الملاحظات
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: رماداً

السلام عليكم أخواني .. حينما تقتلعك المياه الراكده .. فهنا يجب أن تستدرك موتك .. لتموت براحة بـال .. هكذا قرر الزمن أن يتقاضى من ( عفويتي ) والتي

  1. #1 رماداً 
    المشاركات
    377
    رماداً

    السلام عليكم

    أخواني حينما تقتلعك المياه الراكده فهنا يجب أن تستدرك موتك لتموت براحة بـال هكذا قرر الزمن أن يتقاضى من ( عفويتي ) والتي أكتب بها الآن بين يديكم !

    سأكتب هكذا بدون أي أفكار مسبقه أقسم بذلك


    ؛


    ما أصعب أن تعيش لتموت فقط
    وتحيا لترقد نهاياتك في الـ ( لاوعي ) .

    تذهب هناك إلى حيث يفرح العالم لتجمعك الصدفة بمن كان الدواء ليتفنن الوقت بـ ( تلغيم ) جروحك تتزايد دقاته أقصد القلب حتى يكاد العالم بأسره يسمعه لا تعلم أنت أيضا" مصدر هذا ( الدق ) لتقع عينك أخيرا" على ( رمـادا ) وتقع مغشيا" عليك وليتك كنت يومها رمادا" . ؟



    ؛



    كانت هي تتغزل به أمامي أعلم أنها بدون قصد بينما القلب يتراقص ألما" والعين تبتسم ليس حبا" فيه بل فيها استسمحتها أن ( ألقن ) نفسي فنون القتال وأن ( أقسو ) عليها قليلا" في غيابها فـ ( أذنت لربها وحقت ) !!

    ما أجمل أن تنتهي حياتك على عتبة الصدق رغم الألـم
    وما أعذب أن تجد لك عندها ريحا" طيبه حتى بعد رحيلها
    خاصة إن كانت الرائحـة ( شمس ) والطعم ( كهرب ) !!




    ؛




    لا زلت أقسم بيني وبين نفسي أن الوقت هو السبب في أن تبتعد إلى الـ ( رماد ) + الألف
    ولازالت لذة حروفها في مسمعي تتعانق مع قولها
    " مابكيت لأني وعدتك اببتسم حتى بغيابك عني وأنا وفيه وببقى "

    لله درك مهرتي ما أجملك وأنت تعشقين فلان,,


    هي الآن في أحضانه وأنا هنا في أحضان الجحيـم
    لا أدري لمَ لمْ أجد مصطلح النوم في قاموسي حتى الآن !!
    كم كم تساءلت في داخلي عن كم كم ضائعه .


    أعلم أنها الحياة وقوانينها التي لا ترحـم ,,,
    لكن هل هو ذنبي أم ذنب الحب ؟

    ظللت رغما" عني أجاهرها بعدم حضوري وكنت عازما" على ذلك لكن ورب الكعبة أن الصدفة لعبت دورهـا ووجدت نفسي فجأة أمام ( رماد ) عطرها ( الشمسي ) بلا مقدمات هكذا وبدون حتى أن يرشدني أحد إلا قلبي نعم أظنه قلبي من أوصلني إليها رغما" عني ليت القلب بيدي لأبكيه أو اقتله فقد قتلني مرات عديده حتى في حضورها أجده مشتاقا" لها ويقتلني فكيف بها الآن !







    كلمات كانت مخنوقة في خاطري فأحببت أن أكتبها هنا أتمنى أن لا يرد أحد عليها فهي فقط مشاعر شاعر كره الورق ليجد نفسه هنا أمامكم



    ( ملاحظـه / ماقرأتموه كُـتـب بدون علم صاحبـه . . . ! )


    ؛


    كتبه بديلا" عنه / " قلبـه "















    ودمتم
    صرخـ,ـآت قلم

    vlh]hW







    رد مع اقتباس  

  2. #2  




    صرخات قلم



    [frame="6 80"]
    اه اه كم هربت الاقلام واعدناها

    كم تجرحت القلوب ورفعناها وغمدنا جراحها

    كم وكم وكم لا استطيع ان اتخيل كم

    كتبنا مللتنا اقلامنا جفتنا اوراقنا

    هجرتنا مشاعرنا كذبتنا مسامعنا

    وحتى نضراتنا باتت وكنها لم تر

    شي من قبل من الاحزان


    رائع ما خطته أناملك . صرخات قلم

    صيحـــة مـــن القلب .

    تترقب قدوم من يسمعها .

    من يتفهم ما بداخلها من شعور . وإحساس

    التقدير لك على كلماتك . وما تحمله بداخلها من معان


    تقبل أجمل وأعذب تحياتي

    \
    \
    زخة مطر
    [/frame]





    التعديل الأخير تم بواسطة زخة مطر ; 27-May-2006 الساعة 10:36 PM
    رد مع اقتباس  

  3. #3  
    المشاركات
    377
    السلام عليكم

    غاليتي زخة مطر

    وجودك هنا واهتمامك بكتابتي يدعوني لأن أقف إجلالا" لكِ


    وجودك يكفي لأن أفرد ابتسامتي ( رغما" عني )

    وجودك هنا يعني أنك تقفين بجانبي

    ألا يكفي هذا لأن استمر في مدحك !!

    اظنه يكفي لكن مهما قلت عنك فلن أستريح

    ما أجمل أن يكسر لك خاطر وتجد من لايعرفك يقف بجانبك
    بقصد الأخوه فقط هنيئا" لقلبي بكم







    أما الخساره فمن يدري ربما كان فراقي ( ربيعا" ) لها
    فلا أحد يعرف عن غموضي شيئا"


    تحياتي واحترامي لشخصكِ : صرخـ,ـآت قلم





    رد مع اقتباس  

  4. #4  
    المشاركات
    368
    [align=right]
    السلام عليكم

    أخواني حينما تقتلعك المياه الراكده فهنا يجب أن تستدرك موتك لتموت براحة بـال هكذا قرر الزمن أن يتقاضى من ( عفويتي ) والتي أكتب بها الآن بين يديكم !

    سأكتب هكذا بدون أي أفكار مسبقه أقسم بذلك
    وعليكِ سلامٌ يمتد بصرخة عفويّه تعانق إلتهاب القلم بوجع حقيقي

    يا صاحبي

    يبدو لي انك تربعت على قمة الموت هذه المره يبدو انك بدأت يدك تلامس النجم كي تنقش عليه حتفي

    والعفويّه هي سيدة الموقف فـ بها يصل الشعور للقاريء بكل هدوء :)

    .
    .

    ما أصعب أن تعيش لتموت فقط
    وتحيا لترقد نهاياتك في الـ ( لاوعي ) .

    تذهب هناك إلى حيث يفرح العالم لتجمعك الصدفة بمن كان الدواء ليتفنن الوقت بـ ( تلغيم ) جروحك تتزايد دقاته أقصد القلب حتى يكاد العالم بأسره يسمعه لا تعلم أنت أيضا" مصدر هذا ( الدق ) لتقع عينك أخيرا" على ( رمـادا ) وتقع مغشيا" عليك وليتك كنت يومها رمادا" . ؟

    لا اريدك ان تطلب تقييد الرماد

    سوف اتجاوز بحدود الافق واخط للمغيب قدره واحترامه سوف انبلج من وجه الشمس

    سوف تطرحني على امتان كاهل البحر سوف امتد في عروقك

    .
    .

    كانت هي تتغزل به أمامي أعلم أنها بدون قصد بينما القلب يتراقص ألما" والعين تبتسم ليس حبا" فيه بل فيها استسمحتها أن ( ألقن ) نفسي فنون القتال وأن ( أقسو ) عليها قليلا" في غيابها فـ ( أذنت لربها وحقت ) !!

    ما أجمل أن تنتهي حياتك على عتبة الصدق رغم الألـم
    وما أعذب أن تجد لك عندها ريحا" طيبه حتى بعد رحيلها
    خاصة إن كانت الرائحـة ( شمس ) والطعم ( كهرب ) !!
    أتعلم

    سوف اعبر نفق الكيمياء وسوف تركع مبادىء امام محراب الفيزياء

    لكن الاسمى ان اعتز في بوتقة الصدق هنا اجد نفسي


    لا زلت أقسم بيني وبين نفسي أن الوقت هو السبب في أن تبتعد إلى الـ ( رماد ) + الألف
    ولازالت لذة حروفها في مسمعي تتعانق مع قولها
    " مابكيت لأني وعدتك اببتسم حتى بغيابك عني وأنا وفيه وببقى "

    لله درك مهرتي ما أجملك وأنت تعشقين فلان,,
    ألمٌ أكبر من يكفنأمر من أن يمضغ لا ألومك مطلقاً إن بدأتُ بقضم الساعات

    رقص الالم يدب صوته يخلق نعاس في كنف التوت

    قساوة الايام اتت تخترق غيهب السطور

    .
    .

    هي الآن في أحضانه وأنا هنا في أحضان الجحيـم
    لا أدري لمَ لمْ أجد مصطلح النوم في قاموسي حتى الآن !!
    كم كم تساءلت في داخلي عن كم كم ضائعه .


    أعلم أنها الحياة وقوانينها التي لا ترحـم ,,,
    لكن هل هو ذنبي أم ذنب الحب ؟

    ظللت رغما" عني أجاهرها بعدم حضوري وكنت عازما" على ذلك لكن ورب الكعبة أن الصدفة لعبت دورهـا ووجدت نفسي فجأة أمام ( رماد ) عطرها ( الشمسي ) بلا مقدمات هكذا وبدون حتى أن يرشدني أحد إلا قلبي نعم أظنه قلبي من أوصلني إليها رغما" عني ليت القلب بيدي لأبكيه أو اقتله فقد قتلني مرات عديده حتى في حضورها أجده مشتاقا" لها ويقتلني فكيف بها الآن !
    سيدي طالما الهذيان له أبعاد كـ هذه ليكن هكذا طالما انه رشف من عسل العاشقين

    الأنيق

    صرخات قلم


    وياللـ الألم فـحتى في قمةِ وجعك تطربني حرفاً ورقياً

    لا نزال حالمون رغم الصفعات يا صديقي

    دام تواصلك الأنيق ياراقي

    إحتراماتي
    [/align]






    رد مع اقتباس  

  5. #5  
    المشاركات
    377
    الوـوـوقت

    اخوي العزيز

    نعم تتزين خاطرتي بحرفك وهمسك الجميل بارك الله فيك

    وها أنت سيدي ترمي بهمسك العذب هنا ليضيف بريق على حروفي المتواضعه بارك الله فيك . من كل قلبي أشكر لك حضورك المميز
    من كل قلبي أشكر لك تواجدك وبارك الله فيك




    صرخـ,ـآت قلم





    رد مع اقتباس  

  6. #6  
    صرخات قلم

    انت لك احساس صافي خالي من الشوائب

    من خلال مطالعتي لكتاباتك وردودك
    عرفت وحسيت انك انسان رفيع الذوق
    عالي المقام
    واظن انك لا تعرف الحقد والحسد
    وتكتم اوجاعكح والامك عن اللي يحبونك ويعزونك

    انا افتخر واعتز باني اقرا كتاباتك وردودك
    وابتهج عند قرائه اسمك

    انت انسان رائع

    الله يوفقك في حياتك كلها يالغالي





    رد مع اقتباس  

  7. #7  
    المشاركات
    377
    عموما أتوجه بالشكر الجزيل للغالي في خاطري

    على تفضلك ومشاركتك وعلى عظيم الرد وحسن الثناء وكل ذلك يعود لطيب الاخلاق وحسن المقصد

    واني اعتبر ذلك وسام شرف وتاج لراسي ان يكون احد الردود من حظرتك المحترمه

    جزاك الله خير الجزاء ووفقك لحسن العمل


    وكل ذلك دليل على نبلك اخي

    ومشاركتك هي تاج على راسي اتشرف به

    اسعد ايما سعادة وافتخر بردك ومشاركة وتوجيهك

    اسعدك الله في الدنيا قبل الأخرة

    اثلج الله صدرك ونوره بنور الايمان

    رزقك الله أعالي الجنان واثابك بروح وريحان ورب عغير غضبان

    \
    \
    \
    \
    \

    صرخـ,ـآت قلم





    رد مع اقتباس  

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •