بارك الله فيك
|
المعالي, يرجى
[frame="1 80"]لمن يريد المعالي
بسم الله الرحمن الرحيم
لمن يريد المعالي
لقد قص الله في كتابه كثيراً من قصص الأنبياء والصالحين، وأمر بأخذ العظة والعبرة من أحوالهم وما جرى لهم فقال: {لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ} (يوسف: 111) وقال: {مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ}(فصلت: 43) وقال: {فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ}(الأحقاف: 35)
وقال: {أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ}(الأنعام: 90) فقراءة سير الصالحين تبعث الهمة وتوقظ العزيمة، وتدعو العبد لأن يقتدي بهم
جدد عليَّ حديثهم يا حادي فحديثهم يجلو الفؤاد الصادي
والأمة مليئة بقصص العلماء والعُبَّاد أولي الفكر والنهى؛ فاقرأ في سيرهم، وطالع أحوالهم، فستشعر بروح تسري في جسدك، وحركة تدفعك للإتيان بعظائم الأمور وجلائل الأعمال.
وكثيراً ما دفع الناس إلى العمل الجليل حكاية قرؤوها عن رجل عظيم، أو حادثة أيقظت حسه، وسارت به نحو معالي الأمور، ولا شك أن أجود القصص ما قصه الرب ـ جل وعلا ـ في كتابه، ثم ما أخبر به رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فاقرأ في قصص القرآن وما كُتب حولها، والقصص في السنة النبوية، ثم في كتب التراجم المعتمدة.
"ومن أراد خير الآخرة، وحكمة الدنيا، وعدل السيرة، واحتواء محاسن الأخلاق كلها، واستحقاق الفضائل بأسرها، فليقتدِ بمحمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ وليستعمل أخلاقه وسيرته ما أمكنه أعاننا الله بمنه وكرمه آمين.
كتبته :د/ نوال العيد
[/frame]glk dvd] hgluhgd
بارك الله فيك
الله يجزاك خير في خاطري
مشكووووووور,,
جزاك الله خير,,
اخوك\البــــرنس
جزاك الله خير
حياك الله البرنس
بارك الله فيك ملوكه
وجعله في موازين حسناااااااتكـــ
هلا بمشرفتنا الغالية الثرياااااا
« {صفقة رابحة بالملايين) لمن | ماهي الوهابية ؟ » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |