فعلا فاقد الشيء لا يعطيه .
تسلمي يالغلا ع جمــال طرحكَ القيمَ
الله يسعدكيَ
.
|
فـاقـد الـشـيء لا يٌـعـطـيــــــــه !!
فـاقـد الـشـيء لا يٌـعـطـيــــــــه !!
كثيرا ً ما نسمع أن فاقد الشيء لا يٌعطيه
وكأن أحاسيسنا ومشاعرنا تنضب !!
وكأن العطاء يقلل الحب والحنان والرحمة التي نمتلكها !
ولكنني
أرى أن فاقد الشيء يٌعطيه إذا هو أراد ذلك بل ويٌعطيه أكثر من الشخص العادي
فحينما نشعر بفقد إحساس ما
نكون أكثر ما نكون معرفة بذلك الألم
الذي يخلفه نقص الشعور بوجوده
فسرعان ما تهرع نفوسنا إلى تعويض ما فقدناه نحن
إلى من نراه في مثل حالنا
حتى لا يشعر بذلك الألم الذي عهدناه
فاقد الشي يعطيه !!
فحينما يفقد الطفل حنان أحد الوالدين
نجده أكثر ما يكون حنانا ً ورحمة ً بكل الأطفال
وربما تتجاوز إلى حدود التدليل
وحينما يفقد الشخص نعمة رغد العيش
نراه أثر ما يكون عطاء وبذلا ً حين تتسع معيشته
ونرى أن من فقد الحب أو واجه آلاما ً بسببه
يسعى جاهدا ً لأن يكون كأفضل ما يكون مع كل من يحبه بعد ذلك
رغبة منه في عدم جلدهم بنفس السياط الذي جُلد به .!
قد يكون فاقد الشي لا يٌعطيه
عندما تشكل الضغوطات جانبا ً غير سوي في ذواتنا
فتصنع من أحاسيسنا جلاداً بنفس السوط الذي جٌلد به إحساسنا
وربما أن خوفنا الدائم من تكرارنا لصورة من أمسكوا السياط يوما ًما وجلدونا به .
يجعلنا لا شعورياً نسلك مسلكهم دونما أدنى شعور !!
وربما إننا نمسك بذلك السوط فنكسره حتى وإن كان من الضروري بقاؤه دون استعمال
وأخيراً بقي أن أسأل .
هل تروا حقيقة العطاء بدافع فقداننا له ؟
وهل لهذا العطاء الناتج عن ترسبات من تجاربنا الحياتية استمرارية ؟
إن كنت ترى أن فاقد الشيء لا يٌعطيه فهل هذا يعني أن الإحساس نبع يجف بعطائنا ؟
أم إن التوقف عن العطاء يجعله يجف حتى النضوب.tJhrJ] hgJaJdx gh dRJuJ'JdJJJJJJJJi !!
فعلا فاقد الشيء لا يعطيه .
تسلمي يالغلا ع جمــال طرحكَ القيمَ
الله يسعدكيَ
.
غاليتي
راق لي كثيرا مااطرحتيه
دمتي على الامل
")
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
تحيتي
اوهام تسلمي ع طلتك الدائمة في جميع المواضيع دمتي بصحة
حتى ظلي له هيبة ,,سررت بمرورك دمت بود
زينة الاوصاف مشكورة يالغلا ع تشريفك لصفحتي
عندك حق والله
يسلموووووووووووووووو
تسلمي يا رورو ع المرور
عودمياس
جزيتي الفردوس الاعلى من الجنان
أسعدني طرحك القيم والمفيد
شاكرة لك مانثرتي هنامن معلومات
دمتي مبدعة بعطاءك
« دفتر الذكريات | الجاذبية الرجولية بعيون الانثى » |