الموضوع: رابطة الزعيم * * نادي العين الإماراتي * * 2005 / 2006

شباب العين لكرة الطائرة يحلقون في سماء حتا بثلاثية 11/14
ضمن الجولة الثالثة من منافسات الدوري العام .


واصل فريق شباب العين لكرة الطائرة بنادي العين عروضه القوية والتي استطاع تحقيق الفوز على مضيفه حتا في المباراة التي أقيمت في صالة حتا ،هذا وقد جاءت المباراة حافلة بالإثارة و الندية على مدار أشواطها الخمسة وقد استمتع جمهور اللقاء بالمستوى الرفيع الذي قدمه كل من نجوم الفريقين ولقد آلت النتيجة النهائية للمباراة لصالح شباب البنفسج الذي أنهى المباراة بنتيجة 3 / 2 وجاءت نتائج أشواط المباراة على النحو التالي:ـ 1ـ في الشوط الأول كانت النتيجة 28 ـ 26 للعين. 2ـ وفي الشوط الثاني كانت النتيجة 19 ـ 25 حتا . 3ـ وفي الشوط الثالث كانت النتيجة 25 ـ 22 للعين . 4ـ وفي الشوط الثالث كانت النتيجة 24 ـ 26 حتا. 5ـ وفي الشوط الثالث كانت النتيجة 15 ـ 10 العين. وبذلك يضيف شباب العين 3 نقاط تجعله يدخل في سباق صدارة الدوري العام . ومن المقرر أن يلاقي شباب العين لكرة الطائرة الشباب يوم الاثنين الموافق 28/11/2005 على ملعب نادي العين وذلك في تمام الساعة 5:00 مساءاً.

العين يستضيف الشباب في كأس اليد اليوم




تستكمل اليوم الجولة الأولى ضمن المجموعة الثانية بالدور الثاني لمسابقة كأس اتحاد اليد لفرق الرجال، حيث تشهد جولة اليوم مباراتين تجمع الأولى الشعب مع الشارقة بصالة الأول، بينما يستضيف العين فريق الشباب في موقعة مهمة للفريقين. ويغيب عن الجولة بسبب الجدولة فريق النصر الثاني برصيد 9 نقاط.

ستكون صالة البنفسج عند الخامسة من مساء اليوم مسرحاً للقاء العين مع ضيفهم الشباب في موقعة قوية سيكون شعارها الفوز لحصد نقاطها ويدرك العين أهميتها عندما يواجه الشباب الطموح رغم غياب بعض عناصره التي عوضها بالعديد من العناصر الشابة التي دعمت صفوفه التي يقودها أحمد إبراهيم وأحمد سعيد والوحشي وعبدالله البلوشي ومن خلفهم حارسهم المتألق ناصر خميس، ويأمل الشباب العودة من العين بفوز معنوي يعود من خلاله لصلب المنافسة التي يحمل وصافتها في الموسمين الماضيين.

بينما سيسعى العين المتصدر بـ 11 نقطة للمحافظة على الصدارة التي تبوأها بجدارة بفضل نجومية لاعبيه جمعة سبيت وياسر عقيدة وراشد سعيد وعبدالله سعيد والعديد من العناصر الشابة رغم غياب نجمه وحارسه المتألق عبدالرحمن نصيب بسبب الإصابة. وكانت نتيجة لقاء الفريقين في اختتام المسابقة جاءت لمصلحة العين 27/23.

استعداداً للقاء السماوي في الدوري
العين يستأنف تدريباته بمشاركة البدلاء الشباب




عاد فريق العين لكرة القدم لتدريباته اول من امس بعد راحة ليومين بدأت عقب مباراته امام الشارقة على كأس الاتحاد والتي خسرها الفريق البنفسجي بهدفين لهدف بعد ان شارك فيها بلاعبيه الاحتياطي والشباب نسبة لغياب نجومه الاساسيين والذين يشاركون حاليا مع منتخبي الشباب والوطني.


وقاد التشيكي ميلان ماتشالا مران الفريق بمشاركة عدد كبير من لاعبي فريق الشباب العيناوي حيث يستعد العين لمباراته في الدوري العام والتي يقابل فيها فريق بني ياس يوم الاحد المقبل ضمن مباريات الاسبوع السابع من المنافسة.

وتركزت تدريبات ماتشالا في زيادة جرعات اللياقة البدنية من خلال اخضاع اللاعبين لتمارين واختبارات متنوعة في تقوية العضلات وقوة التحمل والجري بالكرة اضافة لتمارين تكتيكية اخرى تضمنت تنفيذ وتطبيق المهام المختلفة داخل الملعب كالضغط على حامل الكرة والتعامل مع الضربات العكسية دفاعا وهجوما والتمرير من لمسة واحدة وبناء الهجمات بالعمق والاطراف والتسديد المباشر في المرمي من مسافات مختلفة خارج المنطقة.

وقد برز اكثر من لاعب وتألق في تنفيذ المهام خلال التدريبات فيما ادى جميع اللاعبين التمارين بلياقة بدنية مرتفعة وروح معنوية عالية. وسيواصل الفريق تدريباته يوميا على ملعبه باستاد طحنون بن محمد بالقطارة الى حين موعد مباراته في العشرين من هذا الشهر والتي يقابل فيها فريق بني ياس.


وقال اداري الفريق عصام عبدالله ان الفريق يواصل تدريباته بانتظام مشيرا الى ان غياب نجومه الاساسيين يعتبر فرصة جيدة ليقف الجهاز الفني على حقيقة مستوى البدلاء والشباب من الفريق وهي فرصة ايضا لهؤلاء اللاعبين للتأكيد على جدارتهم خاصة وان هناك لاعبين غابوا لفترة عن المشاركة بسبب الاصابة.


واشار عصام الى ان مشاركة لاعبي العين في منتخبي الشباب والوطني الاول هي شرف وان المنتخبات هي على العين والرأس ولذلك فنحن لسنا قلقين بهذا الخصوص واكد ان الفريق مقبل على مباريات مهمة في الدوري ويحتاج فيها لكل نقطة ولذلك سيتواصل الاعداد بجدية وسيلعب العين مباراته المقبلة امام بني ياس للفوز مع احترامنا لفريق بني ياس المتطلع والطموح الذي قاده اجتهاده لهذه المرحلة وصعد بجدارة لدوري الاضواء ومن المؤكد ان مواجهته لن تكون سهلة ولذلك فعلينا الاحتياط والتحسب فنحن لا نريد ان نخسر خاصة وان الفرصة مواتية لنا لاعتلاء الصدارة وعلينا ان نعمل من اجل ذلك.

الشباب تخطف فوزاً ثميناً من رجال العين بنتيجة (21 / 22) م
ضمن افتتاحية الدور الثاني في مسابقة كأس الإتحاد


خطف فريق رجال اليد بنادي الشباب فوزاًُ ثمينا من مضيفه العيناوي بنتيجة 22-21 في المباراة التي اقيمت بينهما ضمن افتتاحية الدور الثاني لبطولة كاس الإتحاد التي اقيمت مساء اليوم بصالة نادي العين المغلقة, المباراة بدأت قوية وحماسية بين الفريقين وكان التعادل العنوان البارز لها حيث شهدت المباراة تكافئاً في الأداء وندية واضحة جعلت الجماهير الحاضرة تستمتع بمجرياتها وكان العيناوية هم اصحاب الكلمه الأخيرة في الشوط الاول حيث انهوه متقدمين بفارق هدف بنتيجة 11-10 .

الشوط الثاني كان في مضمونه استكمالاً للشوط الأول حيث كانت الهجمات المتبادلة حاضرةً فيه واستطاع خلاله فريق الشباب تحويل النتيجوة لصالحه في الثواني الأخيره من المباراة ليخطفوا فوزاً غالياً على العين بنتيجة 22-21 وبهذه النتيجة يصبح رصيد الفريق العيناوي 12 نقطة في انتظار المباراة القادمة ضمن بطولة كأس الإتحاد .

مقالات وكتابات من مجلة الزعيم



قلم بنفسجي (بقلم عبيد الظاهري)

بداية الأبطال

عندما تعاند البطولة أحد أبطالها المتمرسين فإنها تكون البداية لدافع جديد و عزم أكيد لإستعادة الأراضي المفقودة في مقبل الأيام , الزعيم خسر واحدة من البطولات الكبرى على مستوى أندية القارة الآسيوية إلا أن ذلك لن يؤثر على طموحاته ولن يثبط همم نجومه الأشاوس لمعاودة الصراع و المنافسة و القتال من أجل العودة لأعتلاء القمة و التربع على عرش الكرة في القارة الصفراء و هذا ليس ببعيد على فريق يملك كل مقومات البطل من قيادة واعية و رشيدة و إدارة حكيمة و نجوم يعشقون التحدي و إمكانيات مادية يتم تسخيرها دائما و أبدا لبلوغ أطراف النجاح.

و الدليل على ذلك في موسم 98-1999م كان الزعيم قاب قوسين أو أدنة من العاصمة الإيرانية طهران و هو يتأبط كأس البطولة لأول مرة لو لا أن ظلمه الحكم الماليزي في مباراة جوبيليو الياباني الشهيرة ليكتفي بالبرونزية التي تعتبر بداية النجاح للفرقة البنفسجية.
في تلك البطولة لم يبكي الزعيم أو يختلق الأعذار و لم ينسحب من أي بطولة عرضت عليه بل جددت الإدارة العيناوية ثقتها بالفريق العيناوي و إستعدت من جديد لتحلق في سماء البطولات الأسيوية , و لم يستمر البناء طويلا كما يحدث في إتحاد الكرة الإماراتي بل جاءت الثمار بأسرع مما توقع الجميع و بعد ثلاث سنوات توج الزعيم ملكا على عرض القارة الصفراء في أقوى بطولة جمعت الأندية الأبطال في أسيا و إكتسح الكبار في القطارة ليحمل كأس أول بطولة للأندية الأبطال و لن ينسى التاريخ أن العين الإماراتي هو حامل النسخة الأولى من دوري أبطال أسيا.

الإستعدادات للبطولات القادة بدأت سريعا , و ها هو تصريح المهندس العيناوي سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان يضع النقاط فوق الحروف و يحدد المسار الصحيح للبطولات إذن هذه الخطوة في الإتجاه الصحيح, حمل الجمهور الأعلام الإماراتي سبب خسارة البطولة و قال الكثير متعللا بأن الأعلام قلل من شأن الإتحاد السعودي و من تابع الشاشات البلورية و قرأ الصحف اليومية سيجد أنه ليس هناك أي تقليل من قيمة عميد الأندية السعودية بل هناك حقائق عرضت مبنية على سلبيات و إيجابيات الفريق المنافس , و وضعت في طبق من ذهب للجهاز العيناوي إضافة إلى المواضيع التي كان القصد منها زرع الحماس في نفوس اللاعبين لرفع روحهم المعنوية, و إن جاءت في الأخير سلبية على الفريق فليس معنى هذا بأنها هي السبب الرئيسي في الخسارة.

من لم يرافق الإعلام الإماراتي في رحلته إلى جدة من أول أيام العيد لم ير ولن يحس بالمعاناة الكبيرة التي تعرض لها الوفد الأعلامي بجدة السعودية , حيث لم تتوفر أبسط وسائل الإتصال مابين جدة و الإمارات و كم صرفت من المبالغ على بعض التقارير اليومية من جدة على حساب تلك المؤسسات الإعلامية , إضافة إلى المضايقات الكبيرة التي حدثت من قبل اللجنة الإعلامية لنادي الإتحاد و بقيادة رئيس اللجنة الإعلامية "عدنان جستنية" حيث وصلت به "الوقاحة" بأن يهددنا بالطرد من ملعب المباراة و السبب هو تشجيعنا للزعيم و دار حوار بينه و أحد الزملاء فقال له الإعلامي الإماراتي أنني أشجع العين و الهلال و لكن المدعو جستنيةرد عليه قائلا فقط شجع العين هنا ولا يوجد مكانا بيننا للهلال و سوف أقوم بطردك إلى الخارج إذا رددت إسم الهلال مرة أخرى, و الغريب العجيب أن المكان المخصص لجلوس الوفد الإعلامي الإماراتي كان وسط الجمهور الإتحادي حيث لم يستطع أي فرد منا كتابة حرف واحد بسبب الشتم و السب و رمي المخلفات علينا من كل حدب و صوب , و عندما توجهنا بالشكوى للمدعو جستنية قال و بالحرف الواحد "يا تجلسو يا تشاهدوا المباراة في التلفزيون من الفندق".

هذا قليل من كثير واجهنا في الطريق حيث اصطدمت بنا جماهير العميد و لكننا نعدكم بسرد التفاصيل كاملة في المرة القادمة إذا سمح الوقت, و في النهاية يبقى الزعيم هو الزعيم و لن تغيب شمس البطولات ما دام هناك من يهندس لنا الطريق.