LinkBack URL
About LinkBacks
مقتطفات من الصحافة-السبت25/8/1428 هـ
[frame="2 80"][mark=FFFF00]جريدة الوطن[/mark]
التربية تسد عجز المعلمات ببند محو الأمية
الرياض :: هووواوووي
[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]لجأت إدارات التربية والتعليم للبنات في المناطق ومندوبيات تعليم البنات في المحافظات للتعاقد مع معلمات محو الأمية لسد العجز في عدد المعلمات في مدارس البنات في العام الدراسي الجديد في إجراء يتكرر سنوياً لمواجهة نقص المعلمات في المدارس خاصة في المناطق النائية.
وكانت وزارة التربية والتعليم قد حددت عدد المعلمات المسموح التعاقد معهن في جميع المناطق بـ13526 معلمة على بند محو الأمية وفيما يلي توزيع المتعاقدات في الإدارات التعليمية بالمناطق والمحافظات:
"الاحساء 393، الأفلاج 165، الباحة 338، البكيرية 73، الجوف 201، الحدود الشمالية 305، الحوطة والحريق 97، الخرج 24، الدوادمي 447، الرس 157، الرياض 50، الزلفي 107، الشرقية 278، الطائف 805، العلا 127، الغاط 41، القريات 222، القصيم 970، القنفذة 347، القويعية 275، الليث 280، المجمعة 197، المخواة 276، المدينة 500، المذنب 124، النماص 157 ،بيشة 677، تبوك 604، جازان 1082، جدة 30، حائل 641، حفر الباطن 378، شقراء 34، عسير 905، عفيف 396، عنيزة 37، محايل عسير 651، مكة المكرمة 68، نجران 599، وادي الدواسر 173، ينبع 304. [/grade]
النساء شكلن الأغلبية والمدينة المنورة وحائل الأقل رضا
القصيم ونجران أعلى المناطق رضا عن نتائج حملة التضامن ضد الإرهاب
الرياض ::هووواووووي ::
[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]سجلت منطقتا القصيم ونجران النسبة الأعلى في الرضا بين مناطق المملكة عن جدوى وفاعلية الحملة الوطنية للتضامن ضد الإرهاب بنسبة 63% لكل منهما في حين سجلت المدينة المنورة النسبة الأقل رضا عن الحملة بشكل عام تشترك معها نسبيا منطقة حائل بنسبة 50% لكل منهما.
أوضحت ذلك نتائج البحث المسحي لتقويم الحملة الوطنية للتضامن ضد الإرهاب بالمملكة والذي نفذه مركز أسبار للدراسات والبحوث والإعلام" الجزء الثاني"وأجري على عينة من 3224 مواطنا من الجنسين في 13 منطقة إدارية بالمملكة من خلال 22 باحثا ومساعد باحث ومحكم
ومراجع بالإضافة إلى 13 مجموعة بحثية غطت جميع المناطق.
وبينت نتائج البحث أن مجمل مفردات العينة اعتبروا الحملة مقبولة جدا بنسبة عالية 62.2% تقدمت فيها الإناث على الذكور بفارق طفيف في حين تبين أن اللذين لا يرون أنها"مقبولة جدا" ولكنها"متوسطة القبول" بنسبة بلغت 30% ليصبح نسبة مستوى قبول الحملة 92.2% يستثنى منهم 3% يرون أن الحملة"غير مقبولة" ولم يكن لمتغير الجنس أثر في ذلك, في حين ينطبق الأمر نفسه على من قيموا قوة الحملة إذ ترى النسبة العظمى من العينة أن الحملة"مناسبة" بفوارق بسيطة بين الجنسين فيما يرى معظم أفراد العينة وبصرف النظر عن جنسهم أن تعدد وسائل الحملة كان"مناسبا" بنسبة 74.0% في حين تقلصت نسبة من كانوا يرون أن وسائل الحملة كانت متعددة "أكثر من اللازم" أو أنها كانت "قليلة".
وبالنسبة لتقدير تأثير الحملة وجدوى تكرارها من وجهة نظر أفراد العينة فقد أشارت نتائج الاستطلاع إلى اقتناع أفراد العينة بها وأنها كانت ناجحة وأحدثت التأثير المطلوب حيث أشار 59% منهم إلى أن الحملة"مؤثرة جدا" في حين يعتقد 31.1% أنها"متوسطة التأثير" وعند جمع النسبتين وجد أن ما مجموعه 90% من العينة يعتقدون أن الحملة"مؤثرة" وهي نسبة مرتفعة جدا يدعم ذلك أن من قالوا إن تأثير الحملة"ضعيف" لم تتجاوز نسبتهم 7% فقط.
وعن تعدد فعاليات الحملة فقد رأت النسبة الغالبة من العينة أن تنوع تلك الفعاليات كان"مناسبا" بفارق طفيف لصالح الإناث حيث جاءت النسبة 70.8 للذكور و76.6 % للإناث وانعكست هذه النتائج على رأي العينة عموما في الحملة حيث بلغت النسبة أكثر من 97% لمن يرون أن الحملة عموما أما أنها"جيدة جدا" أو أنها"جيدة" مع ارتفاع ملحوظ لمن كانوا يرون أن الحملة عموما كانت"جيدة جدا" بصرف النظر عن الجنس.
وبسؤال أفراد العينة حول جدوى تكرار الحملة أشار 84.8% منهم من الجنسين أن ذلك يعد عملا مناسبا بغالبية لصالح الإناث بنسبة 86.5 للإناث مقابل 83.0 % للذكور بمختلف مناطق المملكة.
وحول مدى مشاركة أفراد العينة في حملات قادمة بما يتوافق مع إمكاناتهم وميولهم ووقتهم أجاب أكثر من 80% بنعم مع تقارب النسب بين الذكور والإناث وارتفاع النسبة بشكل ملفت في بعض المناطق مثل نجران ومكة المكرمة علما بأن أدنى نسبة لمن قالوا"نعم" كانت بحدود 71% وهي بذلك تظل نسبة مرتفعة مما يعطي دلالة على نجاح الحملة وتفاعل الجمهور معها ورغبتهم في المشاركة في حملات إعلامية مماثلة. [/grade][/frame]
