
* 3- التعرض للتهمة وسوءالظن:
فإن الناس لا ينظرون إلى المرأة التي تتعرىوتتكشف بكبير احترام، بل إنهم يسيئون بها الظن، وربما اتهموها في سلوكها ونسجواحولها الأقاويل الباطلة، فالسلامة لا يعدلها شيء.
* 4- الدعوة إلى التعري:
فإن منتتعرى وتتكشف وتلبس الملابس الفاضحة أمام النساء تسن سنة سيئة والنبي صلى الله عليهوسلم قال: «من سنَّ في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها،
ووزر من عمل بها من غير أنينقص من أوزارهم شيء» رواه مسلم.
* 5- التعرضللمعاكسات والابتزاز:
من رجل وُصِفَتْ له هذهالمرأة وما كان منها في قاعة الأفراح.
* 6- خرابالبيوت وتشتت الأبناء بسبب الطلاق:
فقد تكونالمرأة غافلة عما يراد بها فتأتي بهذه الثياب العارية، فتأخذ راحتها في الرقصوالتمايل بحجة أنها بين النساء، ولا تدري أن كاميرات التصوير تسجل كلحركاتها،
ثم تفاجأ هذه الضحية بهذا الفيلم على الإنترنت، أو يباع بين الشبابفتكون النهاية المؤلمة لعلاقة أسرية كريمة، والسبب هذه التجاوزات في الملابسوغيرها.
* 7- الوقوع فيما حرم الله عزوجل:
اعلانات
فإن إظهار المرأة مفاتنها أمام النساء يغري بعضهن ببعض، وينشأ جراء ذلككثير من العلاقات المحرمة، أهونها الإعجاب، وقد أفتى العلماء بتحريمه،
وأخطرهاالممارسة الجنسية الشاذة) (1)
وهذا حتماً سيؤدي إلىانتشار الفاحشة والشذوذ والمعاصي التي يعقبها سخط الله وعقوبته لمن تتعرى في الدنياوالآخرة.
* 8- زنا المحارم:
وأقله التحرش الجنسي بينهم بسبب زنا النظر إلى مفاتن المحارم،فتستثار شهوة الرجل من قريباته المحرمات عليه، فيفرغ هذه الشهوة مع الخادمة أوغيرها،
إذا كان يتورع عن محارمه، وإلا فستكون الضحية هي إحدى محارمه لا سيماالصغيرات في السن (طفلة أو مراهقة) فاحذروا.
* 9- ظهور العورة المغلظة:
وهذا ما لم يتوقعه البعض،ولكنها خطوات الشيطان تأتي بالتدرج في التعري وليس مباشرة، مثال: تعرية منطقة السرة، لم يكن متصوراً أن يحدث ذلك في يوم من الأيام بين المسلمات!
ولكنه حدث عبر خطةالتدرج في التعري التي رسمها الشيطان وأعوانه من مصممي الأزياء وتجارها ولعبوا بهاعلى عقول بعض النساء اللاتي بدأت عوراتهن المغلظة في الظهور بعدذلك.
ذهبت فتاة في العشرين من عمرها إلى إحدىالمناسبات
وهي ترتدي بنطلون (Low Waist) الذي يكشف نهاية الظهر من الخلف ومنطقةالسرة من الأمام، كما أنه لا يستطيع أن يخفي الملابس الداخلية إن وُجدت!
لأنهيبدأ من منطقة الحوض وليس الخصر!.
كانت الفتاة واقفة فسقط منها شيء علىالأرض، فجلست القرفصاء لتلتقطه، فانخلع بنطالها من الخلف جاذباً معه ملابسهاالداخلية لتظهر عورتها أمام الضيوف!
الملفت للنظر أن الفتاة لم ترتبك أوتستحي من ذلك لأن الحياء مات تدريجياً في قلبها فلا مانع من الانتقال للمرحلة التيتليها من التعري والعياذ بالله!.
إذا ذهب الحياء حلالبلاء
كتبته : هناء بنت عبدالعزيز الصنيع
ونقلته للفائدةوالعبرة
,dghj hgjuvd**