[align=center]قصة المال والحظ وسعادة
يحكى أنه وفي سالف العصر
والأوان
!
في يوم من الأيام تنكر الخليفة هارون الرشيد ووزيره
ودهبو إلى السوق ودهبو إلى حسن الحبال
الخليفة ~ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حسن * وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الخليفة * هل تريد أن تكون غنياً
حسن*ومن لا يريد يا سيدي *
الخلفة *أداً سوف اعطيك 200 درهم فما انت فاعل به
حسن سوف أوسع تجارتي
الخليفة خد 200 درهم وسوف اعود لك بعد ثلث شهور
ذهب حسن إلى أسوق وشتر عمامة جديد
وشتر رطلاً من اللحم ووطع الباقي في العمامة
ولكن غراب يريد أن يخد اللحم ولكنه سرق العمامة
وبعد ثلث شهور أت ارجلان الخليفة ووزيره
وأخبرهم بما حصل وأعطوه 300 درهم وقالو سوف يعودون بعد 6 شهور
وطع حسن الأموال في جرة وفوقه اكل حصان
ولكن زوجته باعت الجرة لأحد الباع بدرهمين
وبعد 6 شهور أت أرجلن وأخبرهم بما حصل واعطوه قطعت رصاص لأنهم طنو أنه يكذب
وقالو أنهم سوف يعودن بعد سنة
وبعد أيام
أت جار هم وطلب قطعت رصاص لأنه صياد وسيستخدمه كطعم
وقال أن أول مايصطادون لهم
واعطوهم سمكة بعد أصيد
وحيننما كانت زوجته تنطف السمك رأة قطعت ماس
فدهب حسن ليبعه
فكان تمنه 100000 درهم
ووسع حسن تجارته
وبن قصراً وأصبح من أغن الأغنياء
وأت الخليفة وسئل عن حسن وأخبروه بمكان قصره
ودهب إليه ورحب به حسن أشد ترحيب
وأخبره بلقصة
ولكن الخليفة لم يصدقه
وقال الخليفة سوف أدهب ولكن حسن أصر على بقئه
وفي اليوم اتالي
ات رجل وقال لحسن هناك غراب يأدي الحمام فهل نقطع الشجرة
ودهب الجميع إلى الشجرة
وبعد قطعها رء حسن عمامته وبه 190 درهم كما هم
ودهب حسن ليري الخليفة
أصطبل الخيول فأد به ير جرته عند أحد يعمل عنده
وسئله من أين هذه فقال أشتريته من إمرئة بسوق
ولم استعمله للئن وفرغ حسن فأد بمئتان درهم وقال الخليفة
أن نهو هو الخليفة وأنت ستصبح أمين على بيت المال
وعاش حسن سعيدً
[/align]