|
صورتك الرمزية تدل عليك وتجعلنا نتخيلك كما هي!!!!
فلتنتبه الأخوات لصورهن ترى هل نحن راضيات عنها
هل هي فتنة
هل سنتحمل وزر كل من نظر اليها او نشرها او افتتن بها
حكم التهنئة بـرأس السنة الميلادية ( الكريسماس )
[/URL]
تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم رحمه الله في كتابه ” أحكام أهل الذمة ” ، حيث قال : ” وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ،
فيقول : عيد مبارك عليك ،
أو تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ،
وهو بمنزلة
أن تهنئه بسجوده للصليب ،
بل ذلك أعظم إثما عند الله ، وأشد مقتا من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ،
ولا يدري قبح ما فعل ،
فمن هنأ عبدا بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ” . انتهى كلامه رحمه الله
[FONT="Arial"]صباحكم خير وطاعة
لا اعرف في خاطري اليوم وانا اجلس امام شاشتي مليون علامة استفهام وتعجب!!!!
بدأت أقلب كعادتي بين فترة وفترة في صفحات ايامي
واقف عند من كانوا يسكنون تلك الايام او جزءا منها
أناس تركوا بصماتهم او آثارهم بين ثنايا صفحات تلك الايام
وقلبي
منهم من غادر بغير أمل رجعة
ومنهم من يحاول
ومنهم من ندمت على انهم شغلوا تلك الأجزاء من ايامي
بصمات تركت ثقوبا في قلبي
لاآخالها تشفى مادام في القلب نبض
شاشة حاسوبي كانت سببا في معرفتهم
منذ ان ولجت لهذا العالم الغامض بكل عفويتي
واحتضان قلوبهم بحب ليته ماكان الا لقلة
اقتحموا ايامي عنوة عني
تقبلتهم بحب الأم والأخت والصديقة
تعايشت معهم وشاركوني الآمي بحنو لا أنساه لهم
وتساقطت اوراقهم لماذا
لا أعلم
كل ما اعرفه انهم شغلوني وقتا اغتصبته من وقت من هم أحق به في بيتي
كنت سعيدة بعطائهم
ولم اكن استوعب يومها أن منهم من كان يتخفى بقناع لم اتوقعه
ولكنني سلمتهم القلب ومفاتيحه بصدق غبي
وثقة بلهاء
[/URL]
كنت وكنت وكنت
ولكنهم غابوا حتى من دون كلمة وداع ضنت بها نفوسهم وتركوني اتخبط في حيرتي رغم حباً لهم في قلبي كان
[FONT=Arial Black][/FONT[/URL]]
أين الخطأ
وحتما هو في قلبي الذي اتسع ليحتوي الكون فضاق من في الكون به
[FONT=Arial Black][/FONT[/URL]]
لم استطع للآن أن اجعلهم على هامش ذاكرتي بكل ذكرياتهم
لم يقوي قلبي على حذفهم من نبضات شاركتهم يوما ما رغم بعدهم بل ابتعادهم
ولازالت نفسي تئن تحت وطأة مليون سؤال
[/URL]
لمــــــــــــــــاذا؟
أقولها لهم شكرا ان كنتم يوما تحملون هما ً احياه
شكرا لحنو مواقفكم يوم احتجتكم
[FONT=Arial Black][/FONT[/URL]]
[FONT=Arial Black][/FONT[/URL]]
[/FONT[/URL]]
وشكرا لربي أن رزقني بكم يوم أن كنت احتاج قلوبكم
[/URL]
شكرا من اعمق اعماقي أنكم كنتم يوما في أيامي
وشكراً مليون لمن حمل قلبهم مافي قلبي من وفاء ولازالوا يعايشون غربتي ويآزرون الآمي ليرفعوا عن هذا القلب بعضاً من أنين
ستبقون عقداً ثمينا يطوقني ماحييت
[/URL]
لمن حرمتهم لازال هناك أمل ودعاء يلهج به لساني
« صيام ستة من شوالو ابشر بالجنه | *-كيف أحارب وساوس الشيطان » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |