لآ حَول ولآ قِوة إلآ بآللهُ
منظرٌ مُفزع
ولكنهُ ليسَ بغريبٍ فى هَذا الزمآن الأغبرُ
ومآ ذنب هذا الطِفل بأن يُرمى هكذا؟!
سيُسأل أبوهُ وستُسأل أمهِ وهُم أمآمَ العرض ـ عَ ـ اللهُ
واللهُ لنْ يترُك هذهِ الفِعلةٍ بأن تُذهبَ سُدىّ
والحمدُ للهُ أن هَذا الطِفل مآ زآلَ حيآ
وحسبُنآ فلآ بعد اللهُ حولآ
واللهُ يُمهِل ولآ يُهمِل
وشـُكرآ لكَ يآ أحمد على وضع هَذا المَقطع المؤثر بآلفِعل
وكُل عآمٍ وأنت بخيرٍ
والسلآمٌ،،