ملجأ
قلم
وعصى
جميعها نلجأ لها نتكأ عليها
ولكن كل واحده تحمل هما
أكثرها عذوبه وقسووة ايضا
ماجاء في المنتصف
القلمـ
حين ينتصف الألم حين تنتصف السنين تتساوى في الحنين وفي الجراح
تصطف السطور
تتسارع الاحرف
ياتي القلم لينتصف ويكون سيد الموقف
اما ( الياسمين )
بلسم لما فتح من جراح
وكأنه بلونه الابيض ينهي كل ذلك كابتسامه وردية
وعذوبه ورقه آسِره
.عذرا فقد خلقت لي كلمات العنوان قصه في خيالي المجنون
بل هي حقا الـ مجنونة !
كما عهدتها
ودي
شوق