مثلث الرومانسيه الزوجيه

مثلث الرومانسيةالزوجيه ,,, ,





مثلث سحري عجيب.
.يضمن لك

بإذن الله تعالى

حياة خيااالولكن شرط الإطلاع على المثلث !.!.!

لحظةمهم جداأن تعرفي الشرط الشرط هوأن تكوني ممن تريد الرومانسية الزوجية الحقيقية لا الطفوليةالخيالية


فإن وافقتي

وأردتي الرومانسيةالحقيقية

أي المودة والرحمةوالحياة الطيبةالتي تدوم على مر السنين
وليس الهراء الذي يعرض في الأفلام وروايات المراهقي نكبيت العنكب وتلا تبنى عليه حياة ولايصلح تعبيراعن الحب الحقيقي إذا وافقتي!!! فتعالي لتشاهدي أجمل مثلثب أضلاعه المضيئة وزواياه المتماسكةا

لضلع الأول:

العطاءهذاأيتها الزوجة الطموحة قاعدة مثلث سعادتك الزوجية إذا رسمتيه بإتقانوقوة فمابعده أهون وأهون
العطاء باختصار = زوجة
فزوجة بدون عطاء لا تعني شيئا
هل سألتي نفسك يوما لماذا يتزوج الرجل؟في كل زمان ومكان
في كل ملة ونحلة
بعض الرجال في أرجاء الأرض وفي صفحات الزمان كان لايهمهم كثيراالطريق الشرعي لإشباع الغريزة ولكنهم بحثوا عن الزوجة لمعنى أكبرمن ذلك
إنه البحث عن حنان الأمورعايتهاالذي يظل الرجل حائرايبحث عنه دائمايشعر أنه تائه مخنوق
ربما خاااائف في أعماقه حتى يعثرعليه
يتجلى

معنى العطاء في الاهتمام.

. وبداية الاهتمامبالحاجات المادية
فالإنسان بحاجة إلى إشباع مطالب الجسد حتى يفرغ لمطالبالروح
فأنت أيتها الزوجة العاقلة توفرين لزوجك مطالبه الرئيسية

فتعطيهالراحة في نومه والهدوء والنظافة في بيته والترتيب
والفائدة في طعامه والمذاق والعفة لشهوته والإبهاج

كل هذا تعطينه باهتمام وإقبال وسعادةفي المنح ونسيان للذاتليس صعبا أبدا
انظري كيف تطعم الأم الحنون طفلها البكرأول فرحتها بحرص وسعادة وكيف تلبسه وتطيبه
لاتتذمر ولا تمن!!!
ولا تتواني أو تهمل!!!
بل تستمتع وتداوم.
فلا توفريله المناخ المناسب بصورة !!!!!! لا روح فيها ولا حنان
بل بمودة غير متكلفة- لتشعريه إنك فعلتي هذا ليرضى عنكي ولأنكي تحبينه حبيت ملكك الضلع الثاني:المشاركةكثيرا ما نتساءل.
.
كيف نتحاور مع أزواجنا

لماذا ينقطع الكلام بيننالماذا بعد مرور السنوات الأولىوإنجاب طفل وطفلين وثلاث تغيرت الحياة
لم يعد بيننا أحاديث لم تعد بينناأوقات مشتركة مميزة
اللهم إلا ما يكون بين الذكر والأنثى ولا شك أن الزوجوالزوجة يجب أن يكون بينهما محطات مشتركة يلتحم فيها العقل والوجدان
إنالسر يكمن في تذبذب هذا الضلع (( المشاركة))
ضاع التفاهم وظهرت الخلافات فيمواقف كثيرة
اتسعت الهوة بين الرفيقين لأنهما لم يعودا رفيقين!!
بلموظفين كل منهما يؤدي واجباته الروتينية وخلااااااصهيا بنا أيتها الزوجةالطموحة الراغبة في رومانسية دائمة مع زوجك
لنرسم الضلع الثاني

في مثلث الرومانسية.

تصور الرومانسية الطفولية الوهمية للزوجة أن على زوجهاالعودة من العملحاملا وردةومسبل عينيهليبدأ في السؤال عن أخبارهاوكيف أنه افتقدها بشكل جعله ينسى اسمه!!
وطبعا الواقع ينفخ في هذا الرماد
فتصطدم الزوجة بزوج متعب زهقان ربما عصبي أو صامت
يريدالخروج إلى أصحابه لا يعبر لها عن حب أو اشتياق بالطبع

أما الرومانسية الزوجيةالحقيقية البناءة فهي تعلم المرأة أن صناعةالمودة والحب

صناعةنسائية

الضلع الثالث:

الدعاءله أمامه وإضفاء المرح



يمكنك مشاركته بالدعاء

أن يوفقه اللهفي عمله وصفقاته وأن يقيه شر الطريق وشر كل ذي شر
فيشعر أنك معه في علمهتشاركيه بقلبك الحاني ودعائكوأنك لست بعيدة عن عالمه الآخربل قلبك معه وحبك يحاوطه
وليس أجمل في حياةالرجل من زوجة مرحة بسومة بشوشة
المرح عزيزتي الزوجة لا يعني الهبل فقط!!
إنه يعني
البشاشة
تبسمك في وجه أخيك صدقة

هذا لأخ الإسلام في كل مكانفكيف لزوجك رفيق دربك
إنه يعني
عدم التدقيق والوقوف عند كل صغيرة وكبيرة فهذا هو تعريف النكدوإذا دخل النكد من الباب هربت الرومانسية من الشباك ! !
إنه يعني
أن تكوني معه كطفلةويكون معك كالطفل
فإنه يحسب حساب كل كلمة مع من حولهولا يرتاح إلا حين يتخفف من رداء العقل

والزوج الصالح يبحث عن المرح الحلال والمزاح الطيب الذي يرطب حياته وسط

جفاف العقول هل صدقتي أختي الآن أن الرومانسيةصناعة المرأة؟

نعم وراءكالكثير من المشاغل وتحتاجين أنت الأخرى لمن يسئلكعن أحوالك ويسليكي ويخفف عنكي ولكن المرأة مستورة في بيتها لا تعاني من الضغوط التي يعانيها الرجل
حتى وإن كانت تعمل فهي غير مسئولةثم إن الله تعالى أمدها بقدرة على التحمل معزوجها ومع أبنائها .
.

لتؤدي مهمتها الأساسية تحقيق السكن لزوجها .


lege hgv,lhksdi hg.,[di