لست ُ أنثى ْ مكفهرة ,,
ولكن
وجودك بحد ذاتة ,,
يجعلني عابسة ٌ حد الموت
فتبا ً للحظاتك
تبا ً للحظاتك
تبا ً للحظاتك
|
اليوم : الأحد
الساعة تاؤي إلى :
العاشرة ضعفا ً والربع ُ من الحقيقة الهزلية
في مساء الحياة تتمايل ُ كفة ُ الأيام
لتخلع معطف العمر كما هي نحن حين نخلعها الملابس ؛؛
نمضي وتمضي الأيام وخلف أمنيات الأحلام
نعلق هلعنا على المشجب
نُـقلع عن المطالبة ُ بأنفاس الحرية
لنموت قهرا ً بقصاص الواقع ؛؛
نختلس البسمة ُ من فاه القدر { على أستحياء }
فحين تغادر وطنك
تولي ظهرك لحراس الوجع ليسرقوا منك الضوء بــ / حذر
وببورصة ُ الحياة :
تنقنق ُ الظروف تحت نافذة الصدفة
بلا مجيب
بلا مجيب
بلا مجيب
بلا مجيب
لست ُ أنثى ْ مكفهرة ,,
ولكن
وجودك بحد ذاتة ,,
يجعلني عابسة ٌ حد الموت
فتبا ً للحظاتك
تبا ً للحظاتك
تبا ً للحظاتك
بجدلية الكيان ســ / أصرخ بكم
لست ُ أنشد الكمال ,,
ولا العيش في المدينة الفاضلة
لست ُ سوى كائن ٌ يرتقي سلالم السلام
ولكن
بيني وبينكم الأحد الصمد ,,
سأقابل العزيز المنتقم ذات رهبة
وأشكوكم له
وأشكوكم له
وأشكوكم له
نبضاتي تكاد تصم آذان الكون
؛
فهل من مجيب ؟
فهل من مجيب ؟
فهل من مجيب ؟
حين سكبت علية إناء حبها ,,
بادرها : الحب وحدة لا يكفي ؟!
يا أنت
لما أغلقت الأبواب بوجهها بعنجهية !
ترى أكان { نبضها } عبث !
كسرتها بشرقيتك يا رجل
فقد كان بأمكانها التلون بألف لون ولون لأرضاء شرقيتك ,,
ولكن
كل ما بالأمر أنها
أحبتك بملأ إرادتها
أحبتك بملأ إرادتها
أحبتك بملأ إرادتها
وخذلتها أنت بملأ إرادتك !!
رحلت بعد أن أهدتك سقوطها ,,
شكرا ً شرقيتك
شكرا ً شرقيتك
شكرا ً شرقيتك
شكرا ً شرقيتك
« غربتي الحزينــه | - » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |