الموضوع: طَائِرُكِ َيا أُنثَىَ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضَـوء . . !

ولـ السُكر . . هنا حديث . .
.
.
السادي الإيقاع . . شاطيء الأحلام . .

في حضرتك أنا على يقين بأنه لا يحتاج لأي كأسٍ أو خمرة . .
.
.
فـ ارتشاف حضورك بين . . مسامات عقلها . . يكفي بأن يغيب عقلها . .

كما غيّب السُكر ملامح قلبك/ عقلك

فانتصرة عليه بعيداً عنه . .
.
.
انهمارك هذا سيدي . . يوحي بحالة عصيبة من التفكير

والأرق . . اقحمت الكأس في ليلتك تلك . . فـ انتصر القلم . .
.
.
لأول مرة أقرأك . . كنت جميل . . أنا على يقين بأنك تحتفظ بالأجمل . .

حتى موعد الهطول الآخر . . والثورة القادمة

(احترامات . . مخدرة )

اة يا حبيبتى اة . اة

لو تعلمين حالى بدونك

لأتيتى الى

تنادينى تضمينى

تهمسين فى أذنى

بأنك لن تتركينى

فألام بعدك

تقتلع فؤادى

فأصبح

كغصن ياسمين

أصابة الجفاف

وهجر الحياة لة

حتى جائت موجات الرياح

تعصف بة

تقتلة

فما من منقذ يرحمة

هكذا هى

سكرات الحب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الشمري

لقد قرأت هاهنا رائعة قلما تكرر

ومعجزة من معجزات الكلم

شاطيء الأحلام

تمر بنا الايام تباعا

فنرى مبدعين لا نصادفهم في الحياة الا مره

وانت احدهم .

دمت ودام لنا ابداعك

تقبل مروري الخجل


عمر الشمري

مشكور علي تواجدك سيدي
دمت بود