الموضوع: ٵبصـَرخ بڪڷ مآفيـטּـي { يآدטּـيـًـآآılıl مآتفهميـטּـي.~صَمِتِي تَعَ‘ـبْ حآلي

؛

مشگِله :
لآصرت عآإرف بَ آلحقيقه وَسآإگِت . . !
مآإتبي " تحرج " بعض الوَجيه بَ سوَد آفعآلهآإ !

حآولت ،
حآولت آحبكْ و ٍ/آعشقكْ . . حآولت
لكْن . . . مآ قدرت !
مآ هو ٍ( على كْيفي ٍ‘ َ) آحب . .
و ٍلآ هو ( على كْيفكْ ) تحب . .
و ٍمآ هو ٍغصب !
آنكْ تكْون آللي ٍآبيه . . آللي آنتظرته
و ٍآحتريه ،
آللي ٍآبيه آنسآن / غييير !

.
.
وآهْ يَ .
وكَأنيْ إِتخذتُ منْ الكبتْ مفراً منْ موآجَهة كَسرٌ لآزآلْ بِـ حنآيآيْ ينزفْ ‘
وكأنْ الخآلِقْ سيرنيْ إِلى هُنآ حتى تتفجَر بـ دآخِليْ أَكوآماً منْ [ اللمآذآ ! ]
وتتسآقَطْ دموعٌ لآ تعلمُ أَينْ كآنتْ مُخبئَه ‘
خلفَ ألفْ ستآرٍ وستآرٍ منْ المكآبَره !
ليتنآ نستطيعْ إِيقآفْ الزمنْ عِندَ لحظَهٌ نشتهيهآ عندَ حلمٌ لازلنآ ننتَظرْ مولِده ‘
ألآفْ الفَرآغاتْ تستوطنْ أَعمآقَنآ لآ يُؤلمنآ سِوى تَخلل الرِيآحْ منْ بينهآ ‘
هُنآ فقطْ نشعُر بـ حُرقَة القَلبْ وآهه ‘
.
.
لآ أَعلم شيئاً فقط ( شعرت باختنااق وبكيت )

<~ مُوجعٌ بـِ نسّآئِمْ الآهآتْ .,

قُتلِتْ إبتِسّآمآتيْ ونُفيتْ ضِحكآتيْ
أيُعقَلْ أنْ أكُونَ فآهـْ دُونْ شّفآهـْ
أيُعقَلْ أنْ أكُونَ فآهـْ دُونْ شّفآهـْ
أيُعقَلْ أنْ أكُونَ فآهـْ دُونْ شّفآهـْ



. وَمنفيّةْ / إلآ مِنْ دَمعتيْ

فصلت لي فستان ( حزن ) ولبسته
. ظنك يليق بعرس الأوجاع ثوبي ؟!

مِنْ لِيلَة البَـآرِحْ وَ حَـآبسنِيْ الضِيقْ ~
عَسَىْ × مَسًـآءْ اليُوُمْ × يِطلِقْ سَرَاحِيْ !
وُ عَـآدَتْ لِيْ الضِيقَه عَلَىْ فَكَّةَ الرِيقْ ؛
* الله يِهَوّنهَـآ *
وَ يِسعِدْ مَسٍـآئيْ !!

لوحه رسمت عليهآ علآمآت شعور غآمض



ومن بينهآ رسمت ابتسآمه


تتخللهآ اموآج هآدئه وبآالجآنب قآرب صغير


تحآوطهآ آشجآر كثيفه تتمرّد لتعتلي وتتحدى نسمآت الريآح


وعلى تلك البحيره الزرقآء صوره متموّجه لمآ آشعر به الآن


وفي آعلى اللوحه سآرسم غيمه سودآء
فهل ستكتمل لوحتي
بسوآد تلك الغيمه

روح عطــشى لآرتوآء نهـــر من جنون الحروف
روح تآئهه مآبين سكون وهدوء
روح تحمل برآكين ثآئره اعجز عن آخمآدهآ
آشتعل الخآفق ليشدو بمن سكنه مرة اخرى
آهـ من روح ســ تعـآنق السرآب
آهـ من روح اخشى انهـــآ تشتآق للجروح
.

أصبحت " لا أحاسب أحدا مطلقا " !
فكل شخص أعلم بنفسه وبما فعل ،
وكل شخص يدرك في قرارة نفسه إن كان " " مخطئ " ، أم لا "
وفي منهجي ذلك يكفي !