قصيدة الأمير / عبدالرحمن بن مساعد ,,,
الشاعر الامير عبد الرحمن بن مساعد
عندما بكى الأب وحكى له القصه ,,,,,,
قصه واقعيه
هِيْ تُكَابَرْ ما اشْتَكَتْ
وهِيْ تُكَابِرْ مَا بَكَتْ ,,,,
فِيْهَا أمَلْ أنْهَا تَطِيْب .!
لِييينْ طَاحَتْ !
إييييهْ طَاحَتْ ,,,, !
وَوَدْوُهَا طَبِيْبْ !
قال :
حَامل,, تَوْهَا أوْلْ شَهَرْ !!!!!
لاتَشِيْلْ أشْيَاء ثَقِيْلَه ,,,
وأمْنَعُوْهَا مِنْ السَهَرْ ,,,,
كِيْف حَامِلْ .!!
البِنْتْ عَذْرَاءْ .
قال:
أنت أبوها وانت أدرى
يمكن أخطت مع حبيب
قام أبوها وماتكلم .!
ناسي منهي وشنهي
ماذكر أنها وحيده ,,,
مالها أخوان وأخوات ,,,
صد عنها وما سألها
مادرت وش فــ الحكايه .!!
تسأله وهي تبتسم .
يايبه وش قال فيني ؟
ليه ماتبغى تعلم .!!!!
وش يقول فيني الطبيب .!
يايـبـه تكفى تكلم
يايـبـه قلي فديتك
غير الوجهه . وطول ,,,
كان في النيه عجل ,,,,!!!
وأسألت ريم بخجل
يا يبه انت ضيعت بيتك .!!!!!!!!!
وقف الموتر وحوّل ,,,
ثم مسكها مع شعرها .!!!!
ومال عنها ثم نحرها ,,,,
وغرقت ريم فــ دمها .!
واظلم الليل وقبرها !
شك فيها ,,, في شرفها
ما اقسى قلوب الرجال !!!
صدَّق حتى الخيال !!.
حتى ماتت مابكوها !!!!
مادرت أظلموها .!!
وما سألت ليه وانكروها .!!!!!
وما سألت ليه اطعنوها
وليه يقتلها ابوها
وبعد ما ماتت بيوم
وقبل لايذّن الظهر
رن هاتف البيت رد أبوها ,,,,
قالوا بيت فلان
أبشرك : طلع تحليل بنتك سليم
بس غلطنا بالأسامي !!!
وشف ملف بنتك أمامي
بنتك معها زايده ,,,,
مادرى الدكتور ان أبوها ,,, قتلها
يوووهـــ
لو انه بس سألها !
بحجم الألم وفقدان الأحبه لا تعليق سوى رحمها الله
rwd]i uf]hgvplk fk lshu] lNjj ?