اخوي الكريم المبتسم كثيرا هذا الافتاء من الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله ويقول لايجوز وهو بدعه
وتقول كل واحد حر .
اختي الكريمه ورده حمراء في الخريف يعطيكي الف عافيه على هذا الموضوع ومن استفاد فلنفسه ومن لم يستفد فعليها.
| |


رسالة " حكم الاحتفال بالمولد النبوي "
الشيخ الإمام عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه .
أما بعد :
فقد تكرر السؤال من كثير عن حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم ، والقيام له في أثناء ذلك ، وإلقاء السلام عليه ، وغير ذلك مما يفعل في الموالد .
والجواب أن يقال :
لا يجوز الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا غيره ؛ لأن ذلك من البدع المحدثة في الدين ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله ، ولا خلفاؤه الراشدون ، ولا غيرهم من الصحابة ـ رضوان الله على الجميع ـ ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ، وهم أعلم الناس بالسنة ، وأكمل حباً لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومتابعة لشرعه ممن بعدهم .
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " ، أي : مردود عليه ، وقال في حديث آخر : " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة " .
ففي هذين الحديثين تحذير شديد من إحداث البدع والعمل بها .
وقد قال الله سبحانه في كتابه المبين : ( ومآ ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) ( سورة الحشر : 7 ) ، وقال عز وجل : ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) ( سورة النور : 63 ) ، وقال سبحانه : ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً ) ( سورة الأحزاب : 21 ) ، وقال تعالى : ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم ) ( سورة التوبة : 100 ) ، وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) ( سورة المائدة : 3 ) .
والآيات في هذا المعنى كثيرة .
وإحداث مثل هذه الموالد يفهم منه : أن الله سبحانه لم يكمل الدين لهذه الأمة ، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يبلغ ما ينبغي للأمة أن تعمل به ، حتى جاء هؤلاء المتأخرون فأحدثوا في شرع الله ما لم يأذن به ، زاعمين : أن ذلك مما يقربهم إلى الله ، وهذا بلا شك فيه خطر عظيم ، واعتراض على الله سبحانه ، وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم ، والله سبحانه قد أكمل لعباده الدين ، وأتم عليهم النعمة .
والرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغ البلاغ المبين ، ولم يترك طريقاً يوصل إلى الجنة ويباعد من النار إلا بينه للأمة ، كما ثبت في الحديث الصحيح ، عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما بعث الله من نبي إلا كان حقاً عليه أن يدل أمته على خير ما يعلمه لهم ، وينذرهم شر ما يعلمه لهم " رواه مسلم في صحيحه .
ومعلوم أن نبينا صلى الله عليه وسلم هو أفضل الأنبياء وخاتمهم ، وأكملهم بلاغاً ونصحاً ، فلو كان الاحتفال بالموالد من الدين الذي يرضاه الله سبحانه لبيَّنه الرسول صلى الله عليه وسلم للأمة ، أو فعله في حياته ، أو فعله أصحابه رضي الله عنهم ، فلما لم يقع شيء من ذلك علم أنه ليس من الإسلام في شيء ، بل هو من المحدثات التي حذر الرسول صلى الله عليه وسلم منها أمته ، كما تقدم ذكر ذلك في الحديثين السابقين .وقد جاء في معناهما أحاديث أُُخر ، مثل قوله صلى الله عليه وسلم في خطبة الجمعة : " أما بعد : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة " رواه الإمام مسلم في صحيحه .
والآيات والأحاديث في هذا الباب كثيرة .
وقد صرح جماعة من العلماء بإنكار الموالد والتحذير منها ؛ عملاً بالأدلة المذكورة وغيرها .
وخالف بعض المتأخرين فأجازها إذا لم تشتمل على شيء من المنكرات ؛ كالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكاختلاط النساء بالرجال ، واستعمال آلات الملاهي ، وغير ذلك مما ينكره الشرع المطهر ، وظنوا أنها من البدع الحسنة .
والقاعدة الشرعية : رد ما تنازع فيه الناس إلى كتاب الله ، وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم .
كما قال الله عز وجل : ( يآأيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلاً ) ( سورة النساء : 59 ) ، وقال تعالى : ( وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ) ( سورة الشورى : 10 ) .
وقد رددنا هذه المسألة ـ وهي الاحتفال بالموالد ـ إلى كتاب الله سبحانه ، فوجدنا يأمرنا باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به ويحذرنا عما نهى عنه ، ويخبرنا بأن الله سبحانه قد أكمل لهذه الأمة دينها ، وليس هذا الاحتفال مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، فيكون ليس من الدين الذي أكمله الله لنا وأمرنا باتباع الرسول فيه ، وقد رددنا ذلك ـ أيضاً ـ إلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم فلم نجد فيها أنه فعله ، ولا أمر به ولا فعله أصحابه رضي الله عنهم ، فعلمنا بذلك أنه ليس من الدين ، بل هو من البدع المحدثة ، ومن التشبه بأهل الكتاب من اليهود والنصارى في أعيادهم .
وبذلك يتضح لكل من له أدنى بصيرة ورغبة في الحق وإنصاف في طلبه أن الاحتفال بالموالد ليس من دين الإسلام ، بل هو من البدع المحدثات التي أمر الله سبحانه ورسوله صلى الله عليه وسلم بتركها والحذر منها .
ولا ينبغي للعاقل أن يغتر بكثرة من يفعله من الناس في سائر الأقطار ، فإن الحق لا يعرف بكثرة الفاعلين ، وإنما يعرف بالأدلة الشرعية ، كما قال تعالى عن اليهود والنصارى : ( وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هوداً أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) ( سورة البقرة : 111 ) ، وقال تعالى : ( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله ) ( سورة الأنعام : 116 ) .
ثم إن غالب هذه الاحتفالات بالموالد مع كونها بدعة لا تخلو من اشتمالها على منكرات أخرى ؛ كاختلاط النساء بالرجال ، واستعمال الأغاني والمعازف ، وشرب المسكرات والمخدرات ، وغير ذلك من الشرور ، وقد يقع فيها ما هو أعظم من ذلك وهو الشرك الأكبر ، وذلك بالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو غيره من الأولياء ، ودعائه والاستغاثة به وطلبه المدد ، واعتقاد أنه يعلم الغيب ، ونحو ذلك من الأمور الكفرية التي يتعاطاها الكثير من الناس حين احتفالهم بمولد النبي صلى الله عليه وسلم وغيره ممن يسمونهم بالأولياء .
وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إياكم والغلو في الدين ، فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين " ، وقال صلى الله عليه وسلم : " لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم إنما أنا عبده ، فقولوا : عبد الله ورسوله " أخرجه البخاري في صحيحه من حديث عمر رضي الله عنه .
ومن العجائب والغرائب : أن الكثير من الناس ينشط ويجتهد ي حضور هذه الاحتفالات المبتدعة ، ويدافع عنها ، ويتخلف عما أوجب الله عليه من حضور الجمع والجماعات ، ولا يرفع بذلك رأساً ، ولا يرى أنه أتي منكراً عظيماً ، ولا شك أن ذلك من ضعف الإيمان وقلة البصيرة ، وكثرة ما ران على القلوب من صنوف الذنوب والمعاصي ، نسأل الله العافية لنا ولسائر المسلمين .
ومن ذلك : أن بعضهم يظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحضر المولد ؛ ولهذا يقومون له محيين ومرحبين ، وهذا من أعظم الباطل وأقبح الجهل ، فإن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يخرج من قبره قبل يوم القيامة ، ولا يتصل بأحد من الناس ، ولا يحضر اجتماعاتهم ، بل هو مقيم في قبره إلى يوم القيامة ، وروحه في أعلى عليين عند ربه في دار الكرامة ، كما قال الله تعالى في سورة المؤمنون ( 15 ـ 16 ) : ( ثم إنكم بعد ذلك لميتون * ثم إنكم يوم القيامة تبعثون ) .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " أنا أول من ينشق عنه القبر يوم القيامة ، وأنا أول شافع ، وأول مُشَفَّعٍ " عليه من ربه أفضل الصلاة والسلام .
فهذه الآية الكريمة والحديث الشريف وما جاء في معناهما من الآيات والأحاديث ، كلها تدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم وغيره من الأموات إنما يخرجون من قبورهم يوم القيامة ، وهذا أمر مجمع عليه بين علماء المسلمين ليس فيه نزاع بينهم ، فينبغي لكل مسلم التنبه لهذه الأمور ، والحذر مما أحدثه الجهال وأشباههم من البدع والخرافات التي ما أنزل الله بها من سطان . والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا به .
أما الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم فهي من أفضل القربات ، ومن الأعمال الصالحات ، كما قال تعالى : ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يآ أيها الذين ءامنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً ) ( سورة الأحزاب : 56 ) .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " من صلى عليَّ واحدة صلى الله عليه بها عشراً " ، وهي مشروعة في جميع الأوقات ، ومتأكدة في آخر كل صلاة ، بل واجبة عند جمع من أهل العلم في التشهد الأخير من كل صلاة ، وسنة مؤكدة في مواضع كثيرة ، منها بعد الأذان ، وعند ذكره عليه الصلاة والسلام ، وفي يوم الجمعة وليلتها ، كما دلت على ذلك أحاديث كثيرة .
والله المسؤول أن يوفقنا وسائر المسلمين للفقه في دينه والثبات عليه ، وأن يمن على الجميع بلزوم السنة والحذر من البدعة ، إنه جواد كريم .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد ، وآله وصحبه .
اخوي الكريم المبتسم كثيرا هذا الافتاء من الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله ويقول لايجوز وهو بدعه
وتقول كل واحد حر .
اختي الكريمه ورده حمراء في الخريف يعطيكي الف عافيه على هذا الموضوع ومن استفاد فلنفسه ومن لم يستفد فعليها.
أختي وردة حمرا جزاك الله ألف خير


اخي الكريم هل احتفل النبي بمولده
هل احتفل الصحابة بمولده وهم اشد النا س حبا له
لا لا لا
اذا كون الناس او الدول يارعاك الله يحتفلون به فهذا لا يبرر البدعة
وواول ما حدث في الاسلام من البدع كان في الاذكار
ايا كان الاحتفال بالمولد النبوي بدعة محدثة
كفانا الله واياكم شر الاحداث في الدين وسوف اعيد موضوعي القديم الدين اتباع لا ابتداع
شاكرة لك من مر هاهنا حفظكم لله ورعاكم
[frame="1 80"]اخي جابرييل شاكرة لك دفاعك عن السنة[/frame]
واحيي فيك روحك الحوارية الطيبة انت واخي المبتسم


الدين اتباع لا ابتداع







يعطيك العافيه اخت ورده على الموضوع القيم
وشكرا لك على اظهار السنه النبويه وتوضيحك عن البدع التي اصبحت منتشره كثيرا ومنها الاحتفال بالمولد النبوي عليه الصلاة والسلام
بارك الله فيك وادامك للمنتدى الاسلامي
جزاك الله خير اختي
وجعلها في ميزان حسناتك
تحياتي لك
.
[QUOTE=المُـبتـسم كـثيـرآ;648668]يــا جبريــال أنت بتحسسنـى إن ِ كـفــرت ولعياذ بـ الله
فتوى الشيخ بن باز واضحة وأحترمها وأحترم كلامه وأيضآ ناقلة الفتوى المهمة
مع العلم أننى أعلم أن الذي اسس المولد النبوي الدولة العبيدية الفاطمية وهي الدولة التي كفرها العلماء عام 402 هـ
وكما يقولون أن نابليون دفع من امواله الخاصة لاقامة المولد لكي يلهي المسلمين
ولكــن.
أنا مُســــلمـآولى الحق فى الكلام عن هذا الفتوىللشيخ الفاضل بن باز ـ رحمه الله ـ
وقد صح عنه أنه صلى الله عليه وآله وسلم قال : « لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ». رواه البخاري .
وقال تعالى : { قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِى سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ } (التوبة 24)
وأما الاحتفال بالمعنى المقصود في هذا المقام ، فهو لا يختلف كثيرا عن معناه في اللغة ؛ إذ المراد من الاحتفال بذكرى المولد النبوي هو تجمع الناس على الذكر ، والإنشاد في مدحه والثناء عليه صلى الله عليه وآله وسلم ، وإطعام الطعام صدقة لله ، إعلانا لمحبة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وإعلانا لفرحنا بيوم مجيئه الكريم صلى الله عليه وآله وسلم .
اخوي الكريم المبتسم كثيرا وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أولا: معاذ الله ان اقول عن إسلامك شيء وانا لست بإذن الله من المكفره
وانت تقول"لا إله إلا الله " ولا ينطق بها إلا مسلم بإذن الله.
ثانيا:الشيخ ابن باز رحمه الله قد عُلم عنه علمه وفقهه في الدين فلا أنا ولا انت ولا أحد من أقصى المشرق إلى أقصى المغرب يقدح بإذن الله في فتواه (( ونحسبه والله حسيبه، ولا أزكي على الله احد)).
ثالثا: الأعياد والاحتفالات لاتكون إلا بإ لإجتماع ، فلا اذكر عيد مولد عند اليهود والنصارى (وقدد خصصتهم بالذكر لانهم عرفوا بتقديسها وإقامتها)) قد اقامه كل فرد لوحده، إذا عيد المولد فهمته كما فهمته انت وهنا كانت فتوى الشيخ ابن باز رحمه الله بتحريمها .
رابعا: من كان يحب رسوله فعليه اتباعه في سننه وهي ( اقواله وافعاله وتقاريره وسنة اصحابه الراشدين من بعده)) ولم يذكر ولم يرد عنه ولاعن اصحابه انهم احتفلوا بها في حياته اوبعد مماته
خامسا: الاخت ورده حمراء حينما قالت اني ادافع عن السنه اني ابرئها مما فهمته انت اخي العزيز (وكأنك فهمت أنها تقول . انك لست سنيا!!) وكان القصد ان ماكنت اقوله انه هو السنه (اي ان ترك الاحتفال سنه ، وإقامته بدعه) وبإذن الله اني قد اوصلت ماعندي على الوجه المطلوب
وتقبل حواري . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوكgaberyal







جزاك الله خير غاليتي ورده علي الفتوه
المشكله في بعض البلدان طريقه الاحتفال هي التي تخرجهم عن السنه وإحداث البدع هداهم الله
تقبلي مروري


اخي المبتسم كثيرا
اخي الكريم نعم دفاعا عن السنة لان السنة هي عكس البدعه وكل ما يخالف السنة يسمى بدعة اخي الكريم لم اقل نك لست من اهل السنة حاشاي وحاشاك ولكن البدع للاسف هي خلاف السنة والسنة هي الطريقة اي كل ما لم يكن على طريقة النبي ونهجه فهو بدعة ولم يات عن النبي عليه السلام ولم ينقل لا عنه ولا عن صحابته الاجتماع على عبادة غير الصلوات المفروضة والجماعة كالكسوف والخسوف والعيدين
ولم ينقل عن النبي انه كان عليه السلام يامر الناس بالاحتفال بمولده
وهو لا يخلو من امرين
اما الاجتماع على طاعة مبتدعة كالاجتماع على ذكر جماعي لم يرد عن النبي عليه السلام بل هي كما اورد ابن مسعود اول ما ظهر من البدع هو البدع في الذكر الجماعي وقراءة القران الجماعي وهو ما الم يرد عن النبي
او الذكر الصوفي الذي يمتلئ بالشطحات في حب الرسول المغالي الذي يرفعه فوق مرتبته التي انزله الله اياها ( عبد الله ورسوله )
او الاجتماع على معصية كاللهو والمعازف والغناء والرقص وغيرها من الاثام التي ترتكب تحتغط
غطاء المولد ولنا في رسول الله اسوة حسنة
| « السنة . والشيعة والقتال الدامى بينهم .ما هى أسباب ذلك القتال | صوت في غرفه فتاه متوفاه » |
| الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |