قاسية هي هذه الحياة قاسية بهمومها وغمومها قاسية بأسقامها ومشاكلها
تفرحك وتضحكك عند اللقاء . وتقسو عليك عند الفراق .
قاسية . وقاسية . وقاسية .
الأقسى والأقسى والأقسى الأقسى .
والأشد قسوة وإيلاماً أن تضل مغفلاً تحمل لهم الأعذار
وتخلق لأجلهم المبررات .
ولا تستطيع مواجهتهم بذلك لمااااااااااااااااااااااااااذا ؟
حتى لا تجرح مشاعرهم وأحاسيسهم ,,,
اجرحهم سحقا وتبا لهم
لايستحقون الحياه؟
والسؤال الذي يحيرني : من الملوم ؟. ومن المخطئ ؟
أسئلة تدور في خاطري ألف سؤال وسؤال ولا أجابه
وألف حيرة وحيرة ولا سبب!!!!!!!!!!!!!!!!.