وفـآآزت الكويت
تستحق ذلك
يالله وليد هارد لك لنا جميعـا
واليمن عشرهـ ع عشرهـ
|
أهلا بكم أعزائي و مرحباً بكم في منتدى خليجي عدن المشهودنُحاول جاهدين بالظهور بـ صورة طيبة عاكسة لـ رغبة كبيرة من الجميع بموافاة الحدث بـ تغطية مميزةتحايا الحب و التقدير مصحوبة بماء الذهب و ثمن الحرير لجميع من طل و للجمهور المحتشد الكبيرالبطولة الخليجية يغدو لنا أكثر من مونديال ذكرياته الشجيّة تابعته أجيال و أجيال !بمروره على كافة الأحبّة مملكة العطاء و دار الحرمين إمارات الخير قطر و ارتقاء من حين إلى حينالكويت بـ تاريخ حافل و زعامة البحرين بـ فكرة التجمّع و روح السلامةعُمان السلطنة و روعة حاضرة عراق الرافدين و نظرة ساهرة لجميع المشجعين و هواة هذه الساحرةنهاية بـ عريس اليوم صاحب الإحتضان النجاح و رهان اليمن موعدنا فيه و في عدن !الفريقين :السعودية X الكويتالمناسبة :نهائي كأس الخليج العربي في نسخته الـ 20التاريخ :الأحد 5 - 12 - 2010الوقت :00 : 6 مساءً بتوقيت مكة المكرمةملعب المباراة :22 مايو|| مشوار المنتخب السعودي في البطولة و طريقه للمباراة النهائية ||بدء المنتخب السعودي مشواره في هذي البطولة بفوز كاسح على المنتخب المستضيف لهذي البطولة(اليمن)وبالاربعة شهدت توقيع اسامة المولد ومحمد الشلهوب ومشعل السعيد وركلة جزاء تسبب بها احمد عباسونفذها بإتقان مهند عسيري وفي المباراة الاخرى امام الكويت استطاع المنتخب الكويتي السيطرة بالشوط الاول لكن سرعان ماعاد المنتخب السعودي وسيطر على الشوط الثاني وتحصل على ركلة جزاء تسبب بهامهند عسيري ونفذها محمد الشلهوب في يد الحارس بدر الخالدي لتنتهي المباراة سلبيه والمباراة الاخيرة كانت امام المنتخب القطري ولم يظهر فيها المنتخب السعودي بالشكل الجيد الى انه استطاع ان يعدل النتيجةبعد ماتقدم مدافع المنتخب القطري لبلاده بهدف في الدقيقة 84 ولم يمهله المنتخب السعودي سوى 5 دقائق لـ يعود بهدف من نيران صديقه للمنتخب القطري وبهذا تأهل المنتخب السعودي لـ دور الاربعة الذي واجهةفيه المنتخب الاماراتي واستطاع ان يقدم المنتخب السعودي مباراة رائعة دفاعياً وهجومياً وفي الدقيقة 55 من الشوط الثاني استغل الثاني مشعل السعيد واحمد عباس بطئ محور الامارات لـ خطف الكورة منه وتقدم بهامشعل السعيد نحو المرمى وارسل تمريرة سهله للغير مراقب(أحمد عباس)لــ يسكنها بالمرمى كــ هدف اول ووحيد للاخضر السعودي وبهذا تأهل الاخضر لـ نهائي خليجي 20 امام الكويت// هدف عبّاس يحمل الصقر لـ نهائي الكاس ! //في مباراة قبل النهائي التي لاقى فيها الأخضر السعودي خصمه الأبيض الإماراتي جاءت المباراة متوسطة المستوى ولجأ منتخب الإمارات إلى الدفاع المتكتل للحفاظ على نظافة شباكه بينما حاولت السعودية الوصول إلى مرمى الأبيض كثيرا وفي الوقت الذي شهدت فيه المباراة الأولى بالدور قبل النهائي بين الكويت والعراق ثلاثة أهداف في أول ربع ساعة لم تقدم هذه المباراة تقريبا شيئا مهما باستثناء كرة سددها عباس بعيدا عن المرمى الاماراتي ونشط الشلهوب قائد السعودية في وسط الملعب وبدأ في مساعدة المهاجم الشاب مهند عسيري صاحب المجهود الوافر ولم يتغير شكل المباراة أو مستوى الفريقين في الشوط الثاني فواصلت السعودية الضغط بقيادة الثلاثي عسيري والشلهوب وعباس وتوغل عباس داخل منطقة الجزاء وراوغ أكثر من لاعب وكاد أن يسدد من مدى قريب في المرمى لولا تدخل دفاع الامارات واستخلص السعيد الظهير الأيسر لمنتخب السعودية كرة من فارس جمعة مدافع الامارات ومررها نحو عباس المندفع ناحية اليسار ليتمكن لاعب وسط النصر السعودي من تكليل جهوده ويتقدم بالكرة ثم يضعها في مرمى الحارس ماجد ناصر محرزا هدف التفوق للأخضر وباتت رغبة عسيري أكيدة في الا تنتهي المباراة دون أن يضع بصمته وحاول أكثر من مرة إضافة الهدف الثاني وكان قريبا من ذلك عندما ارتقى لكرة عرضية من ناحية اليمين وسدد الكرة برأسه في العارضة قبل أن يلتقطها الحارس ناصر لتنتهي المواجهة سعودية التي لحقت بالكويت إلى النهائي الخليجي الكبير .|| نبذة عن قبل النهائي و مجرياته و يُستعان بموضوع التحليل لهذه الفقرة ||لحقت السعودية بالكويت إلى نهائي دورة كأس الخليج العشرين لكرة القدم بفوزها على الإمارات 1-0 الخميس 02-12-2010 على ملعب 22 مايو في عدن.
وسجل أحمد عباس هدف الفوز في الدقيقة (55).
وكانت الكويت تغلبت على العراق 5-4 بركلات الترجيح بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي 2-2 اليوم أيضاً.
وتُقام المباراة النهائية الأحد المقبل، وستكون إعادة للقاء المنتخبين السعودي والكويتي في الدور الأول حيث وقعا في المجموعة الأولى وتعادلا ضمن الجولة الثانية 0-0.
وقد شهدت مباراتهما صد الحارس الكويتي نواف الخالدي ركلة جزاء لقائد السعودية محمد الشلهوب قبل نهايتها بقليل.
وعزّزت السعودية بطلة أعوام 1994 و2002 و2003 تفوقها على الإمارات بطلة 2007 في دورات الخليج برصيد عشرة انتصارات مقابل 4، فيما تعادلتا 3 مرات.
وكانت السعودية، التي دفع مدربها بلاعب الوسط محمد الشلهوب منذ البداية بعدما أبقاه على مقاعد الاحتياط في لقاء قطر الأخير، الطرف الأفضل والأكثر استحواذا على الكرة واستحقت التأهل إلى النهائي في طريق بحثها عن لقبها الرابع في تاريخها.
من جهتها، لم تقدم الإمارات العرض الذي تستحق عليه التأهل، حيث عجز مهاجموها عن الوصول إلى مرمى الحارس عساف القرني باستثناء كرة واحدة كانت عبر ركلة حرة.
وانعدمت الفرص كلياً في الشوط الأول الذي جاء باهتاً ودون المستوى المطلوب وكان فيه حارسا المرمى القرني وماجد ناصر في صفوف المتفرجين.
بدأ الشوط الثاني بتغيير اضطراري للإمارات بنزول المدافع فهد فريش بديلاً لوليد عباس المصاب (53).
سجلت السعودية هدف المباراة الوحيد حين اخطأ لاعب وسط الإمارات عامر مبارك في إعادة الكرة إلى فريش فخطفها مشعل السعيد ومررها بينية إلى أحمد عباس الذي انفرد وسدد بنجاح في مرمى ماجد ناصر (55).
دفع كاتانيتش بكل اوراقه الهجومية بنزول أحمد جمعة وسلطان برغش مكان سعيد الكاس وماهر جاسم، ورد بيسيرو بإشراك سلطان النمري بديلاً لعبدالعزيز الدوسري لتقوية خط ولكن دونى جدوىلينتهي اللقاء بــ فوز الاخضر السعودي الشاب ويتأهل لنهائي خليجي 20 امام الازرق الكويتي يوم الاحد القادم باذن الله تعالى|| المارد الأخضر في المعترك الأخير و الصراع النهائي ||سيكون المنتخب السعودي على موعد مع التاريخ و إضافة النجمة الرابعة لرصيده الخليجي عندما يُلاقي شقيقه الأزرق الكويتي في مواجهة يتوقع أن تكون في قمة الحرارة و الصراع و القتال و أي كلمة دالة على القوة و المنافسة الشديدة !السعودية تطمح بعد أن راهنت على الأسماء القوية التي عوّضت الأسماء المعتادة التي تشارك عادة مع الأخضر السعودي بكل إمتياز بعد النجاح في الدورة لغاية الآن و احتلال المركز الثاني بالمجموعة الأولى و الوصول للدور الثاني بل و إقصاء الإمارات و الوصول للنهائي و هُنا يتوجب على عسيري و المولد و القرني و الرهيب و السعيد و عباس و غالب و الشلهوب و البقية السير على ذات العجلة السلسة التي استطاعت أن تبقى على المسار السليم رغم الطريق الوعرة !المنتخب الأخضر يعرف خصمه جيداً ليس لأنه جاره الأقرب على الخرائط و لا للمنافسة الأزلية بينهما و لا لمبارياتهما الكثيرة سابقاً بل لكل هذه العوامل و المعطيات إضافة للقاء الثاني لهما بالمجموعة الأولى حينما تعادل الفريقان سلباً في قمة بمعانيها يتوقع أن تكون أقوى خصوصاً بقراءة فنية للمدرب بيسيرو الذي يأمل أن يتجاوز أخطاء ذلك اللقاء و الفوز بهذه النسخة معولاً في حلمه على مجموعته الذهبية .على الدكّـة الخضراء !تمتاز الدكه السعوديه بالقوه المعروفه عنها حتى في البطولات السابقه فهي تمتاز بقوه تساوي قوه الاعبين الاساسيينففي خط الحراسه لاخوف على الحراسه السعوديه في هذه البطوله في ظل وجود المتالق "عساف القرني" وفيالاحتياط يوجد البديل الشاب حسين شعيان , وسوف يعتمد البرتغالي بيسيروا على التحكم بخط الوسط بقيادهمحمد الشلهوب وابراهيم غالب واحمد عباس ,وفي خط الهجوم كما هو معتاد مهند عسيري وسوف يحاول المدربالبرتغالي بيسيرو ايقاف الهجوم الكويتي باي طريقه كانت بالاعتماد على اسامه المولد وبجانبه كامل الموسى ومن امامهمعبد اللطيف الغنام وسوف تكون دكه البدلاء السعوديه حاظره بوجود المهاجمين ريان بلال وصالح بشير وفيخط الوسط تيسير الجاسم .|| تشكيلة السعودية المتوقعة |||| مشوار المنتخب الكويتي في البطولة و طريقه للمباراة النهائية ||دخل الأزرق الكويتي بطولة كأس الخليج وهو المرشح الأبرز لتصدر المجموعة ونيل اللقب الخليجي ليكون هو العاشر له في تاريخه مرتبعاً على عرش الكرة الخليجية، وكانت بدايته أمام المنتخب القطري في الجولة الأولى، وحقق فيها الانتصار بكل صعوبة بهدف يتيم سجله المهاجم الكويتي يوسف ناصر بعد كرة عرضية من النجم الأبرز في البطولة فهد العنزي، وكانت هناك خطورة كبيرة من مهاجمي المنتخب القطري ولكن الحارس نواف الخالدي كان لها بالمرصاد، ولولاه لكسب المنتخب القطري نقطة على الاقل وخسر الأزرق نقطتين ثمينتين للغاية.وفي المباراة الثانية أمام المنتخب السعودي كان الفريقان بحاجة لتحقيق الانتصار لضمان التأهل لنصف النهائي، لذلك كانت المباراة تكتيكية من الفريقين خصوصاً من المنتخب الكويتي الذي تسيّد المباراة وصال وجال أمام نظيره السعودي في أغلب فترات المباراة ، وبالتحديد عبر الجبهة اليمنى عن طريق الجناح الطائر فهد العنزي، وتفنن لاعبو الازرق في إضاعة الفرص مما صعــّب عليهم المهمة مع مرور الوقت، وفي آخر الدقائق حصل المنتخب السعودي على ركلة جزاء توجه لها الشلهوب، وكانت كفيلة بإهداء الثلاث نقاط والتأهل للمنتخب السعودي، ولكن الحارس نواف الخالدي تصدى لها بامتياز، لتنتهي مباراة القمة في المجموعة بالتعادل السلبي ويكون المنتخب الكويتي والسعودي حبايب لهما أربع نقاط من انتصار وتعادل، ولكن بالتأكيد سيكون النهائي يوم الأحد مغايراً لما شاهدناه في دوري المجموعات.أما في الجولة الاخيرة من دور المجموعات، فقد واجه المنتخب الكويتي المنتخب المستضيف اليمني، وكان الاخير قد ضمن خروجه من البطولة بسبب خسارته أمام السعودية وقطر على التوالي، فلم يواجه الازرق أي صعوبة في تخطي المنتخب اليمني بل وسحقه بثلاثية مع الرأفة ليكون قد ضمن تأهله على رأس المجموعة الأولى كمتصدر بانتصارين وتعادل وبرصيد 7 نقاط ليكون الفريق الوحيد في البطولة الذي تمكن من تحقيق انتصارين، موجهاً إنذاراً شديد اللهجة لكل الفرق المنافسة. أما مواجهة العراق في نصف النهائي فهي حكاية أخرى تأتي تفاصيلها في الفقرة القادمة.|| نبذة عن مواجهة الأزرق في نصف النهائي أمام العراق ||كانت مواجهة المنتخب الكويتي بنظيره العراقي في نصف نهائي البطولة هي بالفعل كما توقعها النقاد والمحللون بمثابة "النهائي المبكر" للبطولة، شاهدنا فيها وجبة كروية دسمة ولقاء استمتع فيه كل من كان متواجداً في استاد 22 مايو أو من وراء الشاشات الصغيرة، لدرجة أن البعض قد تمنى أن يكون هذا اللقاء هو النهائي الفعلي لكأس الخليج نظراً لما شهدته مجريات اللقاء من أحداث "دراماتيكية" لعبت بمشاعر جماهير وعشاق الفريقين، حيث شهدت شداً وجذباً من الطرفين، فتارةً كانت تميل إلى جانب الكويتي وتارةً أخرى تلعب بمشاعر العراقيين، لتعود مجدداً وتنتهي لمصلحة الأزرق الكويتي في نهاية مفرحة للكويتيين ومبكية بذات الوقت للشعب العراقي.بدأت تلك المباراة المجنونة بداية قوية وغير متوقعة بتسجيل الأزرق لـ هدف مبكر للغاية كان هو ثاني أسرع هدف في تاريخ بطولات الخليج، حيث تمكن فهد العنزي من التوغل بالجبهة اليسرى ومخادعة الجميع منذ البداية بتغيير مكان انطلاقاته إلى اليسار ليرسل كرة عرضية داخل منطقة الجزاء، فيسددها يوسف ناصر خلفية مزدوجة لتصل إلى أقدام بدر المطوع الذي ركنها في الثانية الـ "20" في مرمى محمد قاصد حارس العرين العراقي، ليفاجئ كل من في أرض الملعب والمدرجات معلناً تقدم الأزرق الكويتي بهدف سريع جداً.فجاء الرد العراقي كالصاعقة والقنبلة المدوية في غضون 10 دقائق فقط ليقلب الأمور رأساً على عقب بتسجيل العراقي هوار ملا محمد هدف التعادل في الدقيقة الخامسة، بعد تنفيذ ركلة حرة مباشرة ارتطمت بالحائط البشري الكويتي وغالطت نواف الخالدي لتسكن الشباك الكويتية، وجاء بعدها التقدم العراقي بتوغل من سامر سعيد من الجبهة اليمنى وارسال عرضية أيضاً غالطت نواف الخالدي وسقطت منه لتجد القناص العراقي علاء عبدالزهرة، الذي ارتمى لها برأسه ليودعها بالشباك في الدقيقة 13 ويعلن التقدم العراقي، وبعد ذلك شهدت المباراة أداءً طاحناً لينتهي الشوط الأول على هذا الحال بتقدم عراقي 2-1، وسط أداء متخبط تكتيكياً من الأزرق ومتزن نوعاً ما لأسود الرافدين، وذهول من جميع المتابعين للأحداث المجنونة.ودخل الأزرق الشوط الثاني بروح عالية وتغييرات عديدة بسحب الارتكاز جراح العتيقي وإدخال المهاجم حمد العنزي لزيادة الفاعلية الهجومية، وفي أقل من ربع ساعة أحرز "المتألق" في هذه البطولة فهد العنزي هدف التعادل الكويتي بعد ركلة ركنية من المطوع سددها مساعد ندا برأسه لتجد الكرة نفسها بين أقدام "العنزي" الذي لم يتوانى أبداً في إرسالها لسقف الشباك العراقية. وبعدها هدأ رتم المباراة وانتهت المباراة بأشواطها الإضافية بالتعادل لتصل إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت للكويتيين بعد أن أوقفت القلوب، لتبدأ الأفراح والمسيرات في شوارع الكويت كلها احتفالاً بهذا الفوز الرائع.|| الأزرق و الأخضر . إنه مِسك الختام ||عندما التقيا في الدور الأول ضمن منافسات المجموعة الأولى للبطولة، لم يكن الكثير منا يتوقع أن تكون هذه المواجهة هي بروفة لـ عنوان ختام بطولة كأس الخليج في نسختها الـ20، وها هي الآن تجمع الفريقين في نسخة "كربونية" عن اللقاء الأول من حيث الأسماء في المباراة النهائية، ولكنها في واقع الأمر تختلف اختلافاً كلياً عن سابقتها، فالأخضر السعودي وبعدما نعته الجميع -بمن فيهم مشجعو وعشاق الأخضر السعودي- بـ"المنتخب الرديف" أبى أن يقبل بهذه الكلمة التي بدأ بها البطولة، وأصرّ لاعبوه على أن يكتبوا لأنفسهم مجداً مع المنتخب السعودي، فهم يعلمون أن ارتداء الفانيلة الخضراء شرف لكل سعودي يصعب تكراره، وإذا ما أراد كل منهم البقاء فـ عليه التشبث بهذه الفرصة في كأس الخليج ليكتب اسمه بحروف من ذهب في تشكيلة الأخضر السعودي لكأس آسيا القادمة في الدوحة مطلع العام المقبل، لذا فلاعبوه لن يفرطوا بمباراتهم النهائية مع الكويت، ولن يلعبوا بضعف وهوان ويسلموا زمام الأمور للمنتخب الكويتي كما صال وجال في المباراة السابقة، على أمل أن يتوجوا باللقب الرابع للأخضر السعودي في تاريخه والاقتراب شيئاً فشيئاً من الأزرق الكويتي زعيم الخليج بـ تسعة ألقاب، والتاريخ لن يذكر أبداً أنه الأخضر الرديف كما يدعي البعض، بل سيظل يردد أنه اللقب الرابع في تاريخ الكرة السعودية على مدار بطولات الخليج.أما الأزرق الكويتي الذي غاب عن هذه الأجواء التنافسية لكأس الخليج منذ 12 عام عندما كانت البطولة في البحرين بخليجي 14 وتوّج يومها بلقبه التاسع والأخير له حتى الآن، فتمكن من التأهل لأول مرة إلى المباراة النهائية بعد نظام البطولة الجديد الذي تم تطبيقه بكأس الخليج 17 في قطر، وبالتأكيد لن يرضى الأزرق أن يعود إلى بلاده خالي الوفاض بعد أن قدّم بطولة ولا أروع، تعيد إلى الأذهان ذلك الأزرق الجميل أزرق الماضي أزرق الألقاب والبطولات والأمجاد، وعندما يخطر بأذهان لاعبي الكويت أنهم هم الجيل الوحيد على مدار تاريخ الأزرق الذي لم ينل كأس الخليج، فإنهم بكل تأكيد سيدخلون المواجهة المقبلة النهائية على كأس البطولة وهم "داشّين بـ شرهم" مكشرين عن أنيابهم، ولن يسمحوا أبداً للأخضر وبغياب عناصره الأساسية أن يخطف منكم محبوبتهم الغالية "كأس الخليج"، فـ هل ياترى يكون اللقب الرابع للأخضر السعودي، أم أن لاعبي الأزرق سيتوجون بلقبهم العاشر؟سؤاء يصعب الإجابة عنه الآن، ولكن سيظهر الجواب شيئاً فشيئاً ويتضح جلياً خلال الـ"90" دقيقة القادمة والمرتقبة بعد أقل من 24 ساعة على نهائي كأس الخليج العربي، في ديربي الخليج الكبير (( الكويت & السعودية)).
|| تشكيلة الكويت المتوقعة ||
jr]dl || hgJsJuJ,]dJm x hgJ;J,dJj || hgkihzd hgogd[d hg;fdv !
وفـآآزت الكويت
تستحق ذلك
يالله وليد هارد لك لنا جميعـا
واليمن عشرهـ ع عشرهـ
« كأس العالم سيكون في قطر عام 2022 | جدول دوري زين السعودي 2010 - 2 » |