بسم الله الرحمن الرحيم
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حين نأتى للخسارة الأكبر فى الحياة
فهذا سؤال ليس فلسفى أو مبدأى أو ميزانى بنظرى فأجد أنه لاتوجد هبة نفس فى الصداقه
وأجد أنه إن هجر حبيب فهو الخاسر مادمت أحتفظ بمبدأ وحتى الأبوين وهم أغلى من الصديق
أو الحبيب فخسارىتهم ليست خساره لأن الحياة من الله عز وجل والموت من الله عز وجل
فلا أجد خسارة وإن سببت ألم لايوصف لكنها الحياة وما وعدنا به الله عز وجل الحياة ثم الممات
إذا حتى لا أطيل عليك الخسارة الأكبر واالتى لاتعوض بنظرى ؟
فرد فاتنى لم أؤديه ذنب أرتكبته ولم أكفر عنه والخسارة أيضا الموت قبل أن يأذن الله لى بزيارة بيته الحرام
تقبلي حروفي عزيزتي
.


LinkBack URL
About LinkBacks






