الموضوع: فِكْرٌ نَشَازٌ ولفْظَةٌ مُمَوْسَقَةٌ !!

[align=center]

سقطتُ هنا !!

لا أجد نفسي بين اسطر قلمنا الرائع عمر !!

استاذي لا اجل صداقتنا دعي قلمي يكتب !!

::. مدخل ::.

كلٌ يحلم ان يصل الي الشهره ،، والشهرة هي المفتاح السري الذي يقودك

الي العالم ، حق مشروع لكل شخص !!

ولكن هناك مصيبة من يبحثها بعد كبر !!

::. مخرج ::.

استاذي شيء طبيعي مايفعله كتابنا واعلامنا العربي ومثقفينا !!

في أقحام المراه بكل قضاياهم !! اصحبت المراه شغلهم الشاغل !!

يرغبون تجريدها من ملابسها !! كي يقال لنا شعب متطور (( سحقاً للتطور )) !!

استاذي هذه هي طرقهم الغير مشروعه !!

فشيء طبيعي ان يهذري لانه يعلم

أننا سوف نتناقل اخباره ، ونشتري كتبه ،، فنوصله الي مبتغاه الذي هو يريده !!

لو لم نلتفت له و لا نتناقل اخباره ولا نشتري كتبه ،، ليس بأستطاعته ان

يحقق مراده !!

لقلبك كل الياسمين استاذي !!

تجليات لحظة (( IM KING )) ::

فلتسقط سياسة تكميم الافواه وفكر النشاز !!


[/align]

والله يا اخي كلما قرأت ازددت قناعة بأن داخلك مبدع
وعقل مذهل وفكر راق جداااااااااااااااااااا
بارك الله فيك
جل احترامي

فتقديم لوح شوكلاته لطفل قتلوا والديه هو قمة الديموقراطية في نظرهم






نظرهم


آه ثم آه من نظرهم

نعم هو نظرهم

وهؤلاء

مثل قطيع الماعز

لا


مثل مجموعة فئران لاتسمن ولاتغني من جوع

انتم فهمت قصدي



قضاينا تنتهك ويتلاعب بها وتجلس السنين الطوال بلا فائدة


مثال :


حميدان التركي


الكل يعرفه


هذا مثال

اسمه يحكي معاناة

وماذا حصل


نجح نظرهم


لا تقولوا في دولتهم نحن لسنا مظلومين

بل كثيرون منا حقيرين

حتى الحقارة تغار منهم

الى متى هذا السكون
الى متى هذا السكوت

الا متى ننتظر


اللهم فك اسرى المسلمين

وعليك بكل مفسد ياجبار يا عنيد

أنهمّ ارادو ان يُخرسِوناَ ويقطعُونَ اوصَالْ الربَاطّ
قد يعلقُونَ نظرتُهمْ المُتصابيِةَ عليناَ ولكنْ ماذاَ لو ينظُرونَ لحالِهمْ واوضَاعُهم المُزريةَ ؟!ّ
يتفننونُ بالقنصِ حولنَاْ وكأنَ ماأقتنصُوهْ شيئاً يحكيْ ويطلبُهمْ النجاةْ !ّ
جُلَ مايحسنُونهُ بريُ اسنانِ اقلامهمْ ورمينِاَ باحرفِهمْ الضجِرةَ

فلو كان هؤلاء الكتّاب في الوسط لما زادت شهرتهم ولما عرفهم الناس

لا يستحقونَ تلكَ التسمية فلفظة " كاتِبْ " بالأحرىَ وصلَ عن طريقهَا سُلمَ الشهُرةِ في زمنٍ قلتْ به المثَاليةِ وأنتقَاءْ أصواتِ تليقُ بحالْ العربْ لا انتقادْ اوضاعِهمْ وانتهاكِ حرماتهمْ
يسخطُونْ ، يزمجرونْ ، يتملقُونْ
ولكنْ لن يرأفَ بحالهِم احد ، ولن يتعرفَ على ملامحِهم بشرْ لانهمْ ادمنواُ التمردْ

عمرْ الشمري
أظهرتهمْ على حقيقتهمْ ، واستعملتَ سلاحكَ الابيضْ
فما أظهرهمْ على باطلٍ سواكْ ، فشكراً لكَ
وشكراً للانتصَارِ هناَ


ودي

[align=center]أستاذ عمر الشمري تعال لكي تعلم الحقيقة المرة التي ينكرها الكثير والتي لا ينظر لها الكثير

والقارئ يتعمد القفز من مما يراه ومما يقرأه !

هل تظن يا أستاذي أنها تخفى تلك الأمور على مجتمعنا المغلق !

مجتمعنا الذي رضي ًّ بأن يهزم باضمحلال الوسطية

كتابنا بموسيقاهم بلحنهم بممارساتهم ، بالتمكن من الإبحار بالقارئ في غياهب لا يخرج منها إلا باقتناع تام ، لكي لا تكون عليهم حجه استطاعوا نعم كيف لا .

ولكنها لا تخفى دواماتهم على القارئ العادي ، نعم القارئ العادي الذي لا يخشى من الوقوع وهو يعلم ذلك ولكن باختفاء تام يراه يعود له بمصلحة !


وأنا وأعوذ بالله من كلمة أنا ، من الذين يقفون في صفوفك يا أستاذي


كُتْاب هذا اليوم جنس ثالث
فالقول فوضى والكلام ضبابُ


ديمقراطية هؤلاء يجدونها في التهجم على بعضهم البعض باستثناء القضايا السياسية الاجتماعية والاقتصادية ، ووجدوا من المرأة سبيل لعري أقلامهم الساخرة

يرون الديمقراطية هي هذه الصورة المشوهة التي تصورها لنا الولايات المتحدة
فتقديم لوح شوكلاته لطفل قتلوا والديه هو قمة الديمقراطية في نظرهم

نحن العرب لا تعليق رضينا العيش بالذل ، ونحن نرى أعراضنا تنتهك ولم نحرك ساكنا ً

[align=left]
ما زلت في صفوفك يا عمر
رذاذ [/align]



.[/align]