الموضوع: اغتيال . وجثمانٌ عند الفجر

،،،،تحية واجلالا وتقديرا لك أخي بوح مجنون ،،،،

الاحساس المرهف والأحزان والموهبة هي التي تولد هذه الطاقات الجبارة

عزيزي أنا أثق بك وبقوة ايمانك الجبارة

فاخترق مواطن الحزن وازرع في اراضيها القحطاء الأشجار

مااروع ماسطر هنا من كلام جميل

ممزوج بالحزن والعتب والحب اكيد

الكلمات لاتكفي للتعبير عن شعورنا

فدمت قلم مضيئ دوماا منتصرين جديدك الراقي بشوق

تحياتي ودمت بود

اختك rose iraq

بوح


.

كنتُ هنا بين احضان اناملكـ
اعيش ضمن من عاشوا
دون تردد او قيـدٍ آخر



سلمتِ اخي الغالي
وبــ إنتظار جديدكـ


تحيت لكـ

اشكو لك ضعف كلماتي عن وصولك مبتغاك
وأندد لك بكل القواميس العربية. فقد بخِلت عن ايجاد معناً لما اعانية
وماذا تعاني؟
تعاني حالة الأنكسار
هي حالة من اللذة والرعب والالم.
حين تبكي مرارا ويغشى الدمع عيناك
تدفع حينها رأسك الى الأعلى نحو السماء
فتتيبس شفتاك
فيعجز لسانك عن النطق
فينطق الرعب والألم بأسم اللذه
تنتقل بك التقادير من مكان لمكان.ولاترى ألا ماوقف امامك عثره

كم يصدق الفتيان دوما !!!!
عبث على ذات الطريق الذي امتهنت فيه الغدر
مشوت
هكذا يقتربون منه وباسم الشوق والحب.يدنس أذيال الحب ألى أن يخلع تاج طهره


بت اكره العبث بالقلوب
بل بتُ اكره كلمات الحب.
لانها احيانا تكذب


عفوا بل دائما تكذب
كذب حبها.
وعشقها.
وترانيمها في محراب الحب.
كانت لعبة أنثى
وما اجمل أن تعبث بك أنثى

هنا الجمال فتقترب منه !!
تراه الطف من انفاس الأزهار وأرق من النسمات
فتمر به مكتسبا ثوب الوداعه
وتحمله لتتلذذ بخمرة الحب والألم والرعب

اخيرا سوف تزورك الحقيقه
بأبتسامة طفل
فيذهب بك الى ذلك الجمال ليجليه أمامك!!
فتراه أبتذال ومكان لأحتقار النفس
سيدي
أنها الحياه تتغذى من قوانا
فما أحب الحياه إليناوماأبعدنا عن الحياه!!

بوح مجنون
سلفني ريشتكَ الزرقاءَ
لأضعَ لنفسيِ خط العوده من مُنتصفِ الطريق
فلقدْ إستبَدَ حرفُكَ وافاقتْ قيثارةً ترويِ سمفونيهً العشِق
من شهدِ المزنْ هطل حرفُك فـ/ أغرقتَ الواديِ بسيلٍ مُدمرْ


طبتَ وطابَ حرفُكَ

جثمان يتلوه آخر وجسد يشتاق للطعنات . كما تشتاق الأرض الجدباء للمطر .
وحب مجنون يحركه ويقوده قلب غبي متعثر .
سحقا لك ياقلبي الغبي . تعلمت كل أبجديات الحياة ولم تتعلم من الحب سوا حرف الألف ومازلت تكتبه معوجّا .
أستغرب أحيانا من نفسي عندما أتقبل كذبتها وأصيح في الكون مزمجرا تبا لكم فهي صادقة كالأنبياء الأنقياء الأتقياء . لا تعرف الكذب الا على قلبي . ولا تتقن الخداع الا عندما تخدعني . ولا تجيد التصويب الا عندما تفكر في إردائي .

تمتعي حبيبتي . فأنا لست سوا جسد تملكينه . وقلب مات فيك منذ زمن .

:
:


أخب بوح مجنون .

لن تعبر الكلمات عن مدى سعادتي عندما رأيت إسمك يلوح في قائمة المشاركات .فركضت مسرعا إلى الداخل لكي أستطيع اللحاق بالروعة وفن الكلمه .
اعذرني اخي الفاضل فحروفي أقل من أن تمتدحك أو تجاريك .

بوح مجنون اشتقت حقا لحرفك .

دمت بكل الخير والعافيه .

أخوك/ عمر الشمري

بوح مجنون // عقد الياسمين


.

.

انت كـ الوطن
مهما طالت الغربة
لابد من العودة اليه


.

تحيتي

شهادتي فيك مجرووحه

اخوي بوح مجنون

فعلا الجنون هو بوحك وحلاة الجنون عندما

نجد اناس يجيدوونه كشخصك الكريم معلمي

واستاااذي بوح

كن بخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند الوفاء

اخي الصديق( بوح مجنون)مرحبا زخرفت مياسة بهذا الحضور


من امس وانا هنا اجولمترددة هل اسجل اعجابي بالاغتيالام الحق بعزاء لجثمان؟!

ما اروع اسلوبك أخضعت الحروف لتنقش الصخر

وبلا شك بهذا الاغتيال فتحت (بوابة اغتيالات الحب)

كان لي اغتيالساسجله ضمن الاغتيالات.هنااو بمكان مامجاراة لهذا الشموخ

دمت بخير,,,

صباح الغياب العذب
سيدتي كل شيء هناء لايذكر الا بالحب
حتى طعم الموت لا يوحي الا بالحب.
ان الاغتيال الذي تحاولين التصفيق له انما هو البداية الزائفة لإعادة هيكلة الرجل
وما الجثمان هنا الا وثيقة النجاح والابداع لرجلٍ سعى للوصل الى سفينة الحلم برغم غرق السفينة

سيدتي.
ان كل كلماتي هنا. تتوسل الى اغتيالاتك السابقة. بالحضور مساءا
او ربما صباحا او ربما يوما ما ولكن يجب ان تحضر
لان الحضور اذا كان بايعاز منك لاشك ان مذاقه سيكون مختلفا


لك امتناني سيدتي على حضورك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحداني المجلس

[align=center]أجفاني لفراقك ثامدة

وعيوني من الشوق هاطلة دامعة

فلا تستجيب

العقل يدرك القدر

والقلب لا يحتمل الفراق

عبقري الكلمة بوح مجنون

أبدعت جدا بطرح النص رغم غياب بريق الأمل

متوهج مع نغمات الحزن التي سكنت حروفك وملئت أركانها

أتمنى عزيزي أن لا تحرمنا وجودك بيننا

وبانتظار حروف أكثر تفاؤل من نبض قلبك

تقبل مني تحيه معطرة عطرها شذاك

دمت بخير[/align]

ههههه
تفاؤل
سيدي ألم تقرأ حرف اسمك
تتغني بالوحدة وتطلب التفاؤل !!!

سيدي وحداني عمت مساءا
وحللت اهلا في مركب الحب المغتال
كلانا يبحث عنه. او ربما عنها
لكننا لا نجد الا انفسنا خلف اسوار الموت
حتى الموت لم يعد يروق لنا. تخيل ذلك!!
اننا نحن معشر الميتون عمدا.
لانبحث الا عن نبش جرح
فإذا ماكان.
فتشنا عن جرحٍ جديد
كأننا سيدي من أولئك الساديين !!
الذين لاتروق لهم اللذة بلا رعب.

لك مودتي وامتناني على مرورك الجميل