|
ربما أحتاج لــ لكثير من أدوات الحرف كي أعبر عن جمال ما قرأت
غناءة عصفورة حلقت عبر السطور بــ نغم حرف لا يهدأ
ســ أحجز لي مقعدا في زاوية المكان
دمتي كما تحبين
أسعدني كثيرا اخي مرورك وتشريفك الموضوع
ما ذكرت فيض من كرك اخلاقك اخي
الشكر لهذا المرور
[frame="7 80"][img][/img]
عندما تحن للطفولة واريجها
وتتلاشى امام صخب الحاضر
وتذوب تحت وطأة القادم المقنع
تجد انه صار لزاما عليك ان تدك صخرة الحاضر
وتعود على سجادة علا ء الدين العتيقة لماض قديم
تجوب طرقات الطفولة
وتدق ابوا ب الحنين
وتزور مدن ذكرياتك
تقبل جدرانها
وتتحسس عبيرها
فترتطم اما صخرة الان
وتدميك آه وآه
عندها تخال نفسك طفل صغير كسير
تحوطه سحابة حزن كئيبة
فيبحث عن حضن يرتمي به
ويدفن راسه وسط حنانه
ويذوب داخل عطفه
فلا يجد الا سديم ال لا
وتصدعات جدران عتيقة
فمكث هذا الطفل يدس راسه في جيبه
عله وسط تلك الظلمة يجد بصيص ضوء يسليه
وينسيه سجادة علا ء الدين العتيقة [/frame]
« لقاء يوما آخر | محب خذله حبيبه: (( بقلم جنون أنثى )) » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |