الموضوع: طِـفلةُ م ـاء الســم ـاء’’،,

(رثاء)

نسينا أن نرثينا فالموت فجأه والزيارة
مرتباً لها
إن لم تدرك فيا خسارة :

يانجمة الصبح غني
رتبي المشتاق عني
وارسمي كل الاماني
واتركيها للتمني
العمر رحله مداها
ساعه ولحضه وثواني
العمر ذاك المسافر
يبتسم لليأس وقته
ان لمح شط ومواني
لا تلومين المسافر
العمر والوقت فاني

وعيني ناضح
عباراتك شهيه

تقبل مروري وان لم تتقبل
ساشكوك لك
مع التحيه

سيديَ [ ناضح ـالأسح ـار]
أقف بصمت أمام روعة حـروفك .العذبه ؛؛
أبداعت . كل الابداع فى [خاطرك]
سلمت على جمال ما كتبته [ يدك ]
تقديري واحترامي لك ايها المبدع
أأعذب [ التحايا ]

(رثاء)

نسينا أن نرثينا فالموت فجأه والزيارة
مرتباً لها
إن لم تدرك فيا خسارة:
أن هذا السُهـاد
م ـبح ـراً بي إلى عينيها
الخ ـاثرة /
لأن القلم سيدفننا يوماً ما

ومااحوجنا الى ان


نرثينا }





بالنسبه لي



نضح الالم وبقوة .


هنا ياناضح


تقبل حبراً ملطخاً بالرماد !






له عوودهـ

؛
المساء والسحاب الأحمر
وهيمنة ُ حُلم ٍ تتبعه غصات الأماني
ترتكي الأحلام على عتبة الذكريات ذات مصير
وذات مصير آخر تتسربل الأنفاس كأضغاث أحلام !!
كالصخب الساكن حين يرتل الوجع بــ / هدوء خريف العمر ؛؛
لا عجب آيا صديق
فحين تعجز الرئة ُ عن زفر آخر ما تبقى لها من أحلام
تتكور بعبثية ِ صراع ٌ هش !!

؛
ناضح الأسحار :: }
آيا نقي الروح
غمرت كون الحرف بعالم وارف الصدق ؛؛
وملئت الأحشاء بجنون الكلم باتجاهات حلقت بنا خارج حدود المعتاد ؛؛

رباه كم أبهرني حرفة المتقاطر سحرا ً نقيا

لا أعلم لما يا ناضح كلما أردت أن أوجُعني أكثر
أوجست برعبي / بشغفي بحثا ً عن بصمة حرفك لأندس بين طياته؛؛
كل ما أعلمة ُ أنني مكبلة ٌ بقيود حرفك / وكفى ؛؛

طاغي الحرف أنت ؛

؛
؛
تعددت تفاصيل الطرق والنفس واحدة ولاجديد نضرب قوتنا الذي لملمه الشتات تحت رفات
اليقين .!
العين . تسرق ماتشاء والقلب لايحب لايشتهي الجفاء ويتناولة دائما بخفاء
عندما نختصر الليل . في كلمة . نقول الظلام وهو يجمع بقايا احلام واوهام ونجوم
وقصص غرام . ولكننا نجزم انه مخيف .!

سوف
أروي نفسي من همساتك
واشعل احلامي وأملأ حنايا قلبي بكلماتك
يا عازف الكلمات
اعذرني
ان خانني التعبير
فانا لا اجد
ما يواري اشتياقي لكلماتك
أهي عزف الغدير
أم الحرف أو الضمير
فانا
لكلماتك
أسيرةً

؛
؛
ما أبلغ الحروف
حينما تصدر عن مشاعر صادقه
وبقلم أنيق ومقتدر
ناضح
أصفح لي هذياني
***
**
*
لك احترامي وشكري لجمال احساسك
ندى وردة ياسمين

تتكَيءُ ذات شغَف ، فَوق ورقَةِ بيَضاء
تَغرفُ من مَاءهِا وتَسكُب لتُغنِي أكثَر ، وتُطربُني ألمَاً
تُلبسَني اعُين الطَير ، وريِشةً زرقَاء
اُحلقُ غَارقَة بيَن مدَائِن الحِلمْ البَاكِي
ليَستَقِر بيَّ الحَال عَلى نصِل لحنٍ مُتدلِي
و يتَوضأ الحُلمُ مجددَاً بِصمتِ حُنجرتِي


نَاضِح

بحَرفٍ واجمَل ، كُنت رائِعَا
أي عَزفٍ أربكَنِي ، حلقَ بِيْ ، أسقَطنِي !
شَيئاً جميِلاً بِي تَركَ بعضَهُ هنا ورحَل
بِالكَاد لا أريِدُ البحَث عنِه

دُمت أنيقَاً

نآضـ ـ ـ ـ ـحـ ـ ـ الأسـ ح ــآر
نَبْضْ مِنْ إسْتِبْرَقْ
مُبْدِعْـ بِـ جُ ـنُونْ
لَقْطَهْ مِنْ حِ ـبْرْ قَلَمْ إنْسَكَبَ نُورَاً عَ ـلَىَ نُورْ
إجْ ـلآلِيّ وَ إعْجَآبِيّ

و
متعبة هي متابعتي لك دوماً

و

متعب هي أهزوجة الرثاء لطفلة السماء


و

كن كما أنت دائما تماما كما عرفتك
مبدع


ماجد

لك صدق تقديري .



خالد الحربي

لله درك يا ناضح الاسحار