لعبة, بمشاعر, سنوات, فتاة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الفتاة كانت تبلغ من العمر 17 سنه وكان ابن خالتها يحبها بجنون وعشقها وكان مسئول منها في كل احتياجاتها الخاصة من ملابس ودروس ومصروف المهم
طالت العلاقة مع بنت الخالته وبعد ما كان يذهب بها في جميع المجمعات والمطاعم مع اهلها وذهب بهم من مكان لمكان حتى انهوا كان يسافر بهم من اجل الحبيبه الغاليه والتي كان يتمنى ان تكون زوجه له في المستقبل تخرجت البنت من السنه المتوسطه ودخلت السنة الثانويه وهو يصرف عليه ويصرف على طرق المواصلت التي تذهب بها من المدرسه والملابس التي ترديها وبعدها تخرجت من الثانوية ودخلت الجامعة ولا الله كتب لها انها تكمل في الجامعة وسعى لها والتحقت بكلية التقنية وبعد يصرف عليها من ملابس واكسوارات وجميع مستلزمات الكلية وغير ذلك كان يذهب بهم إلى المجمعات لكي تشتري ما يحلوا لها وفي المناسبات والزوجات كان يشتري لها كل ما تحتاجه من ملابس المناسبات الغاليه الاثمان تجرجة من الكلية بعد ثلاث سنوات وسعى لها في الوظيفة وتم ترشيحه من قبل الكلية للبتعاث خارج المملكة وان هذا الشاب صرف كل ما حوله على هذه الفتاة التي تكون بنت خالته ما تحتاج اي شي الا يركض يجيبها لها ولو ما كان معه تسلف لجل انه يسعدها وبعد هذه الفتره تقدم لكي يطلب يدها من اهلها وكانت الام تعالم بهذه العلاقة التي بين بنتها وابن اختها وتقدم لامها وامها رافضة وبعد ما ان تم وانقنعها قالت له الام ذهب إلى ابيها واطلب يدها منه ذهب الشاب لوالد الفتاة وكان متعشم كل الخير لن له افضال كثيره على اهله ولما قابل والدها وطلب يد البنت راحب الوالد بكل سروار وكان ولدها مبسوط كل الانبساط منه انه تقدم لها وطلب يد ابنتها لنا الشاب لا يعيبه اي شي ولكن وقبل ان يذهب لوالدها تصال بالحبيبه وقال لها سوف اذهب لوالدك لكي اطلب يدك منه ما ريك قالت افعال ما تريد وبعد ان وافق الاب وجائت هنا الصدمه الصارمه التي طعنت الشاب فيه ظهره وقلبه حين اتى الرفض من الفتاة وليس من اهلها وانها كانت تحلف على كتاب رب العالمين انها تحبه بجنون وانها تعشقه ولكنها رفضت ان تتزوجه بعد ما امن لها مستقبلها الباهر والطامه الكبرى انه لم اتصال بالفتاه وقال لها اني تقدمت لوالدك وطلبت يدكي منه قالت لا اعلم ولم يحدثني احد والمفاجئه ان الرفض اتى منها شخصين بعد ان تحقق الشاب من الموضوع اتضح له انها هي التي رفضته واتته بكل سهوله وقالت له انساني وحالينا الشاب يعيش مئسات لا يعلم به الا الله سبحانه وتعالى من الصدمه التي تعرض لها ولكنه يتحسب لليلنا ونهاراً على ما فعلت به هي وامها التي هي خالته والفتاة حالينا في خارج المملكة تكمل دراستها ولم تتصل به لو مجرد مكالمه واحده ما كان ان هذا الشاب قريب لها او كان بينهم حب واتضح ان الحب من طرف واحد وليس من طرفين وهذه القصه واقعية حالينا والله على ما اقول شهيد تقبلوا تحياتي واتمنى اراكم بكل صراحه على الموضوع
rwm uk tjhm gufj flahuv ahf l]m uav sk,hj