وانا اسكن ضلع شوقي لك
وأنا اكحل عيني من غسق روحك
هل همست لك ذات صدق
أني
احببتك
حد
الموت[/QUOTE]
|
وانا اسكن ضلع شوقي لك
وأنا اكحل عيني من غسق روحك
هل همست لك ذات صدق
أني
احببتك
حد
الموت[/QUOTE]
ما زلت اعصب جبين حرفي وانا اتلصص خلسة على جبين الغد من مرآة مترهلة الصفاء عل بحبوحة من القدر تلثم جبين صبري بقبلة رضى تمسح عنه عبرة مزقت اشلاءه ذات قسوة نهرت قلب حنانه
وما زلت استرق السمع لهمسة توق لبوحي علها تزيل ترهلات نسجها عنكبوت الصمت على قلب تكور على نفسه امام محراب الانتظار عل صدفة ما تسد قرصة الجوع لحنايا ذاته
وما زالت متجهمة حواجب وقتي وهي ترقب بصيص ضوء من رضى تبثه ثغره من ياس منت به علي وجادت قطعة خشب متدليه من جدار الوقت
مازلت ومازلت
ترهقني تفاصيل رسمي لذات انهكها كل شيء
مازلت انتظر مسحة يد حانية على جيد اطبق على نفسه كمدا
ومسحة يد على صدر ضاقت به تفاصيل ترقب اعمى عين الغد وهو يقتات من فتات امل يلفظ انفاسه الاخيره بلا حيلة ولا عده الا من سم خياط ينتعش ويقول يالهفتي عليه إن عاش
انعشوه ان عاش
انعشوه ان عاش
انعشوه ان عاش[/QUOTE]
مازلت اغمس نفسي في دهاليز الصمت وارفعها
فتتقاطر اصابعي من اديم الهم
لتتساقط على ثوب ذكرياتي المثقوبتتثائب احرفي من وسن ألم بها
ومازلت هامتي تنتكس امام محراب الاماني
ومازال بداخلي طفل يناغي ببراءة شغفي بترقيع ثوب ذاكرتي المثقوب
ومازلت اغرز سبابتي في عمق خاصرتي لاستفيق من سكرة حلم
أي حمق يفتك ببقايا الضي
التعديل الأخير تم بواسطة ضي الأمل ; 12-Nov-2008 الساعة 10:54 PM
بين ذراعي الفجر ارتمي
لاعتق رقبة التعب
على هامة الفجر انحني براسي لاتحرر من داجي العييبتب
ضجيج يدي يعتصر أزيز دواخلي
أحمل اثقالي وارمي بها في عمق نفسي
نفسي
التي خدشت جنباتها طقوس حياة تفننت في ايذائي
مازالت تصول وتجول في انفاسي تلك اللحظات التي يبلل فيها الفجر ريق صبري
[img][/img]
بلورة توقي مياسية الوهج
على جسد متصفحي امارس وشم كل حرف بوشم الصدق نافذا في مسامات بوحي
في ملكوت عيني يسفر ليل ويغرب نهار
تهطل يا أنت كهتان رتيب الانسكاب قيسي اللحن على قلبي بل كذكرى لها ايقاع السعادة يعزف على قيثارة نفس تعبث بها اصابع احلام لم تندمل جراح انعدام تحققها
حتى الساعة
رتيبة ظمئى ان لم تترنح لجهات انتظارك
حميمة جدا تلك اللحظات التي تقرع فيها احلامي سمواتك
لا اجدني ابدا خالية منك
ولن يدك صوتك في انفاسي الا صدى انفاسي وهي تفارق جسدي
حينها ستجدني اعانق حناياك مع المطر المنهمر لاتتبخر في راحتك فلا تكسبني
احفظني حينها
للرفع
حين نرتدي الغيوم بعيدا عن زمهرير الشتاء بعيدا عن قرصة الهوس الذي يقتادنا لكل الأمكنة المفقودة الخالية إلا من أنوثة تثائبت لتقرأ أوراد الجمال وردا تلو ورد
لتلتحف بذراعيها روعة الكون برداء ثلجي يتوقد لهبا من دلال مرهف يعتمر الخدر بجلالة
كأنبثاق الفجر بسطوته الحلال على فتربط النور على جبين الشمس برشاقة
وتنثر الورد غزيرا من وجنتيهااا
تثائبي بالله ليتحرك الكون راقصا ويتقاطر نداااااااا
« دقات قلب المرء | مـعـاهـدة بـيـن أحمد وبـيـنـك !! » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |