مر شهر على غيبوبة ام سلطان وضعها مافي تحسن ,,,,,,,,,,,,,,,,,ارسلوا
اوراق حالتها لاكثر من مستشفى عالمي بس كلهم كانو ياكدوا انو مافي امل
قرر ابو سلطان انه ينقلها بطائرة اخلا طبي للرياض حتى تكون قريبه لهم
طول هالمدة والجاسر يوم عن يوم يزيد احساسه بالذنب لانه ماقدر يخبر اهله
انه السبب في غيبوبة امه ومرشهرين على غيبوبة ام سلطان
رجع معتز من جده بعد اسبوع وكان الوقت مغرب وكان متاكد انو اديم نايمه فقرر انو يصحيها بطريقته
الخاصة بس بعد مايسلم على امه الي اكيد بتكون في الصاله تنتظره
وقف معتز (جيب الانفنتي ) وكان هديه من امه ,,,,,,,,,,,,,,,,,دخل الصاله لكن ماحصل امه في البيت
دق على جوالها لكنها ماردت ضاق صدره شوي بس تذكر مهمته مع اديم طلع الدرج وهو يتمنى ما تكون طلعت
دخل الجناح الي فيه غرفتها وغرفة غاده وفرب للباب وفتحه بهدؤ وارتاح لانها كانت نايمه قرب للسرير
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وكانت لابسه بجامه شورت اسود عليه نجوم فضيه وبلوزه حمرا وعليها نجمه كبيره
فضيه قرب لها وصرخ باعلى صوت قدر يجمعه . .صرخت بصوت اعلى من صوته
وفزت من السرير ,,,,,,,,,,, وكانت تضن انو البيت انهار على راسها
وكملت صراخها خالتو خالتو خالتو .معتز طاح على ظهره من الضحك
وبعد كم دقيقه من الصراخ انتبهت اديم على الشخص الي معها وعرفة انه مقلب من معتز
وماحبت انو يكمل ضحك عليها فقررت انها تقلب الوضع عليه,,,,,,,,,,,,,,,,وسوت تفسها انها
منهاره من الي صار وبدة تبكي واغمى عليها(طبعا فنانه في التميرض من كثر ماسوته على خالتها حتى ماتروح
للمدرسه).وقف معتز ضحك وماصدق في البدايه لكنه خاف عليها
خصوص ان الوقت المغربفرب عندها وضرب وجهها معتز: ادو ادو اصحي بلا دلع
,,,,,,,تراي كاشفك بس اديم ماصحت زاد خوفه
,,,,,,,,اديم:في نفسها "الله ياخذك كل هالكفوف عشان اصحى .بس ماعليه والله ما اخليها لك
نط معتز للحمام يبي يجيب مويه يصحيها,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, اديم تكلم نفسها(بعذره عسكري والا
فيه حد يصحي الي مغمى عليه بمويه ياخي في اختراع اسمه عطر هههههههه)
قامت اديم بسرعه واخذت عصى القولف الي بجمب الكومدينا (حشى غرفة ولد مو بنت) وقفت عند باب غرفة
الملابس الي توصل للحمام الي معتز فيه
وفي ثواني طلع معتز وكانت تنتظره اقوى ضربه على بطنه وطاح الكاس من يده
اديم باسرع مايمكنه هربت لغرفة غاده الي هي اقرب غرفه لها وقفلت عليها الباب .وجلست
تضحك على انتصارها على معتز,,,,,,,,,,,,,,,,,طبعا معتز اتالم له شوي وطلع يدورها
يبي يكمل عليها وناداها
معتز: اديم خلاص افتحي وحده بوحده متعادلين وهو كان وده يذبحها على الالم الي يحس به
اديم: العب غيرها عنوني اننا اوثق فيك انت ههههههههههههههههه
معتز: حاول يبين انه مسامحها خلاص قلتلك خليني اسلم عليك ياني مشتاق لك
اديم: قلتلك لا نفر مش ممكن اطلع الا اذا سمعت صوت خالتي.يلاااا فارق الحين انا ابي
اكمل نومتى في غرفة غاده
اتاكد معتز انها مستحيل تطلع وراح لغرفته يتسبح ويغير ملابسه وينام شوي الين تجي امه
وكملت اديم نومتها غي غرفة غاده
ام معتز كانت طالعه هي وغاده لعمة اولادها البندري الي توها والده وكان جوالها بشنطتها الي تركتها
بغرفة الاستقبال وهي كانت رايحه لغرفة البيبي تسلم عليه فما سمعت اتصال ولدها
رجعت الخالة بعد صلاة العشاء وشافة سيارة معتز بالباركنج وعرفة انه وصل وشافت كمان سيارة اديم فتوقعت
تلاقيهم بالصاله بس لمى دخلت البت ماشافة بالصاله حد
علقت عبايتها وطرحتها في دولاب العبايات الي بالمدخل حطت شنطتها على طاولة المدخل
التفتت على غادة وقالت غربيه وينهم مالهم صوتغادة: اكيد بغرفة معتز او بصالة الالعاب خلف
البيت ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,نادت ام معتز على الخادمه وسالتها وينهم وقالت لهاانهم بغرفهم
طلعت غادة لغرفتها تفصخ عبايتها ,,,,,,,,,,,وبس حصلت باب غرفتها مقفل
استغربت وطالعة في غرفة اديم وشافت الباب مفتوح وتوجهة لها وطلت فيها وشافة الفوضى
وبقايا المعركه وتأكدت انو ادديم بغرفتها
رجعت لغرفتها وطقت اباب
غادة: اديم افتحي الباب ايش صاير
اديم ماردت لانها نايمه,,,,,,,,طقت غادة اكثر وسمعتها اديم,,,,,,,,,,,,وبصوت فيه النوم :مييييييين
غادة: انا اشفيك مقفله وبعدين من سمحلك تدخلي غرفتي
اديم: طنشة كلام غاده وسالتها معتز معك
غادة استغربة سؤالها بس جاوبتها: انتي ايش دخلك غرفتي جاوبيني
لكن اديم طنشتها للمره الثانيه اديم: انا اسالك معتزوه معك
اضطرت غادة تجاوباه وبدون نفس :لا
فتحت الباب وراحت لغرفتها بدون
ماتكلم غادة او تبرر لها وجودها بغرفتها
غادة طبعا متعوده على هبل اديم نزلت عباتها وراحت لغرفة معتز وسلمت عليه وطلبت منه ينزل لامهم تحت
وحبت تساله عن اديم لاكن بحكم رقتها خافت انو يطنشها مثل اديم فاحتفضت بكرامتها وسكتت
نزلو غادة ومعتز راح هو يبوس راس ويد امه وجلس يسولف
معهم,,,,,,,,,,,,,,,,خلصت اديم شورها ولبسة لها فستان صيفي الى الركبه لونه
اورنج واصفر وفيه شغل على الخصر با السماوي وحطت شوي قلوس وعطر
ولبسة معه فلات سماوي.ونزلت ولقتهم جالسين
حست بالحب لهم هم صدق عايلتها واخوانه وقالت بينها وبين نفسها الله لا يحرمني لمتكم
جلست في مكانها الفضل على الكنبه البنيه الوحيده بعد ماقالت لهم : مساء الخير
.ناظرة فيها خالتها وعصبت
الخاله: انتي ليه ماسلمتى على معتز
اديم: طالعت بمعتز وجلسة تضحك وهو كمان كمل ضحك معها لمى تذكر الي صار استغربت
الخاله ضحكهم وجلست اديم تحكي لهم الي صار ,,,,,,وكملو كلهم ضحكهم وسوالفهم