{ لا أحب مهانة المرض
ما أنقذني أنني تعودت في الحياة أن أواجة النظرات التي تعري عاهتي ( بأن أغتابى )
التغابى هو بعض ما أكتسبتة من اليتم !!
عندما تعيش يتيما ً تتكفل الحياة بتعليمك أشياء مختلفة
عن غيرك من الصغار ؛
تعلمك الدنيوية
لأن أول شئ تدركة هو أنك أقل شأنا ً من سواك
وأنه لا أحد يرد عنك ضربات الآخرين ؛ ومن بعدهم ضربات الحياة
أنت في مهب القدر وحدك كصفصافة
وعليك أن تدافع عن نفسك بالتغابي
فكل يتيم هو مريض بدنيوية ٌ سابقة / يتداوى منها حسب استعداداتة النفسية
لكن أعلى درجات اليتم { يتم الأعضاء } !!
أنها دنيوية ٌ عارية ٌ معروضة ٌ للفرجة ِ والفضول / لا شفاء منها
لأنك ما رأيت أحدا ً إلا وذهب نظرك مباشرة إلى ما يملكة وينقصك أنت
وهنا كم يلزمك من التغابي لتكذب على نفسك
ثلث الحكمة فطنة ؛ وثلثيها تغافل
ثلث الحكمة فطنة ؛ وثلثيها تغافل
ثلث الحكمة فطنة ؛ وثلثيها تغافل
ثلث الحكمة فطنة ؛ وثلثيها تغافل
مستغانمي