ريـــــــــــــــــــــم الــــــــــــــــــــغلا
أميـــــــــــــــــرتي الغاليه
شعلة بدات متوهجة مرت على متصفحي ،،
حروف إنتثرت بجمال وأناقة بمرورك وحضورك
تربعت على عرش الحروف
وأعدت للمتصفح زفراته،،، وبروازه
أيقظت بداخلي هاجس غافياً،،،
كان يتأرجح بداخلي منذ مده
لا أخفيك بأنني أستشعرت بالبرد ،،
فقد توقعت ركود هذا المتصفح ،،
لذلك قلت العتب مرفوع ،،،
ومـــــــــــــــــــــا زال العــــــــــــــــتب مـــــــــــــــرفوع
مشــــــــــــــــــااااااعــــــــــــــــر