اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك
وعظيم سلطانك
|
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك
وعظيم سلطانك
سبحان الله
الحمدلله
لااله اله الله
والله اكبر
كل عام والجميع بألف خير
اعادة الله علينا كل عام
دمتم برضا
وأنتي بألف خير وعافيه اختي بنت مياسهَ
وكل عام والغاليه قلب حنان بخير
عيد سعيد ع الجميعَ
بسم الله الرحمن الرحيم
ان العبد اذا صلى ثم سجد سجدة الشكر يقال انه يفتح الرب تعالى الحجاب بين العبد وبين الملائكة
فيقول: يا ملائكتي انظروا الى عبدي أدى فريضتي وأتم عهدي ثم سجد لي شكرا على ما أنعمت به عليه
ـياملائكتي ماذا له ؟
فتقول الملائكة:ياربنا رحمتك
ثم يقول الرب تعالى :ثم ماذا له؟
فتقول الملائكة:يا ربنا جنتك
فيقول الرب تعالى :ثم ماذا؟
فتقول الملائكة :ياربنا كفاه ماهمه
فيقول الرب تعالى :ثم ماذا؟
فلا يبقى شيء من الخير الا قالته الملائكة
فيقول الله تعالى:ياملائكتي ثم ماذا؟
فتقول الملائكة ياربنا لا علم لنا
فيقول الله تعالى :لأشكرنه كما شكرني وأقبل إليه بفضلي وأريه رحمتي
ماذا يضرنا لو سجدنا سجود شكر كل يوم؟
تراها سجدة مش صلاة ؟!
ولا يُشترط لسجود الشكر ما يُشترط للصلاة من وضوء واستقبال قبلة وتكبير ؛ لأنه مجرد سجود .
وإن كان الأفضل أن يسجد على طهارة ويكون مستقبلا القبلة .
فمن تجددت له نعمة ، أو اندفعت عنه نقمة ، فيُسنّ له أن يسجد شكراً لله ، سواء كان متوضأ أو غير متوضئ ، وسواء كان مُستقبلا القبلة أو غير مستقبل القبلة .
فأنصحك لا تفوت الفرصة عليك.
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
من قال " سبحان الله وبحمده " في يوم مائة مرة حُطَّت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر
سبحان الله وبحمده،، سبحان الله العظيم
من اللسان تسقط زلات الكلام ويبتعد الانسان عن قلوب الانام
ولقد حثنا ديننا الحنيف على صيانته ومتابعته فلا ننطق الا خيرا
ولانصمت الا عن سوء وشر
يقول النبي صلى الله عليه وسلم ان العبد ليتكلم بكلمه من رضوان
الله لايلقي لها بالا يرفعه الله يها درجات وان العبد ليتكلم بكلمه من
سخط الله لايلقي لها بالا يهوى بها في نار جهنم
وكما قيل: القلوب كالقدورتغلي بما فيها والسنتها مغافرها
وانه لمن العجب أن يحرص المرء ويحترز من اكل الحرام والظلم
والسرقه وشرب الخمر وغيرها ويصعب عليه التحفظ على لسانه
حتى نرى اشخاص موسومون بالدين والزهد والسنتهم تمزق اعراض
الناس احياءهم وامواتهم ولايبالون بذلك
وقد استشهد غلام يوم احد فوجد على بطنه صخره مربوطه من
الجوع فمسحت امه التراب عنه وقالت : هنيئا لك يابني الجنه
فقال النبي صلى الله عليه وسلم ومايدريكِ ؟
لعله كان يتكلم فيما لايعنيه ويمنع ما لايضره
فالأمر جدا خطير وان المسلم ليأتي يوم القيامه بحسنات كالجبال
فيجد لسانه قد هدمها عليه كلها
نسأل الله سلامة المنطق ونقاء القلب
لاتحزن.
وعش واقعك ولاتسرح مع الخيال.
واقبل دنياك كما هي
فسوف لايصفو لك فيها صاحب،ولايكمل لك فيها أمر،
لأن الصفو والكمال والتمام ليس من شأنها ولا من صفاتها!
من ذا الذي نال في دنياه غايته؟
من ذا الذي عاش فيها ناعم البال؟
وتذكر أنه إذا أشتد الحبل أنقطع،
وإذا أظلم الليل أنقشع،
وإذا ضاق الأمر أتسع،ولن يغلب عسر يسرين
دع المقادير تجري في أعنتها
ولاتنامن إلا خالي البال.مابين غمضة عين وانتباهتها
يغير الله من حال إلى حال
ولاتنسى أنك في نعم عميمة وافضال جسيمة
ولكنك لاتدري،تعيش مهموما"حزينا"،
تتفكر في المفقود ولاتشكر الموجود!!
فاطمأن،
واهدأ،
وتفاءل،
وأبشر،
واجعل شعارك في هذه الحياة،:
{لاتحزن إن الله معنا}
طوبى لمن اذا مات ماتت معه ذنوبه
فاحذر السيئة الجارية التي يصل إليك إثمها في قبرك بعد موتك
وطوبى لمن لم يجد في صحيفته إلا ذنوبه ، ولم يتحمل ذنوب أحد فلا تدل أحدا ولا تعن أحدا إلا على خير، وجدد التوبة .
« صيام ستة من شوالو ابشر بالجنه | *-كيف أحارب وساوس الشيطان » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |