الموضوع: مدونة بناتي( قلب حنان )

[align=right][align=right][align=right]نصيحهـ عابرهـ /
هل نحن بحاجه لأثام غير أثامنا ؟!
أعتب على من لا يريد إقتصار الإثم على نفسه
وكأنه يأبى الا المشاركه معه !
نصيحتي أوجهها
.لكل من يضع مقطع غناء أو أي منكر كان
في إطار تواجده في هذا العالم
سواء صفحته , منتداه , أو أيا كان


جزى الله خيرا كل من زار مدونتي
وانتقى من جنباته أطيب الثمر
وراح يوزعها على الناس عله
يوفى من الله أكمل الأجر
أحب الصالحين ولست منهم لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي وإن كنا سواء في البضاعة

دقيقة من فضلك :
أختي الكريمة :
احذري الشات!
فإنه شتات ومضيع للشباب والبنات ،
وأنت جوهرة لا يليق أن تضعي نفسك في مكان غالب من يدخله يريد العبث بك !
يريد أن يدوس شرفك ويلعب بكرامتك ! .
لا تقولي أنا غيرررر أنا أعرف نفسي !
فهذا أمن من مكر الله !
( فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون )
وكم من فتاة كانت
أحرص منك ولكن أين هي الآن ؟
لقد رماها الذئاب !
في ابعد مزبلة لكي لا يشم أحد نتانة فضيحتها
. ولا يسمع صراخ العار منها


أخي الكريم :
ايها الرجل أيها الشاب !
اتق الله في نفسك ،
فالمرأة أختي وأختك
وأمي وأمك ،
وبنتي وبنتك ، ،
وحفظها لا انتهاكها
وتذكر :
أن من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته ،
فضحه الله في عقر داره كما أخبر المصطفى صلى الله عيه وسلم بذلك
عن عبد الله بن عمر، قال:
صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر، فنادى بصوت رفيع، فقال:
(يا معشر من قد أسلم بلسانه، ولم يُفْضِ الإيمان إلى قلبه، لا تؤذوا المسلمين، ولا تعيروهم، ولا تتّبعوا عوراتهم، فإنه من تتّبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو بجوف رحله)
والجزاء من جنس العمل ، ((وكما تدين تدان !))
اللهم اني بلغت اللهم فاشهد
أسال الله ان يحفظني واياكم وان يحفظ أهالينا من الفتن ما ظهر منها وما بطن وان يعينا على حفظ السنتنا من الفسق والفجور

اللهم اجعلني خيراً مما يظنون واغفر لي ما لا يعلمون"

شعاري :
ارحل ولكن ضع بصمة خير تذكرنا بك
[/align][/align][/align]

قالت د/نوال العيد
واعلمي أنك كلماكنت أكثرسترا"في الدنيا،
دلالةأن الله سيسارع في كسوتك يوم القيامة.
(سترناالله وإياك بالدنياوالآخرة)


قال ابن باز رحمه الله
لباسك على قدر حياءك وحياءك على قدر ايمانك-
كلمازاد ايمانك زادحياءك وكلما زادحياءك زاد لباااااسك
(لاتنسي أن ترسليها لمن هم أحب الناس إليك وأقربهم إلى قلبك)

{وأنتم من أحب الناس إلى قلبي}