الشعور, عشقت
[grade="000000 808080 D2691E FFA500 FF0000"]كنت في شقاء وبعد عن الافراح
كنت ابكي ودمعي هو الصديق في رحلتي.
كنت اسافر لاجد جواب لما اتسائل له دائما.
مات الجواب. وبقي السؤال عالقا في ذهني.
اغمضت عيني لاعلن استسلامي وانتصار الظلم.
اغمضت عيني والدمع يسيل ليجرح خدي .
وفي خيالي الاسواد الغامض.
جائني نور جميل يدعوني باسمي.
لم اعرف مكنون هذا النور فلقد اعتدت على سواد الليل.
نهظت بعد ان انطويت على نفسي انتظر قرار الموت.
واسمع ضحكات من من اعتقدت ان انتصر عليه.
لكنه فر هاربا ومرتعدا من هذا النور
وقفت انظر الى هذا النور وفي عقلي الف سؤال وسؤال
والحيره في عيني عنوان
لم استطع ان اتكلم فلقد غرقت في ذهولي وحيرتي.
وقبل ان اتكلم . نطق او حروفه.
دعاني باسمي مره اخرى. وقال
هيا بنا الى مدينه النور والحب.
الى مدينه الانتصار فلقد صبرت وصبرت.
اغمضت عيني وابتسمت ابتسامه سخريه.
والدمع لم يجب فقد صار كالنهر
وفتحت عيني لاقول له اني عجزت ان احلم به.
لكن دون ان ادري وجدت نفسي في مكن اخر.
كله ازهار وافراح
وارى الظلم والسواد جثتين هامدتين لا تتحركان.
اصابني الخوف ونشوه الانتصار.
اصابني الذهول وشعور القوه.
اصابتني الحيره ومعاني الفرح.
لم اعلم ماهيه شعوري حينها.
لكني عشقت هذا الشعور.
.[/grade]..
)()()()(uarj i`h hgau,v)()()()(