موضوع جميل جعله الله بموازين حسناتك سأعود بالتأكيد.
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته
بـ التناصح والكلمة الطيبة والإبتسامة وبشاشة الوجه
وحسن المعاملة وطيب القلب وغيرها من الصفات الحسنة
لنكون كـ قدوتنا الحبيب المصطفى "صلى الله عليه وسلم"
جمع النبي محمد صلى الله عليه وسلم كل أعمال البر في حسن الخلق ,
لما سأله النواس بن سمعان "رضي الله عنه ""قائًلا :
سألت رسول الله "صلى الله عليه سلم "عن البر والإثم ؟ فقال:
( البر حسن الخلق , والإثم ما حاك في صدرك وكرهت أن يطلع عيه الناس)
أحبتنا هنا في هذه الصفحة يسعدنا وويبهج قلوبنا مشاركتكم جهودكم وتفاعلكم الطيب
بمواضيع متفرقة منوعة في ملتقانا بمقتطفات عن البر , حوارات , همسات ,
تجمعنا على الخير لنجعل من البذرة ثمرة نافعة
وبأن نجعل أعمالنا خالصه لوجه اللهونسأله القبول
۞ فحياكم الله ۞
::
:HkJJJav, hgfv jJsuJ], ( lj[]] )
التعديل الأخير تم بواسطة لآ أعرف من أكَـونْ ؟! ; 20-Apr-2011 الساعة 12:37 PM
موضوع جميل جعله الله بموازين حسناتك سأعود بالتأكيد.
جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك
.
لي عوده
تشكر استاذي الفاضل على موضوعك واسمحلي بضيف شئ بسيط.
باعتقادي الشخصي ومن واقع الحياة اعتقد إن الابتسامة هي طريقا ممهدا لأنواع أخرى من حسن الخلق كالتسامح وحسن التعامل مع أنواع مختلفة من البشر .الخ
أيضاا إن أعظم من سطروا صفحات المجد والخلود للإسلام أعتنقوه ببسمة مخلصة أو نظرة نافذة ومعاملة حسنة أو كلمة طيبة وكما ان الكلمة الطيبة لا تفنى فإن البسمة الصافية لا تفنى فالأبتسامة و مضة وكم دانت الومضات في زمن طويل – إن نبينا محمد عليه الصلاه والسلام يعلمنا أن من تذوق طعم الإبتسامة الصادقة وأخلص النية فيها وأدرك أثرها العظيم في العلاقات الأنسانية بين الناس استطاع أن يحفر في الصحراء وأن ينبت في الصحراء وان يزهر خير أمه أخرجت للناس . يعلمنا أن الإبتسامة هي طريقك الهين اللين إلى القلوب وأنها هي جواز عبورك إلى الوجوه العابسة وانها براعة أستهلالك عند اللقاء ومسك الختام عند الفراق وهي سبيلك إلى كل خير وكفاية كل شر وهي صمام أمانك إذا حمى وطيس الجدل وأحمر صدق النقاش
وقد عرف الأبتسامة أحد العلماء فقال هي أنفراج الأسارير عن أنفعالات صادقة داخل النفس تحرك الوجدان وتشرق على الوجه كوهج البرق حتى ليكاد الوجه يتحدث بنداء وهواتف تتلقفها القلوب فتنجذب والأرواح فتأتلف وهذه هي الإبتسامة الصافية المطبوعة فهي كالورد الطبيعي له بهجة وفيه نداوه ورائحة زكية تنعش النفس وتوقظ الاحاسيس.
تقبل مروري المتواضع والله يعطيك العافية
برّ
هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه ، ومّن على السائلين بحسن عطاءه ، وهو الصدق فيما وعد .
البَرَّ بفتح الباء وتشديد الراء
قال الله : {إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البرُّ الرحيم}
وقال الله : {ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب} .
من أسمائه الله ( البر الوهاب ) الذي شمل الكائنات بأسرها ببره وهباته وكرمه،
فهو مولى الجميل ودائم الإحسان وواسع المواهب، وصفه البر وآثار هذا الوصف
جميع النعم الظاهرة و الباطنة، فلا يستغني مخلوق عن إحسانه
وبره طرفة عين. وإحسانه عام و خاص:
(1فالعام المذكور في قوله : {ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما}
{ورحمتي وسعت كل شيء} ، ذكر القرآن : { وما بكم من نعمة فمن الله }
وهذا يشترك فيه البر والفاجر و أهل السماء و أهل الأرض و المكلفون وغيرهم .
(2والخاص رحمته و نعمه على المتقين
حيث قال : { فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون *
الذين يتبعون الرسول النبي الأمي } الآية . ،
وقال : { إن رحمة الله قريب من المحسنين}
وفي دعاء سليمان : { و أدخلني برحمتك في عبادك الصالحين}
وهذه الرحمة الخاصة التي يطلبها الأنبياء و أتباعهم،
تقتضي التوفيق للإيمان، والعلم، والعمل، و صلاح الأحوال كلها، والسعادة الأبدية،
والفلاح والنجاح، وهي المقصود الأعظم لخواص الخلق.
وهو الله المتصف بالجود : وهو كثرة الفضل والإحسان
َ. ِ
الله يعطيكم العافيه ودام نبض عطاءكم خيرا
نسأل الله أن يرفع قدركم ويعلي مكانتكم
.
أكيد لي عودات اخرى كثير مع هذا الموضوع
واتمنى من بقية الاخوة المشاركة لما في الموضوع من نشر للخير
فالبر يشمل كل شي صالح ننتظركم
ذكر أحد بائعي الجواهر قصة غريبة وصورة من صور العقوق:
يقول: دخل علي رجل ومعه زوجته، ومعهم عجوز تحمل ابنهما الصغير،
أخذ الزوج يضاحك زوجته ويعرض عليها أفخر أنواع المجوهرات يشتري ما تشتهي،
فلما راق لها نوع من المجوهرات، دفع الزوج المبلغ،
فقال له البائع: بقي ثمانون ريالاً، وكانت الأم الرحيمة التي تحمل طفلهما
قد رأت خاتماً فأعجبها لكي تلبسه في هذا العيد،
فقال: ولماذا الثمانون ريالا؟ قال: لهذه المرأة؛ قد أخذت خاتماً،
فصرخ بأعلى صوته وقال: العجوز لا تحتاج إلى الذهب،
فألقت الأم الخاتم وانطلقت إلى السيارة تبكي من عقوق ولدها،
فعاتبته الزوجة قائلة:
لماذا أغضبت أمك، فمن يحمل ولدنا بعد اليوم؟ ذهب الابن إلى أمه،
وعرض عليها الخاتم فقالت: والله ما ألبس الذهب حتى أموت،
ولك يا بني مثله، ولك يا بني مثله.
أما عرف هذا الرجل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن،
دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالدين على ولديهما".
البر بعد الموت:
وبر الوالدين لا يقتصر على فترة حياتهما بل يمتد إلى ما بعد مماتهما ويتسع ليشمل ذوي الأرحام وأصدقاء الوالدين؛ { جاء رجل من بني سلمة فقال: يا رسول الله. هل بقي من بر أبواي شيء أبرهما بعد موتهما؟ قال: نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما } [رواه أبو داود والبيهقي].ويمكن الحصول على البر بعد الموت بالدعاء لهما. قال الإمام أحمد: ( من دعا لهما في التحيات في الصلوات الخمس فقد برهما. ومن الأفضل: أن يتصدق الصدقة ويحتسب نصف أجرها لوالديه ).
اللهم اغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات.آمييييييين
يعطيك الف عافيه
موضوعك قيم وآكثر من رآآآآئع
جزاك الله كل خير
بوركت جهودكـ ,,,
ولي عوده .
« قصص من السلف الصالح ارجو الدخول للعبرة | مدونة لذكر الله عزوجل » |