|
قال أحد السلف :
( المخلص : الذي يستر طاعاته كما يستر عيوبه )
قال الغزالي :
إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى
فاعلم أنك عزيز عنده وأنك عنده بمكان
وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه وأنه يراك
أما تسمع قوله تعالى (( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ))
لما كبر خالد بن الوليد
أخذ المصحف وبكى وقال " شغلنا عنك الجهاد "
فكيف و نحن الآن مالذي شغلنا عنه .
غير الدنيا وحطامها
فاللهم اجعلنا من أهل القرآن وخاصته يارب
اللهم من اعتز بك فلن يذل،
ومن اهتدى بك فلن يضل،
ومن استكثر بك فلن يقل،
ومن استقوى بك فلن يضعف،
ومن استغنى بك فلن يفتقر،
ومن استنصر بك فلن يخذل،
ومن استعان بك فلن يغلب،
ومن توكل عليك فلن يخيب،
ومن جعلك ملاذه فلن يضيع،
ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم،
اللهم فكن لنا وليا ونصيرا، وكن لنا معينا ومجيرا، إنك كنت بنا بصيرا
همسہ محبهـ:
إذا وجدت مشقہ في العبادة فتذگر أنہا أنيسگ في « القبر »
« - | آللـه בֿــلقني عآإدي ليش ڪثروآ בــســ✿ـــآإديْ » |